أفادت وسائل إعلام تركية، الثلاثاء، بوقوع انفجار في أكبر مصفاة للنفط في البلاد بالتزامن مع دوي صوت انفجار قوي في منطقة إزميت الواقعة شرق مدينة إسطنبول.

وأظهرت لقطات مصورة متداولة على منصات التواصل الاجتماعي لحظات تصاعد الدخان من موقع مصفاة "توبراش"، في أفادت منصات بدوي صفارات الإنذار بالمنطقة بعد دوي صوت  الانفجار.



TÜPRAŞ'taki patlamanın tatbikat sırasında yaşandığı açıklandı.

• Olumsuz bir durum olmadığı aktarıldı. pic.twitter.com/r9Qr3OaNIX — Boşuna Tıklama (@bosunatiklama) November 5, 2024
وفي أول تعليق رسمي، قال رئيس بلدية قوجه إيلي المتاخمة لمنطقة إزميت،  طاهر بويوكاكين، إن الانفجار وقع في موقع مصفاة النفط أثناء أعمال حفر مخطط لها، مشيرا إلى أن السلطات لم تتلق أي تقارير عن وقوع إصابات.

وذكر موقع قناة "تي آر تي خبر" الرسمي، أن فرق الإطفاء المتواجدة في المصفاة سيطرت على الحريق في وقت قصير.


من جهته، شدد مركز مكافحة التضليل التابع لإدارة الاتصالات في الرئاسة التركية على سيطرة السلطات على الحريق بسرعة، داعيا إلى أخذ التصريحات الرسمية بشأن ما حدث بعين الاعتبار و"عدم تصديق الادعاءات التي لا أساس لها".

و"توبراش" هي شركة تركية تقوم على تشغيل مصافي نفط إزميت وباتمان وإزمير وكيركالي. ويقع مقر الشركة في مدينة إسطنبول بعدما تم نقله من قوجه ايلي عام 2021.

وكانت مصفاة النفط الواقعة في إزميت تعرضت لحريق ضخم إثر الزلزال المدمر الذي وقع في منطقة جولجوك في 17 آب /أغسطس عام 1999.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد تركي منوعات تركية منوعات تركية النفط تركيا نفط ازميت منوعات تركية منوعات تركية منوعات تركية منوعات تركية منوعات تركية منوعات تركية سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

مدينة حلب خارج سيطرة السلطات السورية لأول مرة منذ اندلاع النزاع

أصبحت حلب، ثاني كبرى مدن سوريا، خارج سيطرة الحكومة السورية للمرة الأولى منذ اندلاع النزاع، مع سيطرة هيئة تحرير الشام وفصائل حليفة لها على كل الأحياء حيث كانت تنتشر قوات النظام، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الانسان الأحد.

ومنذ الأربعاء، بدأت هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقا قبل فك ارتباطها مع تنظيم القاعدة) مع فصائل معارضة أقل نفوذا، هجوما مباغتا يعد الأعنف منذ سنوات في محافظة حلب (شمال) حيث تمكنت من التقدم، بموازاة سيطرتها على عشرات البلدات والقرى في محافظتي إدلب (شمال غرب) وحماة (وسط) المجاورتين.

وفي ضوء التطورات المتسارعة، استبق وزير خارجية إيران عباس عراقجي وصوله الاحد الى دمشق، بتأكيد دعم بلاده “الحازم” للسلطات السورية، في حين توعد الرئيس بشار الأسد باستخدام “القوة” للقضاء على “الإرهاب”.

والأحد، قال مدير المرصد رامي عبد الرحمن، إن هيئة تحرير الشام وفصائل معارضة متحالفة معها “باتت تسيطر على مدينة حلب بالكامل، باستثناء الأحياء الخاضعة لسيطرة القوات الكردية” في شمالها.

مقالات مشابهة

  • جهات التحقيق تعاين موقع حريق مدرسة بورسعيد الثانوية | شاهد
  • إنقاذ 3أشخاص من اندلاع حريق في شقة سكنية بالخبر
  • بالصور.. محافظ بورسعيد يطمئن على طالبات مدرسة عقب اندلاع حريق داخلها
  • دون إصابات..تفاصيل نشوب حريق محدود داخل مسجد في الوراق
  • عود بخور وراء حريق محدود داخل مسجد بالوراق
  • العراق يوقف العمليات في مصفاة بالبصرة لامتلاء الخزانات
  • اندلاع حريق كبير في منطقة الشماعية
  • الشرطة الإسرائيلية تحقق في مُلابسات انفجار سيارة قرب شارع جوش عتصيون
  • مدينة حلب خارج سيطرة السلطات السورية لأول مرة منذ اندلاع النزاع
  • "دون وقوع خسائر بشرية" نشوب حريق داخل شقة سكنية بحى شرق أسيوط