ترأس  الدكتور أيمن الشهابى محافظ دمياط، ورشة عمل تدريب أعضاء لجنة الإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية على إدارة الأزمات والكوارث،  المُنعقدة اليوم الثلاثاء، بكوبرى دمياط التاريخى " جسر الحضارة "، بحضور اللواء محمد همام سكرتير عام المحافظة و الدكتور محمد أحمد على المدير التنفيذي لمشروع تعزيز التكيف مع تغير المناخ فى الساحل الشمالي ودلتا النيل فى مصر ، و الدكتور يسرى الكومى خبير التخطيط الاستراتيجي والحوكمة بالمشروع والمهندس محمد الدالى مدير إدارة شئون البيئة بمحافظة دمياط وأعضاء لجنة الإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية بمحافظتى بورسعيد وشمال سيناء.

فيما وقد بدأت فعاليات ورشة العمل التى جاءت ضمن مهرجان دمياط ٢٠٢٤ بالسلام الجمهورى وتلاوة آيات من القرآن الكريم،  وعرض فيديو عن محافظة دمياط ، وفيديو آخر عن كوبرى دمياط التاريخى ، وكذا فيديو عن مهرجان دمياط لعام ٢٠٢٤ الذى يحمل شعار "دمیاط حاجة تانية".

وألقى محافظ دمياط كلمة استهلها بالترحيب بضيوف محافظة دمياط والمشاركة بالاحتفال بمهرجان دمياط فى دورته الأولى، الذى يهدف إلى تسليط الضوء على محافظة دمياط و الترويج لها على كافة المستويات،  وأكد أن دمياط تحظى بدعم كامل من القيادة السياسية، حيث تم تحقيق انطلاقة كبيرة بمختلف القطاعات خلال السنوات الأخيرة. 

كما أعرب عن سعادته باحتضان دمياط لورشة عمل لتدريب أعضاء لجنة الإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية على إدارة الأزمات والكوارث، وذلك فى إطار مشروع تعزيز التكيف مع تغيرات المناخ بدلتا النيل والساحل الشمالي فى مصر الذى يأتى تزامنًا مع جهود الدولة المصرية فى هذا الملف.

وعلى هذا الصعيد، أشار محافظ دمياط خلال شرح موجز حول الجهود التى حققتها دمياط للتعامل مع التداعيات المترتبة علي التغيرات المناخية خاصةً أن دمياط أحد المحافظات الساحلية المصرية التي تتعرض لتحديات كبيرة مع وجود ظاهرة النحر وتراجع خط الشاطئ بالسواحل وارتفاع منسوب سطح البحر كنتيجة للتداعيات المناخية ، حيث نفذت وزارة الموارد المائية والرى داخل محافظة دمياط عدد من المشروعات لحماية الشواطئ بمدينتى رأس البر ودمياط الجديدة وعزبة البرج، والتى تضمنت إنشاء  حواجز للأمواج بشرق ميناء دمياط،  تنفيذ مشروع لحماية الشاطئ بمنطقة اللسان بمدينة رأس البر لتدعيم الحاجز الغاطس والحاجز الكتلى ، هذا إلى جانب تنفيذ مشروع "تعزيز التكيف مع تغير المناخ فى منطقتى الساحل الشمالي ودلتا النيل فى مصر " ، الممول من صندوق المناخ الأخضر والبرنامج الانمائى للأمم المتحدة بالتعاون مع الحكومة المصرية،  حيث لفت إلى  قيام الدكتورة أمينة محمد نائب السكرتير العام للأمم المتحدة والدكتور هانى سويلم وزير الموارد المائية والرى بتفقد المشروع داخل المحافظة خلال زيارتهما لها أغسطس الماضى،  وأشار " المحافظ " الى أن المشروع الذى يتم تنفيذه بطول ١١ كم داخل المحافظة يهدف إلى دعم جهود الدولة المصرية للتكيف والتأقلم مع التغيرات المناخية لحماية سواحل البحر الأبيض المتوسط و خاصةً دلتا النيل من خلال الحد من أخطار الفياضانات الساحلية فى تلك المنطقة التى قد تحدث نتيجة ارتفاع منسوب سطح البحر والأحداث الجوية من خلال إنشاء جسور ترابية وزراعتها بالنباتات البرية ، علاوة على إعداد خطة متكاملة لإدارة المناطق الساحلية للبحر المتوسط لإدارة مناطق تغير المناخ على المدى الطويل وتحقيق التنمية بالمنطقة،  هذا إلى جانب إعداد نظام رصد ساحلى لمنسوب سطح البحر وهبوط الأرض.

