البوابة:
2025-04-26@08:33:17 GMT

هل الدورة الشهرية تسبب أحلام مزعجة؟

تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT

هل الدورة الشهرية تسبب أحلام مزعجة؟

تعاني السيدات من بعض الأفكار السلبية والحالة النفسية السيئة في فترة ما قبل وخلال الدورة الشهرية، وقد تؤثر هذه الحالة على حياتهم وأحلامهم، حيث تلعب الهرمونات دور مهم في حدوث كوابيس وقت الدورة الشهرية، وخاصة هرمون البروجسترون وخلال الدورة الشهرية ترتبط التقلبات في هرمون البروجسترون بحدوث اضطرابات في النوم، والتي ترتبط بشكل وثيق بحدوث الكوابيس أثناء الليل.

اقرأ ايضاًطرق تنزيل الدورة الشهرية في دقيقةهل الدورة الشهرية تسبب أحلام مزعجة؟

نعم، الدورة الشهرية تسبب أحلام مزعجة نتيجة تأثير التغيرات الهرمونية التي تحدث في الجسم خلال هذه الفترة، بالإضافة إلى الألم أو الغضب أو التوتر والقلق الذي يمكن أن يكون له تأثير على نوعية الأحلام. لكن يجب أن نلاحظ أن هذا الأمر قد يختلف من شخص لآخر، ولا يعتبر ظاهرة عامة لجميع النساء، بينما في حال كانت لديك أحلام مزعجة أثناء فترة الدورة الشهرية وتشعرين بأنها تؤثر على جودة النوم أو حياتك اليومية.

هل الكوابيس من علامات الحمل؟

نعم، الكوابيس من علامات الحمل التي تظهر عند بعض النساء خلال فترة الحمل، وتتعدد أسباب حدوث الكوابيس أثناء الحمل، ومنها التغيرات الهرمونية الكبيرة التي تحدث في جسم المرأة خلال هذه الفترة، والتي قد تؤثر على نمط النوم والأحلام.

لكن إذا كنتِ حاملاً وتعانين من كوابيس متكررة، يمكنك اتباع بعض النصائح لتحسين نوعية نومك وتقليل الكوابيس، منها:

حاول الاسترخاء قبل الذهاب إلى الفراش وتهدئة أعصابك عند طريق القراءة أو الاستماع إلى موسيقى هادئة.ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم قد تساعد في تقليل التوتر وزيادة الشعور بالاسترخاء مما يمكن أن يؤثر إيجابياً على نوعية نومك.جعل غرفة النوم هادئة ومريحة لأنها تساعد في تحسين نوعية نومك وتقليل احتمالية الكوابيس.حاول التفكير في أمور إيجابية ومريحة بدلاً من التركيز على الأمور المزعجة.تجنب تناول وجبات حارة أو ثقيلة قبل النوم لأنها قد تزيد من احتمالية حدوث كوابيس.أعراض غريبة قبل الدورةألم في البطن.تغير في الشهية للطعام والشراب.مشاكل في البشرة.الشعور بألم في الثدي عند اللمس أو التورم.زيادة الوزن والانتفاخ.صداع في الرأس.تورم في اليدين أو القدمين.أوجاع وآلام في الجسم.الشعور بالإجهاد والتعب.هل يصح حلم الحائض؟

يُعتبر حلم الحائض صحيحًا لا يشترط في الرؤيا حتى تكون معتبرة ولا يؤثر على حالتها الطهارة أو العبادة، والحلم ليس من الأمور التي تؤثر على حالة الحيض أو الطهارة، ولا يتطلب الاغتسال أو التوضيح بسببه.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ الدورة الشهرية الدورة الشهریة

إقرأ أيضاً:

علماء: تقلبات الحرارة المفاجئة تؤثر على العدد الأكبر من البشر بحلول نهاية القرن

الثورة نت/..

