خالد بن محمد بن زايد يختتم زيارة إلى إثيوبيا
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
اختتم سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، زيارة إلى جمهورية إثيوبيا الصديقة، ترأس خلالها وفد دولة الإمارات المشارك في مؤتمر «عالم بلا جوع» في أديس أبابا، وذلك نيابة عن صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله».
وكان في وداع سموّه لدى مغادرته مطار أديس أبابا الدولي، الدكتور آبي أحمد، رئيس وزراء جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية الصديقة.
يُذكر أن هذا المؤتمر يهدف إلى بحث سُبل تطوير تقنيات مبتكرة وممارسات مستدامة لضمان الأمن الغذائي لجميع المجتمعات حول العالم، من خلال تعزيز التعاون والشراكات الاستراتيجية بين مختلف الجهات والمؤسسات المعنية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ خالد بن محمد بن زايد اثيوبيا
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة فى النواب حول الاعتداء على الفريق الطبى بمستشفى الشيخ زايد
أكد النائب خالد طنطاوى، عضو مجلس النواب، أن ظاهرة الاعتداء على الأطقم الطبية لن يتم مواجهتها والحد منها إلا من خلال إقرار مشروع قانون المسئولية الطبية ليتم تطبيق القانون بكل حسم وقوة.
وطالب "طنطاوى"، فى طلب إحاطة تقدم به للمستشار الدكتور حنفى جبالى، رئيس مجلس النواب، لتوجيهه إلى الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، بالتحقيق في واقعة الاعتداء على الفريق الطبى بمستشفى الشيخ زايد آل نهيان فى محافظة القاهرة، خاصة أنها أدت إلى إصابة أحد الأطباء، وإحداث تلفيات فى قسم الرعاية المركزة، وإعلان جميع الحقائق أمام الرأى العام.
وتساءل: “أين الحكومة من التشريعات الخاصة بالمسئولية الطبية لإقرارها وتغليظ العقوبة لحماية الأطباء ومنع تكرار تلك الأحداث؟”.
وأعلن النائب خالد طنطاوى رفضه وبشكل قاطع الاعتداء على الأطقم الطبية، خاصة أنها تُعد جريمة يجب المعاقبة عليها بشكل رادع حتى يتم منعها نهائيا.
وقال فى الوقت نفسه إن القانون لن يكون كافيا لحماية الأطباء ولا بد من إعداد قانون خاص لحماية الأطباء وكل العاملين داخل المنظومة الصحية بمختلف المستشفيات والمراكز الصحية التابعة للحكومة والقطاع الخاص من تلك الاعتداءات المتكررة.
وأضاف النائب خالد طنطاوى: “إن ظاهرة الاعتداء على الأطباء والمنشآت الطبية أصبحت للأسف الشديد ظاهرة مشينة وهمجية ومتكررة ويجب معاقبة مرتكبيها بأشد العقاب، وبصورة فورية حتى يكونوا عبرة لغيرهم”.
وشدد على ضرورة تغليظ عقوبة الاعتداء على المنشآت الطبية والعاملين بها، واعتبارها جريمة لا يجوز التصالح فيها بأى حال من الأحوال، محذراً من أن استمرار وقائع الاعتداء على الأطباء والمنشآت الطبية يمكن أن يتسبب فى وقف تقديم الخدمات الطبية للمرضى بالمستشفى، ما قد يودى بحياة بعضهم.