وأشاد محافظ دمياط بجهود الإدارة العامة للأزمات والكوارث بديوان عام محافظة دمياط وعملها بخطة التواصل المستمر مع الأجهزة المختصة بالتعامل مع الكوارث والتهديدات الطبيعية مثل زلزال اليونان الأخير، وتعاملها الفورى والسريع مع أى أزمات قد تطرأ، حيث أشار إلى أن هذه الإدارة تقوم بدور مهم فى التعامل مع التداعيات المترتبة علي التغيرات المناخية، كما ثمن ما تم تنفيذه من جهود قامت بها اللجنة الإقليمية للإدارة المتكاملة للمنطقة الساحلية بدمياط برئاسة اللواء محمد همام سكرتير عام المحافظة وبالتعاون مع إدارة شئون البيئة بمحافظة دمياط لدعم هذا الملف.

وأعرب "المحافظ" عن أمنياته للمشاركين بورشة العمل بالتوفيق، مؤكدًا دعم المحافظة الكامل للجهود المبذولة فى إطار هذا الملف.

وتتضمن ورش العمل حزم تدريبية لأعضاء اللجنة الإقليمية للإدارة المتكاملة للمنطقة الساحلية، لرفع قدراتهم بما يمكنهم من وضع خطط إستراتيجية للتعامل الأمثل مع التداعيات المترتبة علي التغيرات المناخية،  وتحقيق رؤى التنمية المستدامة.

"تعليم دمياط" يشدد على الانضباط والمتابعة في المدارس

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دمياط إدارة الأزمات الساحل الشمالي محافظ دمياط التخطيط المشروعات تغير المناخ التغیرات المناخیة محافظة دمیاط محافظ دمیاط

إقرأ أيضاً:

ظفار تنبض بالعطاء.. مبادرات وإنجازات ترسم ملامح الرعاية المجتمعية المتكاملة

تواصل المديرية العامة للتنمية الاجتماعية بمحافظة ظفار جهودها الحثيثة نحو تحقيق مستهدفات خطط الوزارة السنوية من أجل الوصول لتحقيق مستهدفات أولوية الرفاه والحماية الاجتماعية المنشود في "رؤية عمان 2040" وذلك من خلال العمل في قطاعاتها الرئيسة الثلاثة وهي قطاع الشراكة وتنمية المجتمع وقطاع التنمية الأسرية وقطاع الأشخاص ذوي الإعاقة، وبتوجيهات مستمرة من معالي الدكتورة ليلى بنت أحمد النجار وزيرة التنمية الاجتماعية على الالتزام المستمر وتجويد الخدمات في مختلف ميادين العمل الاجتماعي والسعي في تمكين ودعم الفئات المحتاجة، وبناء آليات فاعلة للحماية الاجتماعية وتفعيل الشراكة المجتمعية مع مختلف مؤسسات المجتمع المدني، ورفع مستوى تنظيم العمل التطوعي بما يضمن تقديم خدمات اجتماعية ذات جودة عالية، ومن هذا المنطلق تحرص المديرية العامة للتنمية الاجتماعية بمحافظة ظفار على ترجمة رؤية وإستراتيجية الوزارة من خلال الخدمات والحزم التي تقدمها للمواطنين والمقيمين بالمحافظة.

