مقالات مشابهة تسريب يكشف مواصفات كاميرا Porsche Design Honor Magic 7 RSR ووضع Honor GT

‏9 دقائق مضت

صادرات النفط العراقي إلى الهند تترقب طفرة في 2025

‏16 دقيقة مضت

سهم الحفر العربية يصعد 2% بعد تشغيل 10 منصات برية في السعودية

‏ساعة واحدة مضت

Rollme تكشف عن الحلقة الذكية R5 بعمر بطارية يصل إلى 7 أيام

‏ساعتين مضت

تعدين الكربون وتحويله إلى صخور.

. مشروع رائد تنفذه أدنوك لخفض الانبعاثات في الإمارات

‏ساعتين مضت

أبل تروج لجهاز Mac mini الجديد كبديل لـ PS5 Pro بفضل شريحة M4

‏ساعتين مضت

كارثة لم يسبق لها نظير في تاريخ البلاد.. اسعار الصرف تهوي بشكل مدوي مع اعلان محلات الصرافة الاسعار الجديدة اليوم.. تستمر اسعار الصرف في الانهيار بعدن بشكل اثار حالة من الهلع والخوف في نفوس المواطنين.

أسعار صرف #الريال_اليمني مقابل الدولار
الثلاثاء – 05/11/2024

صنعاء

شراء = 534 ريال    
بيع = 535 ريال 

عدن

شراء = 2041 ريال ???? 
بيع = 2052 ريال ????

أسعار صرف #الريال_اليمني مقابل السعودي

صنعاء

شراء = 139.80 ريال    
بيع = 140.20 ريال   

عدن

شراء = 534.50 ريال ????
بيع = 536 ريال ????  

أسعار الصرف غير ثابتة

ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

إقرأ أيضاً:

27 أبريل.. تاريخ يمني خطفه الانقلابيون ومزقته مشاريع الخارج

في الـ27 من أبريل، سجّل اليمن منعطفاً تاريخياً بإطلاق تجربة ديمقراطية ناشئة، عكست طموح شعبه إلى تأسيس دولة حديثة تقوم على إرادة المواطن والمؤسسات، غير أن التجربة الوليدة وُوجهت مبكراً بأمواج مضادة، غذّتها قوى داخلية مرتبطة بمشاريع إقليمية، رأت في صعود الديمقراطية تهديداً لمصالحها. ولذا سرعان ما وجد نفسه هدفًا لمؤامرات الداخل والخارج، حيث تكالبت عليه مشاريع إقليمية وأذرع محلية لا تؤمن بالديمقراطية إلا وسيلةً للوصول إلى السلطة، فعاثت في البلاد فوضى وانقلاباً وحرباً لا تزال تدمي اليمنيين حتى اليوم.

أكد محللون سياسيون، أن يوم الـ27 من أبريل محطة فارقة في تاريخ اليمن الحديث، حيث تجسدت فيه إرادة الشعب اليمني في ممارسة حقه الديمقراطي عبر انتخاب ممثليه بحرية، وهو اليوم الذي كرّس بداية تجربة ديمقراطية ناشئة في محيط إقليمي مضطرب.

ففي هذا اليوم من العام 1993، جرت أول انتخابات نيابية تعددية، مثّلت نقطة انطلاق لمشروع بناء دولة المؤسسات والقانون، ورسخت مبادئ التداول السلمي للسلطة وحرية التعبير، وفق ما نصت عليه وثائق الوحدة اليمنية ودستور 1990.

ويتفق المحللون ومراقبون دوليون، أن النظام اليمني -آنذاك- أرسى أسساً قوية للديمقراطية من خلال السماح بتعدد الأحزاب السياسية وتكريس الحريات العامة، وهو ما اعتُبر تقدماً نادراً في بيئة عربية لم تكن قد شهدت موجات ديمقراطية مشابهة.

