3 مشروبات طبيعية تخفض الكوليسترول الضار بلمح البصر.. طريقة تحضيرها
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
أشار استشاري التغذية العلاجية الدكتور حازم علي إلى 3 مشروبات فعالة لخفض الكوليسترول الضار.
ولفت إلى أن هذه المشروبات هي:
اقرأ أيضاً تعزيزات عسكرية سعودية تصل اليمن تمهيداً لتصعيد عسكري في الحديدة ضد قوات صنعاء 5 نوفمبر، 2024 لم يخطئ مرة.. متنبئ شهير يحدد الفائز في انتخابات الرئاسة الأمريكية غدا 4 نوفمبر، 2024
ـ الشاي الأخضر:
إذ يحتوي على مضادات الأكسدة القوية التي تساعد على تقليل الكوليسترول الضار وحماية القلب والأوعية الدموية.
الطريقة:
اغلي الماء واتركه ليبرد قليلاً، ثم أضف أوراق الشاي الأخضر، واتركها تنقع لبضع دقائق، ويمكنك إضافة العسل أو الليمون حسب الرغبة.
ـ عصير البرتقال:
البرتقال غني بفيتامين C والألياف التي تساعد على خفض الكوليسترول الضار وتحسين صحة القلب.
الطريقة:
اغسل البرتقال جيدًا واقصه إلى نصفين، ثم اعصره باستخدام عصارة البرتقال، ويمكنك إضافة القليل من الماء أو الثلج حسب الرغبة.
ـ عصير الجزر:
الجزر غني بالبيتا كاروتين الذي يتحول إلى فيتامين أ في الجسم، ويساعد على خفض الكوليسترول وتحسين الرؤية
الطريقة:
اغسل الجزر جيدًا وقطعه إلى قطع صغيرة، ثم اخلطه في الخلاط مع القليل من الماء، ويمكنك إضافة القليل من العسل أو الليمون حسب الرغبة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الکولیسترول الضار
إقرأ أيضاً:
أدلة جديدة على أهمية الثوم لخفض الكوليسترول
يُعد التحكم في مستويات الكوليسترول أمراً بالغ الأهمية للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، بالنسبة لمن لديهم ارتفاع في الكوليسترول، وتُقدم أبحاث حديثة تأكيداً على إمكانية خفض خطر الكوليسترول بطرق طبيعية.
وقد استكشفت دراسة أجرتها كلية الطب بجامعة شنغهاي إمكانات الثوم، في التحكم في مستويات الكوليسترول.
وراجع الباحثون نتائج 22 دراسة تناولت العلاقة بين الثوم والكوليسترول ومخاطر أمراض القلب.
ووفق "سوري لايف"، خلص الباحثون إلى أن الثوم يمكن أن يخفض مستويات الكوليسترول الكلي، والبروتين الدهني منخفض الكثافة الذي يعرف باسم "الكوليسترول الضار".
وقالت فيكتوريا تايلور، أخصائية التغذية في مؤسسة القلب البريطانية، أن الثوم يرتبط منذ فترة طويلة بفوائد صحية، بدءًا من علاج نزلات البرد وصولًا إلى خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول.
وأضافت: "يحتوي الثوم على فيتاميني سي وب6، والمنغنيز، والسيلينيوم، ولكن يُعتقد أن مادة كيميائية تُسمى الأليسين، وهي نوع من مضادات الأكسدة، هي المسؤولة عن آثاره الإيجابية".
وعن طريقة تناول الثوم قالت: "في الثوم الطازج، توجد اختلافات طبيعية في مستويات الأليسين. وهناك بعض الأدلة على أن الثوم المفروم الجاهز والمُخزن في الزيت أو الماء، ومنتجات الثوم عديمة الرائحة، تحتوي على مستويات أقل من الأليسين".
وأشارت الدراسة الصينية إلى أدلة على أن تناول كميات قليلة منتظمة الثوم يومياً يساعد على خفض الكوليسترول، وتقليل مخاطر أمراض القلب.