تجويد الخدمات

قال محمد بن حميد الكلباني مدير عام المديرية العامة للتنمية الاجتماعية بمحافظة ظفار، أن المديرية تساهم في تحقيق الأهداف الرئيسية السنوية للوزارة المرتبطة بأولوية الرفاهية والحماية الاجتماعية، حيث تشير الأرقام والإحصائيات في قطاعات عمل المديرية خلال عام 2024 إلى تقدم ونمو ملموس في كافة القطاعات، مما يعكس التزامها بالتنمية الاجتماعية ودعم الفئات الأكثر احتياجًا، إن المديرية بمختلف تقسيماتها الإدارية وكوادرها البشرية ومن خلال خططها التشغيلية السنوية ملتزمة التزامًا تامًا بالوصول إلى أفضل مستوى للخدمات المقدمة للأسرة والمرأة والطفل وكبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة، كما أن تسهيل الوصول إلى الخدمات وتجويدها وتبسيط الإجراءات هو أحد أولويات العمل التي تسعى المديرية لتحقيقها.

الرعاية والدعم

ويشهد قطاع الأشخاص ذوي الإعاقة تطورًا ملحوظًا، وذلك في إطار حق الرعاية والدعم والتأهيل المناسب للأشخاص ذوي الإعاقة ولتمكينهم من تحقيق حياة كريمة ومدمجة في جميع جوانب المجتمع، حيث تم خلال عام 2024 توفير عدد (2325) جهازًا تعويضيًا لذوي الإعاقة وكبار السن على مستوى محافظة ظفار، مما يدعم احتياجاتهم الأساسية ويعزز اندماجهم في المجتمع. من جانب آخر فإن خدمات التأهيل للأشخاص ذوي الإعاقة يتم تقديمها من خلال مراكز حكومية بمسمى مراكز الوفاء لتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة في ولايات صلالة وطاقة ومرباط، حيث بلغ عدد الكوادر الإدارية والفنية (115) موظفًا، وعدد المستفيدين الملتحقين بمراكز الوفاء ووحدات التأهيل الحكومية (416)، الأشخاص ذوو الإعاقة منهم بلغ (105) مستفيدين من خدمات التأهيل المهني و(176) مستفيدًا من خدمات التدخل المبكر، كما تم خلال العام المنصرم تدشين وحدة متنقلة لتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة بولاية المزيونة تقدم خدماتها لعدد (18) شخصا من هذه الفئة، من جانب آخر يوجد هناك عدد (5) مراكز تأهيلية خاصة تحت إشراف المديرية العامة للتنمية الاجتماعية بمحافظة ظفار يتم من خلالها تقديم الخدمة لعدد (408) أشخاص من فئة ذوي الإعاقة عن طريق إلحاقهم بالمراكز وشراء الخدمات التأهيلية لهم من قبل الوزارة.

وعلى صعيد الدمج التعليمي، وبالتنسيق مع المديرية العامة للتربية والتعليم وصل عدد الأطفال المدمجين في مدارس التربية والتعليم والذين تلقوا الخدمات التأهيلية في مراكز الوفاء ووحدات التأهيل الحكومية والخاصة إلى (37) مستفيدًا خلال عام 2024، بالإضافة إلى عدد (5) أطفال تم دمجهم في التعليم ما قبل المدرسي.

توسيع خدمات تأهيل ذوي الإعاقة

وضمن جهود الوزارة لتوسيع خدمات تأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز وصولها إلى مختلف الولايات، واستجابة للطلب المتزايد على الخدمات التأهيلية في عدة ولايات بالمحافظة ووفق الخطة السنوية لعام 2025م ستشهد المحافظة توسعًا في خدمات التأهيل لتصل إلى الولايات التي لا تتوفر بها الخدمة، وهي ولايات شليم وجزر الحلانيات، وولاية سدح، وولاية رخيوت، وولاية ضلكوت، فالمتوقع أن يكون انطلاق وتدشين تلك الخدمات مع بداية العام التأهيلي القادم.

وفي قطاع تنمية الأسرة والمجتمع حرصت المديرية خلال عام 2024 على تقديم خدماتها لكبار السن وذويهم، حيث بلغ عدد المستفيدين من برنامج الرعاية المنزلية لكبار السن (1502) مستفيد، كما قدمت خدمات الإرشاد والاستشارات الأسرية لـ (171) حالة، جدير بالذكر هنا تدشين خدمة الإرشاد والاستشارات الهاتفية التي ساهمت في رفع وتجويد الخدمة، وفيما يتعلق بمجال الطفولة تفاعلت لجنة حماية الطفل بمحافظة ظفار مع (45) بلاغًا لحالات أطفال معرضين للإساءة تم خلالها إجراء التدخل المناسب وتوفير الحماية العاجلة واللازمة لكل حالة على حدة، استفاد 10 أطفال من خدمات قاعة رؤية الصغير، من جانب آخر بلغ عدد دور الحضانات على مستوى المحافظة (15) حضانة منها (3) حضانات جديدة تم ترخيصها العام الجاري وإجمالي عدد الأطفال الملتحقين بدور الحضانات بلغ (242) طفلاً.

