عين ليبيا:
2025-04-17@06:35:46 GMT

تركيا.. انفجار في مصفاة للنفط  (فيديو)

تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT

أفادت شبكة “سي ان ان توركيCNN Turk“، أن انفجارا وقع في مصفاة توبراش النفطية في مدينة إزميت شرق اسطنبول.

وقالت الشبكة “إن دوي انفجار سمع في منشآت مصافي البترول التركية (TÜPRAŞ)”، مشيرة إلى أن “انفجارا وقع في مصفاة تكرير أكبر شركة صناعية تركية”.

وقال عمدة بلدية كوجالي متروبوليتان، طاهر بويوكاكين: “إن الانفجار ناتج عن خطأ وقع في التمرين المخطط له، مبينا أنه لا توجد معلومات عن وقوع إصابات في الانفجار”.

İzmit Tüpraş rafinerisinde meydana gelen patlamanın sebebi henüz bilinmiyor , yaralıların olduğu ifade ediliyor… Patlama çevre ilçelerden de hissedildi ,şiddetli bir patlama olduğu belirtiliyor… #sondakika #patlama pic.twitter.com/AdOZ96GzV9

— Mehmet GEÇGEL ???????? (savaş muhabiri ) (@mehmetgecgell) November 5, 2024

İzmit Tüpraş tesislerinde meydana gelen patlamaya ilgili diğer görüntüler geçmiş olsun #patlama #izmit #tupraş #tüpraş

pic.twitter.com/2TGoimsUru

— Doğan ARSLAN (@DnoktaGnoktaN) November 5, 2024

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: إصابات تركيا انفجار تركيا مصفاة نفط

إقرأ أيضاً:

خبراء: تطوير المصافي النفطية يوفر مليارات الدولارات لخزينة العراق

بغداد- يشكّل قطاع النفط عصب الاقتصاد العراقي، إذ تعتمد البلاد بشكل كبير على تصدير النفط بنسبة تقارب 90% لتغطية نفقات الموازنة وتلبية الاحتياجات المحلية من المشتقات النفطية.

وفي خطوة تهدف إلى تعزيز الاكتفاء الذاتي وتقليل الاعتماد على الاستيراد، أعلن رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني قرب وصول الطاقة التكريرية للمصافي العراقية إلى مستوى قياسي يبلغ مليون و542 ألف برميل يوميا، وُصف بأنه تطوّر غير مسبوق في تاريخ الصناعة النفطية العراقية.

ويتكوّن قطاع مصافي النفط في العراق من 3 شركات حكومية: نفط الشمال، والوسط، والجنوب، ويضم 14 مصفى تنتج مجتمعة أكثر من 1.2 مليون برميل يوميا، تغطي نحو 70% من الحاجة المحلية البالغة 31 مليون لتر يوميا.

تحول إستراتيجي

ويرى الخبير الاقتصادي مصطفى حنتوش أن الخطوات الحكومية لتطوير قطاع المصافي وتنمية الإنتاج المحلي تمثّل تحولا إستراتيجيا قد يحمل آثارا إيجابية على الاقتصاد العراقي.

وأوضح حنتوش -في حديثه للجزيرة نت- أن العراق يواجه تحديات فعلية في تلبية الطلب المتزايد على المشتقات، مشيرا إلى أن البلاد تستورد نحو 15% من احتياجاتها من البنزين العادي، و80% من البنزين المحسن.

شياع السوداني أعلن قرب وصول الطاقة التكريرية للمصافي العراقية إلى مستوى قياسي أزيد من 1.5 مليون برميل يوميا (مواقع التواصل)

وأشار إلى مصفاة كربلاء، التي تصل طاقتها الإنتاجية إلى 140 ألف برميل يوميا، بوصفها نموذجا يمكن تكراره في مصافٍ أخرى، مثل بيجي والقيارة. وأكد أنه إذا استقر الإنتاج في هذه المصافي، فقد يتم تقليل الاعتماد على الاستيراد، مما يخفف العبء المالي على خزينة الدولة.

