تنفيذ استطلاع رأي لقياس الرضا عن منظومة التواصل الحكومي
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
يواصل المركز الوطني للإحصاء والمعلومات تنفيذ استطلاع رأي عام يهدف إلى قياس مستوى رضا المواطنين عن كفاءة التواصل الحكومي في سلطنة عُمان ويستمر حتى الـ21 نوفمبر الجاري؛ لدعم صناع القرار بالبيانات اللازمة لتطوير السياسات العامة وتلبية احتياجات المجتمع الإعلامية.
وتسعى منظومة التواصل الحكومي إلى أن تكون المصدر الأول والموثوق للمعلومات الحكومية، حيث يتم تزويد المواطنين بالمعلومات الدقيقة في الوقت المناسب مع التعامل مع الأخبار والشائعات بمهنية عالية وشفافية.
ويعمل المركز من خلال هذا الاستطلاع على تقديم تحليل شامل يساعد الجهات الحكومية في فهم رضا المواطنين وتوقعاتهم من منظومة التواصل الحكومي؛ مما تسهم نتائج التحليل في وضع إستراتيجيات وتوصيات لتحسين أداء منظومة التواصل سواء من حيث الاستجابة لملاحظات المواطنين أو تحسين وسائل التواصل وأدواته.
ويستهدف الاستطلاع 1500 مواطن عُماني من هم في عمر 18 سنة فما فوق، مع مراعاة التوزيع الشامل للفئات العمرية والجنس والمستويات التعليمية المختلفة، لضمان شمولية العينة وتنوعها.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: التواصل الحکومی منظومة التواصل
إقرأ أيضاً:
ثلاثة أرباع الإسرائيليين تؤيد صفقة شاملة لتبادل الأسرى مقابل وقف الحرب
أظهر استطلاع للرأي أن حوالي ثلاثة أرباع الإسرائيليين تؤيد صفقة شاملة لتبادل الأسرى مقابل وقف الحرب.
وأجرى الاستطلاع اجراه معهد لزار للبحوث برئاسة د. مناحم لزار لصالح صحيفة "معاريف".
وأظهر الاستطلاع أن 74 بالمئة من الإسرائيليين يعتقدون أن على "إسرائيل" أن تسعى الآن إلى صفقة كاملة لإعادة كل المخطوفين، حتى بثمن وقف القتال في غزة.
اللافت في الاستطلاع هو أن 57 بالمئة من مؤيدي أحزاب الائتلاف الحالي يؤيدون الصفقة الشاملة مقابل وقف الحرب، فيما يؤيدها 84 بالمئة من مؤيدي أحزاب المعارضة، فيما 16 بالمئة فقط يؤيدون صفقة جزئية.
وفي الشأن الداخلي يظهر الاستطلاع أن 40 بالمئة من الإسرائيليين يعتقدون أنه لا يجب إقالة المستشارة القانونية للحكومة غالي بهرب ميارا، بالمقابل فإن 29 بالمئة مع إقالتها، و 14 بالمئة يعتقدون أن من الصواب تقسيم المنصب.
ويبين الاستطلاع أيضا أن 61 بالمئة يعتقدون أنه ينبغي للجيش الإسرائيلي أن يبقى في المناطق على الحدود مع سوريا، بقدر ما يلزم. على هذا يوجد إجماع بين مؤيدي الائتلاف (75 بالمئة)، ومؤيدي المعارضة (57 بالمئة)، فيما يقول 25 بالمئة آخرون انه ينبغي البقاء هناك لزمن محدود فقط.
وعلي صعيد المقاعد في الكنيست يظهر الاستطلاع أن حزبا برئاسة نفتالي بينيت يتعزز هذا الأسبوع بمقعد إلى 25، والليكود يضعف بمقعدين ويصل إلى 21 فقط. وبالإجمال تصل أحزاب المعارضة بما فيها بينيت إلى أغلبية مستقرة من 66 مقعدا مقابل 44 للائتلاف الحالي.
وتأتي خريطة المقاعد حسب الأحزاب الحالية، مقارنة في الاستطلاع السابق، على النحو التالي: الليكود 24 (25)، المعسكر الرسمي (التحالف بين غانتس وآيزنكوت) 20 (19)، يوجد مستقبل (يائير لابيد) 15 (14)، إسرائيل بيتنا (أفيغدور ليبرلمان) 14 (14)، الديمقراطيون (حزب جديد بعد اندماج حزبي العمل وميرتس) 12 (13)، شاس 9 (10)، القوة اليهودية (إيتمار بن غفير) 9 (8)، يهدوت هتوراة 7 (7)، الجبهة/العربية (أيمن عودة) 6 (5)، القائمة الموحدة (عباس منصور) 4 (5). و3 أحزاب لا تتجاوز نسبة الحسم: الصهيونية الدينية (بتسلئيل سموتريتش)، واليمين الرسمي، والتجمع.