التنمية الأسرية

ونفذت المديرية العديد من البرامج والفعاليات التوعوية المتعلقة بقطاع التنمية الأسرية مثل برنامج "تماسك" والذي يعنى بالمتزوجين حديثًا وبرنامج "إعداد" وهو برنامج خاص بالمقبلين على الزواج وبرنامج "تكيف" والذي يعنى بالمتعافين من الإدمان وغيرها من البرامج الخاصة بالتماسك والاستقرار الأسري، وقد بلغ عدد المستفيدين من هذه البرامج أكثر من (1000) مشارك على مستوى المحافظة.

أما في قطاع الشراكة وتنمية المجتمع، فقد أكد مدير عام التنمية الاجتماعية بمحافظة ظفار أنه تم تنفيذ عدد من المبادرات والمشاريع التنموية الهادفة لتعزيز التكافل الاجتماعي، وفقًا للإحصائيات الصادرة عن القطاع، في مجال الحماية الاجتماعية بلغ عدد المستفيدين من لائحة المساعدات الاجتماعية 6557 أسرة بمبلغ قدره (849680) ريالًا عمانيًا تنوعت ما بين المساعدات المالية والمرضية والطارئة، وفي مجال التمكين الاقتصادي تم تقديم (9) مبادرات تمكين استفاد منها (279) مشاركًا من الجنسين، وتنفيذ (5) معارض تسويقية بإجمالي (101) مشارك، وتم دراسة (299) حالة لتمكينها اقتصاديا، كما تم تشغيل عدد 10 حالات بالتنسيق مع المديرية العامة للعمل بمحافظة ظفار، و(25) حالة تم إحالتها للتدريب المقرون بالتشغيل، وفي مجال الشراكة في المسؤولية الاجتماعية، تواصل المؤسسات والشركات الخاصة دورها الحيوي في دعم مختلف قطاعات المديرية وتسهم في تعزيز الخدمات المقدمة، حيث تم دعم مشروع حملة توعوية لمكافحة التسول تحت مسمى "يرضيك" وكذلك حملة إعلانية أخرى للتوعية حول منصة "جود"، بالإضافة إلى توفير مقعدين دراسيين بجامعة ظفار لأصحاب الدخل المحدود وبتمويل من القطاع الخاص. وبالشراكة مع إحدى مؤسسات القطاع الخاص تم إعادة تهيئة وتجهيز قاعات العلاج الطبيعي بمركز الوفاء لتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة بصلالة، والحصول على دعم وشراكة في تطوير البيئة المكانية والتجهيزات التأهيلية الحديثة في كل من مركزي الوفاء بولاية طاقة ووحدة التأهيل بولاية المزيونة.

وأضاف الكلباني: تعمل دوائر التنمية الاجتماعية ومراكز الوفاء لتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة بالمحافظة على نشر الوعي المجتمعي حول مختلف قضايا الإعاقة من خلال إقامة العديد من الملتقيات والبرامج التوعوية المختلفة والاحتفاء بالأيام الدولية للإعاقة.

كما تواصل جمعيات المرأة العُمانية بمحافظة ظفار جهودها الفاعلة في مجالات التنمية المجتمعية وتمكين المرأة والأسرة، حيث بلغ عدد العضوات المنتسبات (1435) عضوة، كما أسهمت الجمعيات بشكل فعّال في تنظيم العديد من برامج التوعية والأنشطة التدريبية والمحاضرات والندوات التي تهدف إلى تعزيز الوعي وتطوير المهارات ودعم المرأة العمانية في مختلف المجالات حيث بلغ عددها (269) نشاطًا بإجمالي (9224) مشاركًا. بالإضافة إلى تنظيم (37) معرضًا تسويقيًا، و(15) احتفالاً مجتمعيًا بمشاركة (2266) مشاركًا من أفراد المجتمع، وتهدف هذه الجهود إلى تعزيز التواصل مع مختلف الفئات المجتمعية وإثراء الروابط الاجتماعية بالمحافظة، مما يعكس التزام الجمعيات بدورها الحيوي في دعم العمل المجتمعي وتنمية المرأة العمانية.