وأشاروا، في حديثهم لوكالة خبر، إلى أن هذا المسار أزعج قوى دولية وإقليمية كانت ترى في اليمن الناشئ تهديداً لمشاريعها في المنطقة، مما دفعها إلى تحريك أذرعها داخل البلاد، مستغلة جماعات مثل الإخوان المسلمين "فرع اليمن"، ومليشيا الحوثي المدعومة من إيران، في محاولات دؤوبة لإجهاض الحلم الديمقراطي عبر إثارة الأزمات وتغذية الصراعات الداخلية.

افتعال الأزمات وتخطيط للانقلاب

مع نهاية العقد الأول من الألفية الجديدة، تضاعفت محاولات تلك الجماعات لإرباك المشهد السياسي في البلاد، مستخدمة سلاح الاحتجاجات والانقلابات الناعمة.

وتجلت تلك المؤامرات بوضوح في أحداث عام 2011، حيث شهدت البلاد احتجاجات قادتها أطراف متحالفة مع جماعة الإخوان ومليشيا الحوثي، بحجة الإصلاحات السياسية، بينما كان الهدف الحقيقي تفكيك المؤسسة العسكرية وإضعاف الدولة، تمهيداً للسيطرة عليها بالقوة، كما توثق شهادات عدد من قادة الدولة حينها.

تفكك الجيش الرسمي، الذي مثّل حصن الجمهورية، فتح الطريق أمام مليشيا الحوثي للانقضاض على مؤسسات الدولة بقوة السلاح، عبر انقلاب 21 سبتمبر/ أيلول 2014، بدعم مباشر من إيران.

هذا الانقلاب لم يكن سوى تتويج لمسار طويل من التخريب الداخلي، خططت له قوى لا تحظى بقبول شعبي حقيقي، كما أكد محللون سياسيون وعسكريون يمنيون، ولذا لم تجد وسيلة للوصول إلى السلطة سوى عبر الخراب والدمار.

حرمان ديمقراطي وانهيار دولة

ومنذ ذلك الحين، استمرت المليشيا المدعومة من إيران والإخوان المسلمين في تنفيذ أجندتها الخارجية على حساب تطلعات الشعب اليمني، حيث تم قمع الحريات ومصادرة الحياة السياسية بالكامل، علاوة على أن المليشيا الحوثية أُغلقت مقرات الأحزاب المعارضة، وكممت الأفواه، وصادرت الصحف والقنوات الإعلامية، وتحول اليمن إلى ساحة صراع، ضاعت فيها أبسط حقوق المواطنين في التعبير والاختيار الحر، وفق ما رصدته تقارير منظمات حقوقية محلية ودولية.

ولم تتوقف الأمور عند هذا الحد، بل أدى غياب الدولة المركزية إلى ظهور تشكيلات عسكرية متعددة، كل منها يخوض معتركاً خاصاً مناوئاً للآخر، مما زاد من تعقيد المشهد وأطاح بأي أمل لاستعادة مسار ديمقراطي سليم.

وفي ظل هذا التشظي، تستمر معاناة اليمنيين، المحرومين اليوم من أبسط حقوقهم التي احتفلوا بها ذات 27 أبريل، عندما كانوا يحلمون بدولة مدنية ديمقراطية، سُرقت منهم في وضح النهار.

مقالات مشابهة

  • تعرف على اسعار الدواجن اليوم 27-4-2025 بسوهاج
  • إنهيار غير مسبوق لأسعار الصرف مساء اليوم الأحد في عدن 
  • تحديثات أسعار الصرف اليوم في اليمن
  • أسعار الصرف في بغداد.. 145500 دينار لكل 100 دولار 
  • لليوم الرابع .. استقرار أسعار الذهب محليا
  • 27 أبريل.. تاريخ يمني خطفه الانقلابيون ومزقته مشاريع الخارج
  • الريال اليمني يهوِي إلى مستويات قياسية أمام الدولار والريال السعودي اليوم السبت
  • اسعار الصرف في بغداد.. 145500 دينار لكل 100 دولار 
  • اليوم..انخفاض في أسعار صرف الدولار
  • مفاجأة بشأن أسعار الذهب والدولار والطقس اليوم الجمعة.. أخبار تهمك