صحيفة الاتحاد:
2025-02-16@11:27:30 GMT

أوديجار.. الزواج السري!

تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT


أنور إبراهيم (القاهرة)

أخبار ذات صلة جوارديولا: عدد النقاط المطلوبة للفوز بالدوري الإنجليزي سيصبح أقل مدرب تشيلسي: إنه قرار تكتيكي فقط!!

انتهز النجم الدولي النرويجي مارتن أوديجارد «25 عاماً» متوسط ميدان أرسنال الإنجليزي، و«كابتن» الفريق، فرصة إصابته الطويلة، وابتعاده عن الملاعب، وتزوّج هيلين سبيلينج، بعد قصة حب طويلة، ولكنه فضّل أن يكون الزواج «سراً»، وبعيداً عن عيون الناس.


وذكرت مصادر صحفية نرويجية أن أودجارد غيّر حالته الاجتماعية في السجل المدني بالنرويج إلى «متزوج»، بينما غيّرت زوجته اسمها إلى هيلين أوديجارد.
وذكر موقع جول العالمي بنسخته الفرنسية أن جماهير «المدفعجية» سعداء جداً بزواج نجمهم المحبوب، ويأملون في عودته سريعاً إلى «المستطيل الأخضر»، حيث يمرالفريق بصعوبات كبيرة، خلال الأسابيع الأخيرة، أبعدته عن المنافسة قليلاً، إذ تراجع إلى المركزالثالث، بفارق 7 نقاط كاملة عن المتصدر ليفربول.
وقال الموقع إن أرسنال من دون قائده ونجمه الأول، تراجع مستواه كثيراً، بدليل أن الفريق في وجوده كان يسجل في المتوسط 2.1 في المباراة الواحدة، بينما يسجل الآن في غيابه 6 .1هدف في المباراة، كما أن فوزه بالمباريات تراجع بنسبة 10 في المائة.
وأشار الموقع إلى أن الجهاز الفني لأرسنال بقيادة الإسباني ميكيل أرتيتا أعد خطة تأهيل لإوديجارد تُمكنه من العودة بعد فترة توقف الدوريات الأوروبية المقبلة بسبب «الأجندة الدولية». وكان أوديجارد أُصيب بالكاحل في سبتمبرالماضي، ولايزال يواصل التأهيل حتى الآن، وبسبب هذه الإصابة لم يشارك مع الفريق إلا في 3 مباريات فقط هذا الموسم. 

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: مارتن أوديجارد أرسنال الدوري الإنجليزي البريميرليج

إقرأ أيضاً:

تقرير حقوقي: الإعدام السري مصير معظم المختفين قسرا في سوريا

وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان استخدام نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد لعقوبة الإعدام كأداة قمع سياسي منذ اندلاع الحراك الشعبي عام 2011، مشيرة إلى أن الغالبية العظمى من المفقودين والمختفين قسريا في السجون كان مصيرها الموت تحت التعذيب أو الإعدام السري.

وقالت الشبكة، في تقرير أصدرته اليوم الخميس، ووصل الجزيرة نت نسخة منها، إنه بدلا من أن تقتصر عقوبة الإعدام على الجرائم الجنائية، وظّفها النظام لترهيب المجتمع، وتعزيز قبضته الأمنية، والتخلص من معارضيه دون محاكمات عادلة.

وأشار تقرير الشبكة السورية إلى "العلاقة الوثيقة" بين الإخفاء القسري وتنفيذ الإعدامات، حيث بلغ عدد المعتقلين والمختفين قسريا لدى النظام 136 ألفا و614 شخصا حتى أغسطس/آب 2024، من بينهم 112 ألفا و414 شخصا لا يزال مصيرهم مجهولا، وأضاف التقرير "تشير الأدلة إلى أن الغالبية العظمى منهم قد تم تصفيتهم في السجون، سواء عبر التعذيب أو الإعدام السري، دون أي إجراءات قانونية".