إعلان

وأضاف أن العراق حقق اكتفاء ذاتيا في بعض المشتقات الأخرى مثل وقود الطائرات، وأن تطوير المصافي بالتوازي مع زيادة إنتاج الغاز والنفط قد يوفّر مبالغ كبيرة. وبيّن أن الطاقة الاستيعابية للخزن في المصافي الحالية تبلغ نحو 600 ألف برميل يوميا، مع إمكانية رفعها لتلبية الطلب المحلي الذي يقترب من مليون برميل يوميا.

وأشار حنتوش إلى أن تحقيق الاكتفاء الذاتي في التكرير لا يستلزم بالضرورة أن تكون جميع المصافي حكومية، بل يمكن للقطاع الخاص أن يشارك في إنتاج المشتقات الصناعية، بشراء النفط الخام بأسعار تنافسية.

وتُظهر بيانات منظمة أوبك أن القدرة التكريرية لمصافي العراق بلغت 1.11 مليون برميل يوميا بنهاية عام 2021، لكن الإنتاج الفعلي كان أقل، إذ لم يتجاوز 623 ألف برميل يوميا، نتيجة عمل عدة مصافٍ بأقل من طاقتها التصميمية، خاصة بعد تعرضها لأضرار في فترات النزاع المسلح.

خفض الاستيراد

من جهته، أكد الخبير النفطي كاظم جابر أن الاعتماد على الكوادر الوطنية في تطوير قطاع المشتقات النفطية يمثل خيارا واقعيا للنهوض بهذه الصناعة الحيوية. ولفت في حديثه للجزيرة نت إلى أن افتتاح مصفاة ميسان، بقدرة تتراوح بين 70 و120 ألف برميل يوميا، سيساهم في تغطية الطلب المحلي ويقلل الحاجة إلى الاستيراد، مما يخفف الأعباء عن ميزانية الدولة.

خبراء: الاعتماد على الكوادر الوطنية في تطوير قطاع المشتقات النفطية يمثل خيارا واقعيا للنهوض بهذه الصناعة الحيوية (الأوروبية)

وأشار جابر إلى أن العراق استورد مشتقات نفطية بقيمة 3.3 مليارات دولار عام 2021، وأن الحكومة تسعى لتقليص هذا الرقم عبر دعم الإنتاج المحلي. واعتبر أن إنجاز مصفاة ميسان بكوادر وطنية يُعد خطوة مهمة، خاصة في ظل عزوف المستثمرين عن هذا القطاع بسبب ضعف هوامش الربح الناتجة عن دعم أسعار الوقود.

إعلان

ونوّه إلى أن كوادر وزارة النفط نجحت في تنفيذ مشاريع كبيرة، من بينها إعادة تأهيل مصفاة بيجي خلال فترة وجيزة، متوقعا إنجاز مصفاة ميسان خلال فترة تتراوح بين 6 و8 أشهر.

وختم جابر بأن تقليص الاعتماد على الاستيراد يمثّل مسارا إصلاحيا في قطاع النفط، وقد يساهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي، لكنه مشروط بوجود بيئة استثمارية واقعية وخطط تنفيذ دقيقة.

مقالات مشابهة

  • فيديو.. انفجار قوي في موقع لاختبار الصورايخ بولاية أميركية
  • واشنطن تفرض عقوبات على مصفاة صينية لشرائها نفطًا إيرانيًا بقيمة مليار دولار
  • مفاجأة عن فضل شاكر.. نجله يعلنها عبر فيديو
  • اعتقالات حوثية تطول مدنيين في بني مطر بعد تسريب فيديو انفجار مصنع "السواري" للأسلحة
  • خبراء: تطوير المصافي النفطية يوفر مليارات الدولارات لخزينة العراق
  • إغلاق 60 مصفاة وإزالة 7 آلاف مولدة كهربائية في اربيل
  • أربيل.. إغلاق 60 مصفاة وإزالة 7 آلاف مولدة كهربائية ضمن مشروع الإضاءة
  • نجاة مواطن وتضرر سيارته إثر انفجار لغم أرضي بالجوف
  • سوريا.. انفجار قوي في اللاذقية و«حفّار القبور» يكشف هويته أمام العالم!
  • انفجار بمدينة مزار شريف الأفغانية بالقرب من مسجد شيعي