“كاكست” تدعو العموم لإبداء مرئياتهم حول ضوابط بنك المعلومات المركزي لمعلومات المادة الوراثية
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
دعت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية “كاكست”، الباحثين والمختصين وعموم الجهات ذات العلاقة إلى تقديم مرئياتهم حول “ضوابط بنك المعلومات المركزي لمعلومات المادة الوراثية”.
وأوضحت “كاكست”، أن الضوابط تهدف إلى تمكين الباحثين من الوصول إلى البيانات المخزنة في البنك المركزي للاستفادة منها في البحوث الحيوية والطبية؛ وضمان الاستخدام الأخلاقي والآمن لها، وحفظ حقوق الجهات البحثية والابتكارية وتمكينها من الاستفادة من ابتكارات منسوبيها ضمن إطار تنظيمي محدد.
اقرأ أيضاًالمملكةالمملكة الأولى عالميًا في إنتاج وتصدير التمور بقيمة تتخطى 1.4 مليار ريال خلال 2023
وبينت أن الضوابط تسهم في النهوض بالرعاية الصحية من خلال تمكين الممارسين الصحيين من استخدام البيانات المتوفرة للكشف عن الأمراض وتشخيصها، والامتثال للأنظمة الوطنية المتعلقة بحفظ وحماية البيانات؛ بما يدعم الجهود والتطلعات الوطنية في قطاع البحث والتطوير والابتكار.
وتحث “كاكست” جميع الباحثين والمختصين والجهات ذات العلاقة إلى إبداء مرئياتهم حول ضوابط بنك المعلومات المركزي، في موعد أقصاه 04/ 06/ 1446هـ الموافق 05/ 12/ 2024م، وذلك عبر المنصة الموحدة لاستطلاع مرئيات العموم والجهات الحكومية “استطلاع” من خلال الرابط: https://istitlaa.ncc.gov.sa/ar/Education/kacst/Centralbiobank/Pages/default.aspx.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية تدعو إلى محاسبة “مرتكبي المجازر” ضد الأقليات في سوريا
مارس 9, 2025آخر تحديث: مارس 9, 2025
المستقلة/-اتهم وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، “الجماعات الإسلامية المتطرفة” بالوقوف وراء “المجازر” التي استهدفت الأقليات بسوريا في الأيام الأخيرة، مشددًا على ضرورة محاسبة المسؤولين عنها.
وفي بيان صادر عنه، أشار روبيو إلى أن “الولايات المتحدة تقف إلى جانب الأقليات الدينية والعرقية في سوريا، بما في ذلك المسيحيون والدروز والعلويون والأكراد، وتقدم تعازيها للضحايا وعائلاتهم”. وأضاف: “يجب على السلطات السورية المؤقتة اتخاذ جميع الإجراءات لمحاسبة مرتكبي هذه المجازر ضد الأقليات”.
وكانت أعمال العنف قد اندلعت ضد الأقليات بعد هجوم نفذه مسلحون موالون للرئيس السابق بشار الأسد، الذي ينتمي إلى الأقلية العلوية، ضد قوات الأمن الجديدة.
ووفقًا للمرصد السوري لحقوق الإنسان، فقد قتلت قوات الأمن والجماعات المتحالفة معها ما لا يقل عن 745 مدنيًا علويًا في محافظتي اللاذقية وطرطوس. كما ارتفعت حصيلة القتلى، خلال أيام من الاشتباكات بين المسلحين إلى أكثر من 1000 قتيل بحلول يوم السبت.