كما أن هناك رافدًا آخر للعمل التطوعي، حيث تشرف لجان التنمية الاجتماعية في مختلف الولايات – برئاسة أصحاب السعادة الولاة - على 10 فرق خيرية في محافظة ظفار، وتعد أنموذجًا للتعاون المجتمعي الفاعل، حيث تضم: فريق صلالة الخيري، وفريق ثمريت الخيري، وفريق طاقة الخيري، وفريق مرباط الخيري، وفريق سدح الخيري، وفريق شليم وجزر الحلانيات الخيري، وفريق رخيوت الخيري، وفريق ضلكوت الخيري، وفريق مقشن الخيري، وفريق المزيونة الخيري.

وتسهم هذه الفرق في تقديم الدعم والمبادرات والمساعدات الإنسانية عبر منصة "جود" التي دشنتها الوزارة مؤخرًا، وتعمل الفرق الخيرية على تنظيم حملات التوعية وتنفيذ برامج تنموية تهدف إلى تحسين حياة الأفراد وتعزيز التكافل الاجتماعي من خلال مبادراتها التي تشمل صيانة وتأثيث المنازل، وفك كربة، وسداد فواتير الكهرباء والمياه، وسداد إيجار مساعدة أسرة معسرة، وسداد رسوم جامعية، وإفطار صائم، ومساعدات مدرسية وغيرها. حيث تلعب هذه الفرق دورًا أساسيًا في بناء مجتمع متماسك، وتساهم في تعزيز قيم التعاون والمشاركة المجتمعية، وتساهم في تحسين الظروف المعيشية لأفراد المجتمع. وبلغ إجمالي عدد الأسر المستفيدة من مبادرات الفرق الخيرية بمحافظة ظفار (18201) أسرة بإجمالي مساعدات بلغت (634009) ريالات عمانية في عام 2024م.

وحول المشاريع الإنشائية قيد التنفيذ لعام 2025م قال الكلباني: إنه يتم حاليًا وبالشراكة مع القطاع الخاص إنشاء مبنى لدائرة التنمية الاجتماعية وجمعية المرأة العمانية ومركز الوفاء لتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة بولاية شليم وجزر الحلانيات، ومن المتوقع الانتهاء منه في يونيو 2025، وإنشاء وحدة العلاج المائي بمركز الوفاء لتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة بولاية طاقة، والعمل جارٍ على الصيانة الشاملة لمركز الوفاء لتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة بمرباط ومبنى دائرة التنمية الاجتماعية بولاية ثمريت.

مقالات مشابهة

  • مناخ بورسعيد يواصل حملاته المكثفة للارتقاء بمنظومة النظافة
  • ظفار تنبض بالعطاء.. مبادرات وإنجازات ترسم ملامح الرعاية المجتمعية المتكاملة
  • وقوع صخرة من سيارة على طريق دمياط بورسعيد وإصابة شخصين
  • “الطيران المدني” تنظم ورشة عمل بمشاركة سفراء معيّنين حديثًا
  • «بحوث الصحراء» يطمئن على سلامة المحاصيل بعد العاصفة الترابية وسط وشمال سيناء
  • وكيل تعليم كفر الشيخ يستقبل مسؤولي إدارة الأزمات والكوارث لمواجهة التغيرات المناخية
  • قوات إدارة الأمن العام تبدأ بالانتشار على الحدود الإدارية بين محافظتي درعا والسويداء بهدف ضبط الأمن وتعزيز الاستقرار في المنطقة
  • إصلاح كسر ماسورة مياه وهبوط أرضي بمناخ بورسعيد
  • الأصابعة ترفع جاهزيتها.. محاضرات توعوية واستقرار ميداني بلا حرائق أو إصابات
  • بايراقداريان افتتحت ورشة عمل لتدريب طلاب الماستر في كلية التربية