قفز في بئر الأسانسير.. أسرة طفل البساتين: "انفصلنا بسبب الخلافات ولم نتوقع ما حدث"
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استمعت نيابة البساتين الجزيية، الي أقوال أسرة طفل لقي مصرعه في ظروف غامضه، بعدما عثر علي جثته داخل بئر أسانسير منزله.
وقالت الأسرة: إنهم انفصلوا منذ فترة قريبة، بسبب استحالة العيش، وان نجلها كان رافض الانفصال ومر بفترة حزن بعدها، واضافوا، أنهم لم يتوقعوا أن يقدم علي التخلص من حياته.
وصرحت النياية بدفن جثة الطفل عقب الانتهاء من تشريح الجثه، لبيان سبب الوفاة والتأكد من عدم وجود شبهة جنائية، وأمرت بتفريغ كاميرات المراقبة لفحصها، والتحرى حول الواقعة.
نجحت أجهزة الأمن بالقاهرة فى حل لغز العثور على جثة طفل فى بئر أسانسير بمنطقة البساتين وتبين أنه تخلص من حياته بسبب انفصال والديه.
تلقى قسم شرطة البساتين بلاغا بوجود جثة لطفل فى بئر أسانسير بالبساتين، وعلى الفور انتقلت أجهزة الأمن لمكان الواقعة وعثر على جثة طفل عمره 8 سنوات، مصاب بكسور وكدمات داخل بئر أسانسير منزله.
ودلت التحريات، أن الطفل كان يعانى من حالة نفسية سيئة بسبب انفصال والديه وأقدم على التخلص من حياته بالقفز فى بئر الأسانسير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ظروف غامضة جثته أجهزة الأمن بالقاهرة اسانسير منطقة البساتين بئر أسانسیر
إقرأ أيضاً:
مصرع شاب وإصابة آخر بطلق نارى خلال مشاجرة بسوهاج بسبب معاكسة فتاة
شهدت مدينة طهطا بمحافظة سوهاج، مشاجرة، أسفرت عن إصابة شخصين بطلق ناري، توفي أحدهما لاحقًا متأثرًا بإصابته، بينما نجحت أجهزة الأمن في ضبط الجناة والسلاح المستخدم في الواقعة، والتي تبين أن دافعها معاكسة فتاة.
تعود تفاصيل الواقعة إلى تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، بلاغًا من قسم شرطة طهطا، يفيد بوصول كل من جلال ح ع خ، 25 سنة، تاجر ملابس، مصابًا بطلق ناري بالساق اليسرى، ومحمد ف م ج، 27 سنة، تاجر ملابس، مصابًا بطلق ناري أعلى الإلية اليسرى، إلى مستشفى طهطا العام، حيث لفظ الثاني أنفاسه الأخيرة متأثرًا بإصابته.
بالانتقال والفحص، تبين من أقوال المصابين أنهم أثناء تواجدهم أمام أحد محال الكوافير بدائرة القسم، للمشاركة في حفل زفاف نجل عمومتهم محمد ع خ ح، 27 سنة، تاجر مفروشات، فوجئوا بشخصين أحدهما يحمل سلاحًا ناريًا يقتحمان المكان، ويقومان بالتشاجر مع نجل عمومتهم، وأثناء ذلك خرجت عدة طلقات نارية من السلاح، أصابت المذكورين.
وتوصلت تحريات وحدة مباحث قسم طهطا، التي أشرف عليها اللواء محمود طه، مدير إدارة البحث الجنائي، إلى أن وراء ارتكاب الواقعة، حسن خ ا ا، 29 سنة، عامل، مقيم بمركز ساقلته، وحسن ع ر ع، 36 سنة، عامل، مقيم بمركز ساقلته، ومحمد ض ح م، 35 سنة، سائق، مقيم بقسم ثان سوهاج
وبعد تقنين الإجراءات، تم ضبط المتهمين والسيارة الملاكي المستخدمة في الواقعة، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الجريمة، وأكدوا أن دافعها قيام نجل عمومة المجني عليهما، صاحب العرس، بمعاكسة كريمة عمة المتهم الأول، ما أثار حفيظتهم.
وأوضح المتهمون أنهم لدى علمهم بتواجد المجني عليه أمام الكوافير، استقلوا السيارة وتوجهوا إلى الموقع، حيث قاموا بالتعدي عليه بالضرب دون إصابته، ثم أطلق المتهم الثاني أعيرة نارية من سلاح ناري بحوزته، ما أسفر عن إصابة المذكورين ومصرع أحدهما.
وأرشد المتهم الثاني عن السلاح المستخدم، وتم ضبطه، فيما أيد نجل عم العريس المذكور أقوال المتهمين، وأكد أنه اتهم في البداية شخصًا آخر يدعى سيد ع ف خ، لاعتقاده بوجود خلافات مالية بينهما، إلا أن تحريات المباحث نفت صحة هذا الاتهام.
وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
وفى سياق متصل شهد مركز دار السلام جنوب محافظة سوهاج، مشاجرة بين شابين بسبب خلافات سابقة حول الجيرة، أسفرت عن إصابة أحدهما بطلق ناري في الكتف الأيمن، وتم نقله إلى مستشفى سوهاج الجامعي الجديدة لتلقي العلاج، فيما تم ضبط الطرفين والسلاح المستخدم.
تعود الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، بلاغًا من مأمور مركز شرطة دار السلام يفيد بنشوب مشاجرة بين طرفين ووجود مصاب بطلق ناري.
بالانتقال والفحص، تبين أن طرفي المشاجرة هما: "الطرف الأول": عمرو ش ع م، 25 عامًا، عامل، مصابًا بطلق ناري بالكتف الأيمن، وتم نقله إلى مستشفى سوهاج الجامعي الجديدة. "الطرف الثاني": هشام م ر ا، 22 عامًا، عامل.
وتمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط طرفي المشاجرة، حيث عُثر بحوزة الطرف الثاني على السلاح المستخدم في الواقعة، وبمواجهتهما تبادلا الاتهامات فيما بينهما بالتعدي بالسب والضرب، وأقر الطرف الأول أن الطرف الثاني هو من قام بإطلاق النار عليه بسبب خلافات سابقة حول الجيرة، تم تحرر عن ذلك المحضر اللازم، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
مشاركة
بتوجيهات محمد بن راشد.. «دبي الإنسانية» تغيث غزة بـ 56.8 طن إمدادات طبية