HarmonyOS من هواوي يحقق 15% من السوق في الربع الثالث 2024، متحديًا Android وiOS
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
مقالات مشابهة كارثة لم يسبق لها نظير في تاريخ البلاد.. اسعار الصرف تهوي بشكل مدوي مع اعلان محلات الصرافة الاسعار الجديدة اليوم
36 دقيقة مضت
تسريب يكشف مواصفات كاميرا Porsche Design Honor Magic 7 RSR ووضع Honor GT44 دقيقة مضت
صادرات النفط العراقي إلى الهند تترقب طفرة في 202551 دقيقة مضت
سهم الحفر العربية يصعد 2% بعد تشغيل 10 منصات برية في السعوديةساعتين مضت
Rollme تكشف عن الحلقة الذكية R5 بعمر بطارية يصل إلى 7 أيامساعتين مضت
تعدين الكربون وتحويله إلى صخور.. مشروع رائد تنفذه أدنوك لخفض الانبعاثات في الإمارات
3 ساعات مضت
حقق نظام HarmonyOS من هواوي نجاحًا كبيرًا في سوق الهواتف الذكية في الصين، مهددًا هيمنة أندرويد. ووفقًا لتقرير من TechInsights، ارتفعت حصة HarmonyOS في السوق من 13% إلى 15% خلال الربع الثالث من عام 2024، بينما انخفضت حصة اندرويد من 72% إلى 70%.
كانت هذه المرة ليست الأولى؛ ففي الربع الأول من 2024، تجاوزت هواوي حصة iOS في السوق، رغم ارتباطها حينها بنظام أندرويد. يعود هذا النمو إلى عدة عوامل، أولها توجه هواوي نحو الاعتماد على الذات بعد العقوبات الأمريكية، ما أدى لاستثمارات كبيرة في تطوير HarmonyOS.
كذلك، عزز إطلاق HarmonyOS Next – كأول نظام تشغيل مستقل تمامًا لا يعتمد على تطبيقات أندرويد من مكانته. ومع تزايد تطبيقات وخدمات HarmonyOS، مثل إصدار WeChat المرتقب، أصبح النظام أكثر جاذبية للمستخدمين.
وعلى الرغم من أن iOS من أبل حافظ على نسبة 15%، تشهد السوق الصينية منافسة ثلاثية بين iOS وAndroid وHarmonyOS.
أما في شحنات الهواتف الذكية، فقد ظلت الصين أكبر سوق منفردة، بزيادة 3% في الربع الثالث 2024. قادت Vivo السوق بحصة 19%، تلتها شاومي وOppo/OnePlus بنسبة 15.5%، ثم Honor وهواري وأبل بنحو 15% لكل منها.
ومع احتدام المنافسة بين أكبر الشركات، ارتفع التركيز على السوق، مما يضع تحديات أمام العلامات الصغيرة. ومع اعتماد HarmonyOS السريع وتوسع هواوي في تقديم تطبيقات وخدمات أصلية، يبدو أن النظام في وضع يعيد تشكيل سوق الهواتف الذكية في الصين.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
إقرأ أيضاً:
21 تهمة لأربعينية استغلت تطبيقات مواعدة لاصطياد الأثرياء
استعانت أربعينية في لاس فيغاس بتطبيقات المواعدة على الإنترنت لاصطياد ضحاياها من الرجال المسنين، حيث استدرجتهم للقائهم ثم خدّرتهم لسرقة سياراتهم وأموالهم، ما أسفر عن مقتل أحدهم بعد أن وقع ضحية لهذه "الخطة الرومانسية الخبيثة".
وفقاً لصحيفة "ذا غارديان" البريطانية، تواجه أورا بلفيس (43 عاماً) السجن المؤبد بسبب 21 تهمة موجخة ضدها، من بينها 7 تهم بالاحتيال عبر الإنترنت، و3 تهم بالاحتيال عبر البريد، و6 تهم بالاحتيال المصرفي، و3 تهم بسرقة الهوية وتهمة اختطاف واحدة أسفرت عن جريمة قتل.
وتحمل فيلبس جنسية مزدوجة من المكسيك والولايات المتحدة، وكانت على رادار مكتب التحقيقات الفيدرالي لمدة عامين، قبل إلقاء القبض عليها.
من جهته، ذكر العميل الخاص لمكتب التحقيقات الفيدرالي في لاس فيغاس سبنسر إيفانز بعضاً أن فيلبس استهدفت ضحاياها بأسلوبها الماكر بين عامي 2021 و2022.
ودخل أحد ضحاياها في غيبوبة كادت أن تودي بحياته، لكنه استيقظ منها بعد أسبوع ليكتشف أنه خلال تلك المدة، سرقت منه أجهزته الشخصية وبطاقات البنك، كما باعت أسهماً له بقيمة 3.3 مليون دولار، رغم أنها لم تتمكن من سحب الأموال.
وتوفي ثلاثة آخرين، ووجهت التهمة إليها بالتسبب بمقتل أحدهم.
وفي إحدى جرائمها، خطفت أحد الضحايا عن طريق تخديره بشكل شديد، ثم نقلته عبر الحدود الأمريكية المكسيكية باستخدام كرسي متحرك، ليُكتشف لاحقاً جثته في غرفة فندق بمدينة مكسيكو.
وأكد إيفانز أنّ التحقيقات تكشف تدريجياً عن ضحايا آخرين محتملين لها، لكن بسبب نقص الأدلة، تم نشر معلومات القضية علناً، بما في ذلك الأسماء المستعارة المشتبه بها، وذلك بهدف التعرف على ضحايا إضافيين.
كانت بلفيس تستغل ثقة ضحاياها عبر أسلوب التلاعب الرومانسي ثم تنتقل إلى مرحلة الجريمة، حيث حيث كانت تبدأ بتكوين علاقة معهم عبر تطبيقات مواعدة شهيرة، مستهدفةً الرجال الأثرياء الذين يعيشون بمفردهم ويبحثون عن رفقة.
في المرحلة التالية، كانت تبني الثقة مع ضحاياها من خلال اللقاء معهم في مواعيد متعددة، ثم تقوم بخداعهم عبر تخديرهم باستخدام المهدئات.
وبعد شل حركة ضحاياها، كانت تسرق سياراتهم وتقوم بسحب الأموال من حساباتهم المصرفية، بالإضافة إلى استخدامها لبطاقاتهم الائتمانية لشراء سلع فاخرة ومجوهرات. كما سعت للوصول إلى حسابات الضمان الاجتماعي والتقاعد الخاصة بهم بهدف الاستفادة منها أيضاً.
واشنطن: "اتفاق المعادن" مع أوكرانيا لا يشمل ضمانات أمنية