وأكد التقرير أن آلاف المعتقلين الذين أُحيلوا إلى محاكم الميدان العسكرية لم يُكشف عن مصيرهم لعائلاتهم، ولم تُسلّم جثامينهم بعد تنفيذ الإعدام. وقال "هذه الممارسة ترقى إلى جريمة الإخفاء القسري، المصنفة كجريمة ضد الإنسانية وفقا للقانون الدولي".

إعلان

وعلى الرغم من إلغاء محكمة الميدان العسكرية بالمرسوم رقم 32 لعام 2023، لم يؤدِّ ذلك إلى وقف الإعدامات، حيث استمر نظام الأسد باستخدام المحاكم العسكرية الأخرى لإصدار الأحكام الجائرة بحق المعارضين السياسيين، بحسب المصدر.

وفي تقريرها، أوضحت الشبكة السورية أن النظام اعتمد على 3 جهات قضائية لإصدار وتنفيذ حكم الإعدام بحق المعارضين، وهي محكمة الميدان العسكرية، ومحكمة الإرهاب، ومحاكم الجنايات العسكرية والعادية.

وتم تنفيذ عمليات الإعدام والإخفاء القسري بقرارات مركزية صادرة عن أعلى المستويات الأمنية والعسكرية والقضائية، وبحسب تقرير الشبكة، فإن الجهات المتورطة في الإعدامات هي رئيس الجمهورية، ونائب رئيس الجمهورية للشؤون الأمنية، ومجلس الأمن الوطني ووزارة الدفاع، والأجهزة الأمنية، والقضاء الاستثنائي.

إنفوغراف الإعدام في عهد الأسد أداة للقمع السياسي (الجزيرة)

وكشف التقرير عن حجم إعدامات القاصرين داخل السجون السورية في عهد الأسد، حيث سجل 3700 حالة اختفاء قسري لأطفال، و190 حالة وفاة تحت التعذيب، و50 طفلا تم إعدامهم على الأقل داخل محاكم الميدان العسكرية بين 2018 و2024.

وبناء على ما سبق، طالبت الشبكة السورية لحقوق الإنسان بتحرك دولي لمحاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم من خلال فرض عقوبات على الأفراد المتورطين، وإلزام الدول الداعمة لنظام الأسد مثل روسيا وإيران بتسليم المطلوبين للقضاء الدولي، ودعم العدالة الانتقالية في سوريا لضمان كشف الحقيقة ومنع تكرار الجرائم.

وفي توصيات قدمتها للحكومة السورية الجديدة، طالبت الشبكة باتخاذ سلسلة إجراءات، تتضمن التحقيق والمحاسبة، والتعاون مع المؤسسات الدولية، وإصلاح النظام القضائي والقانوني، والشفافية وحرية الوصول إلى المعلومات.

وأكد التقرير أن "العدالة الانتقالية ليست خيارا، بل ضرورة، وأن استمرار إفلات المسؤولين عن هذه الجرائم من العقاب يهدد الأمن والسلم الأهلي".

إعلان

مقالات مشابهة

  • شاهد.. أرسنال يهزم ليستر ويواصل ملاحقة ليفربول متصدر الدوري الإنجليزي
  • آرسنال يُسقط ليستر سيتي ويواصل مطاردة ليفربول على صدارة الدوري الإنجليزي
  • قياديان في حماس يكشفان تفاصيل لقاء السنوار السري بمحمد دحلان
  • فاردي يقود هجوم ليستر سيتي أمام أرسنال في الدوري الإنجليزي الممتاز
  • تشكيل هجومي لفريق أرسنال أمام ليستر سيتي في الدوري الإنجليزي
  • مشاهدة مباراة أرسنال ضد ليستر سيتي بث مباشر اليوم في الدوري الإنجليزي
  • «الصحة»: دعم الدولة للمنظومة الصحية سبب تراجع المواليد والوفيات
  • يناقشها مسلسل «وتقابل حبيب» 2025.. كيف تتصرفين إذا علمتِ بزواج زوجك السري؟
  • تقرير حقوقي: الإعدام السري مصير معظم المختفين قسرا في سوريا
  • تراجع نتائج الفريق.. الإسماعيلي يوجه الشكر لـ حمد إبراهيم