ريهانا مستاءة لأنها لا تستطيع التصويت في الانتخابات الأمريكية.. وتعلق: سأستغل ابني
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
مازحت النجمة العالمية ريهانا بشأن عدم إمكانية تصويتها الانتخابات الرئاسية بين كامالا هاريس ودونالد ترامب، كونها مواطنة غير امريكية، حيث قالت إنها قد تلجأ إلى استخدام أحد جوازات سفر ابنها.
اقرأ ايضاًشاركت ريهانا التي لديها طفلين من صديقها ايساب روكي، مقطع فيديو ظهرت فيه وهي تنظر إلى النافذة وحزينة وعلقت "أحاول التسلل إلى صناديق الاقتراع بجواز سفر ابني #votecauseicant".
تمت مشاركة منشور بواسطة badgalriri (@badgalriri)
ريهانا مستاءة بسبب منعها من التصويت بالانتخابات الأمريكيةوأرفقت النجمة العالمية الفيديو بتعليق بسخرية، على الأمر حيث قالت إن ستتسغل جنسية طفليها من اجل التصويت في هذه الانتخابات لمنح كاملا حق الفوز.
وأشاد الجمهور بالنجمة البالغة من العمر 36 عامًا، في القسم التعليقات، واهتمامها بالانتخابات الأمريكية ومحاولة دعمها المرشحة الانتخابية كامالا هاريس.
يشار إلى أنه في عام 2018، طلبت مغنية "We Found Love" من متابعيها التصويت في الانتخابات، وقالت حينها "إنه يوم الانتخابات يا أمريكا!!! اليوم الأكثر أهمية لبقية حياتكم... كل ما لديكم هو الآن! اليوم!!".
اقرأ ايضاًوعلقت: "إذا سئمت من الشكوى بشأن حالة البلاد والحكومة، فانهض وافعل شيئًا حيال ذلك!!! #صوِّت... الأمر بسيط!!! ليس لديك عذر، وإذا كنت تعيش في أي من هذه الولايات، فلم يفت الأوان للتسجيل اليوم!! هيا يا رجل، لنذهب!!!!."
وريهانا هي واحدة من أبرز المشاهير الذين تحدثوا عن السباق الرئاسي هذا العام، والمنافسة ما بين كامالا هاريس البالغة من العمر 60 عامًا، والرئبس السابق دونالد ترامب، البالغ من العمر 78 عامًا.
كلمات دالة:ريهاناأخبار المشاهيراعمال المشاهيرتصريحات المشاهير تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ريهانا أخبار المشاهير اعمال المشاهير تصريحات المشاهير الانتخابات الأمریکیة التصویت فی
إقرأ أيضاً:
وول ستريت جورنال: هل تستطيع أوروبا مواجهة روسيا بدون دعم أميركي؟
ذكر تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، أنه في حين لدى أوروبا مجتمعة قوات عسكرية قوية ومجهزة، إلا أنها لا تزال تعتمد اعتمادا كبيرا على الدعم الأميركي في مجال الاستخبارات والدفاع الجوي والبنية التحتية للقيادة.
وأضاف الكاتب، دانيال مايكلز -مراسل الصحيفة في بلجيكا- أنه على الرغم من أن الجيش الروسي ضعف بفعل الحرب في أوكرانيا، إلا أن قدرته على إعادة بناء نفسه بسرعة تشكل تهديدا مستمرا على الأمد الطويل.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحف عالمية: حماس لا تزال تحكم غزة والحوثيون شددوا إجراءات حماية زعيمهمlist 2 of 2سكان غزة يخرجون جثث شهدائهم من ساحة مستشفى الشفاءend of listوتابع التقرير، إنه إذا تضاءل الدعم الأميركي أكثر مما هو عليه الآن، ستواجه أوروبا تحديات كبيرة في الدفاع عن نفسها، وبالتالي عليها أن تستثمر بكثافة في قدراتها الدفاعية. ودلل الكاتب على تراجع الحضور الأميركي في غياب قوات الولايات المتحدة عن تدريب حلف الشمال الأطلسي (الناتو) الشهر الماضي.
أرقام
وأكد الكاتب أنه بالرغم من بعض نقاط الضعف، إلا أن القوة العسكرية لأوروبا مجتمعة تُعد هائلة، إذ تمتلك القارة 1.97 مليون جندي نشط، متفوقة على روسيا التي لديها 1.34 مليون جندي، كما تتفوق أوروبا في المعدات الأساسية، إذ تمتلك 32 ألفا و700 مركبة مدرعة، مقارنة بـ 10 آلاف و700 في روسيا، إضافة إلى 2200 وحدة مدفعية مقابل 1400 لروسيا، و2100 طائرة مقاتلة مقارنة بـ 1100 لدى موسكو.
إعلانوعلى الرغم من هذا التفوق العددي، فإن اعتماد أوروبا على الدعم الأميركي في مجال الاستخبارات والدفاع الجوي يشكل تحديا رئيسيا، وهو الحلقة الأضعف في الدفاعات الأوروبية، حسب التقرير.
ونقل التقرير، "الناتو كثف تدريباته العسكرية، محاولا التركيز على الدفاع الجماعي، وفي العام الماضي شارك 90 ألف جندي، و80 طائرة، و1100 مركبة قتالية في أكبر مناورة للحلف منذ الحرب الباردة، ومن المقرر إجراء 100 مناورة عسكرية، هذا العام، لتعزيز جاهزية القوات الأوروبية.
سباق تسلح
وأكد الجنرال الأميركي المتقاعد فيليب بريدلاف للصحيفة، أن الجيش الروسي أُنهك بشدة بعد ثلاث سنوات من الحرب، ودمرته أوكرانيا، التي تعد أصغر وأقل تجهيزا، على حد تعبيره.
ووفق المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية، فقدت روسيا نحو واحدة من كل 5 طائرات أرسلتها إلى المعركة، بينما تستثمر أوروبا بنشاط في تحديث أسطولها، ومن المقرر، أن تمتلك أكثر من 500 مقاتلة من طراز إف-35 بحلول عام 2030، حسب التقرير.
ولكن وول ستريت جورنال حذرت من أنه على الرغم من خسائر موسكو الفادحة في المعدات والعتاد، إلا أنها لا تزال قادرة على إعادة بناء جيشها بسرعة، وهو ما يثير قلق المسؤولين الأوروبيين.
وحذر الأمين العام لحلف الناتو، مارك روته، من أن الصناعة الدفاعية الأوروبية "لا تزال صغيرة جدا ومجزأة للغاية وبطيئة" لتعويض النقص في العتاد العسكري.
وأوضح التقرير، أنه ونظرا لتزايد المخاوف بشأن غياب الولايات المتحدة، فإن القادة الأوروبيين يبحثون عن بدائل لتعزيز دفاعاتهم في استقلالية، وسيتطلب سد الفجوات العسكرية استثمارات ضخمة في السنوات القادمة.