اكتشفت دراسة علمية جديدة أجراها فريق دولي من علماء المناخ أن سرعة حدوث موجات الدفء والبرودة المفاجئة وحجمها وعدد ضحاياها قد ازدادت بشكل مطرد خلال النصف الأخير من القرن الماضي.
ويشير ذلك إلى تأثير متزايد للاحتباس الحراري على شذوذات الطقس هذه.
وتوصل علماء المناخ إلى أن وتيرة التقلبات الحادة في درجات الحرارة ارتفعت بشكل كبير في 60% من مناطق الأرض خلال الخمسين عاما الماضية، مع توقُّع زيادة شدتها بنسبة 6-8% بحلول نهاية القرن في حال استمرار ارتفاع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. ونتيجة لذلك، سيتضاعف عدد الأشخاص الذين يتأثرون بانتظام بهذه التقلبات.
وجاء في الدراسة أن “موجات الدفء والبرد المفاجئة لها تأثيرات سلبية على حياة الإنسان والطبيعة على حدٍّ سواء، لأنها لا تترك وقتا كافيا للتكيُّف مع درجات الحرارة أو البرودة القصوى. لذلك، ستزيد هذه التقلبات من حدّة الظواهر الجوية المتطرّفة. وتُظْهِر حساباتنا أن عدد المعرّضين لهذه التقلبات قد يتضاعف بحلول عام 2100 إذا لم نُخَفِّض انبعاثات الغازات الدفيئة”.
وقد توصّلت إلى هذه الاستنتاجات مجموعة من علماء المناخ من الولايات المتحدة والصين وكندا، بقيادة البروفيسور “لو مين” من جامعة “صن يات صن” الصينية، خلال دراسة تكرار حدوث التقلبات الحادة في درجات الحرارة عالميا خلال الفترة الماضية. وقد سبّبت هذه الموجات المفاجئة من الدفء والبرودة خلال العقدين الماضيين خسائر فادحة في المحاصيل الزراعية بالولايات المتحدة ودول أوروبا، بالإضافة إلى أضرار لحقت بالبنية التحتية وخسائر اقتصادية أخرى.
وركّز فريق البروفيسور “لو مين” على دراسة احتمالية تفاقم هذه الظواهر مع ازدياد انبعاثات الغازات الدفيئة واشتداد ظاهرة الاحتباس الحراري. ولتحقيق ذلك، حلّلوا التغيرات في درجات الحرارة اليومية عبر جميع قارات العالم للفترة بين عامي 1961 و2023، مستخدمين هذه البيانات في بناء نموذج حاسوبي للمناخ العالمي.
أظهرت النتائج أن وتيرة حدوث موجات الدفء والبرد المفاجئة، إلى جانب حجمها وعدد ضحاياها، قد ازدادت بشكل مطرد خلال النصف الأخير من القرن الماضي، مما يؤكد تأثير الاحتباس الحراري المتزايد على هذه الظواهر. كما توقع الباحثون أن يؤدي استمرار ارتفاع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون إلى:
زيادة تكرار التقلبات الحادة بنسبة 6-8%
ارتفاع شدتها بنسبة 7%
تضاعف عدد المتأثرين بها بشكل منتظم.
توصل العلماء إلى أن هذه الزيادة ستؤثر على مناطق العالم بشكل غير متكافئ، حيث ستتحمل البلدان النامية والمنخفضة الدخل العبء الأكبر من الآثار السلبية. وتشير التقديرات إلى أن دول إفريقيا جنوب الصحراء وأمريكا اللاتينية ستشهد تفاقما في هذه التقلبات المناخية بمعدل يتراوح بين 4 إلى 6 أضعاف المستويات الحالية بحلول نهاية القرن الحالي (2100). وأكد الفريق البحثي على الأهمية البالغة لمراعاة هذه النتائج عند صياغة استراتيجيات التكيف مع الظواهر الجوية المتطرفة.
 

مقالات مشابهة

  • أحلام ترتدي عقدا تبلغ قيمته 27 مليون ريال.. فيديو
  • برج الحمل حظك اليوم السبت 26 إبريل 2025.. عبر عن حبك
  • بيراميدز ينهي أحلام أورلاندو ويبلغ نهائي أبطال أفريقيا لأول مرة
  • علماء: تقلبات الحرارة المفاجئة تؤثر على العدد الأكبر من البشر بحلول نهاية القرن
  • ناقوس خطر.. إحصائية صادمة تهدد أحلام الأهلي أمام صن داونز
  • “ابن بطوطة مول” يحتفل بمرور 20 عاماً على تأسيسه ويقدّم 20 عطلة أحلام لا تُنسى
  • خبراء النوم : القيلولة بعد الثالثة عصرًا تؤثر على النوم ليلاً
  • هشام الحلبي: الحرب على غزة تؤثر على اقتصاد الولايات المتحدة
  • برج الحمل.. حظك اليوم الخميس 24 أبريل 2025
  • مع موجات الحر الشديدة.. تأثير درجات الحرارة العالية على القلب والرئتين.. وطرق الوقاية