درة التونسية تروج لمشاركتها المميزة في مهرجان القاهرة السينمائى
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
شاركت النجمة درة جمهورها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات، إنستجرام، صورا دعائية للترويج لمشاركتها المميزة في مهرجان القاهرة السينمائى بدورته الـ45 التي تنطلق في 13 نوفمبر الحالي.
ارتدت درة فستانا باللون الأسود القصير وانسقت معه شراب شيفون شفاف .
ومن الناحية الجمالية أعتمدت على وضع المكيآج بلمسات البسيطة وترك شعرها منسدلا على كتافيها.
وتتميز درة، بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها.
وتعتمد درة في أغلب الأحيان على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضا.
يشار إلى أن النجمة التونسية درة تشارك في الدورة الـ 45 مهرجان القاهرة السينمائي كمخرجة للمرة الأولى بفيلمها الجديد "وين صرنا" وهو فيلم وثائقي أخرجته وأنتجته درة في أولى تجاربها، والفيلم مدته 79 دقيقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مهرجان القاهرة السينمائي مهرجان القاهرة القاهرة السينمائي درة أحدث ظهور ل درة
إقرأ أيضاً:
“خارجية الحكومة الليبية” تنظم ندوة لتعزيز العلاقات الأخوية الليبية التونسية
نظمت وزارة الخارجية والتعاون الدولي بالحكومة الليبية، مساء الأربعاء، ندوة فكرية تحت عنوان: (دور الأحزاب السياسية في تقوية العلاقات الليبية التونسية)، وذلك بحضور وزير الخارجية الدكتور عبد الهادي الحويج، وبمشاركة برلمانية وسياسية رفيعة المستوى.
وقالت الوزارة في بيان إن الندوة شهدت حضور زهير المغزاوي، الأمين العام لحركة الشعب التونسية، والنائب الطاهر بن منصور، والنائب محمد بن الأزهر علي، إلى جانب نخبة من قادة ورؤساء الأحزاب السياسية الليبية، وأساتذة الجامعات، ونشطاء ومهتمين بالشأن السياسي، فضلا عن عدد من مديري الإدارات والمكاتب وموظفي وزارة الخارجية.
وتناولت الندوة آفاق التعاون بين الأحزاب السياسية في البلدين، وإمكانية إرساء شراكات فاعلة تستفيد من التجربة الحزبية التونسية، وتُسهم في ترسيخ العمل الحزبي المؤسسي، وتعزيز قنوات الحوار السياسي بين الجانبين.
وأكد المشاركون على أهمية تمكين الشراكات الحزبية الليبية التونسية باعتبارها رافعة لتعميق العلاقات الثنائية، وتطوير التعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك، في إطار من الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة.