مياه المنوفية: رفع درجة الاستعداد القصوى لمواجهة أخطار موسم السيول والأمطار الغزيرة
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
عقد المهندس رشدى السيد عمر رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالمنوفية، اجتماعًا مع رؤساء القطاعات ورؤساء الأفرع، لمناقشة استعدادات الشركة لموسم الأمطار لشتاء 2024م .
وناقش، استعدادات الشركة لمواجهه موسم الامطار والتدابير التى اتخذتها لمواجهة الامطار والسيول، مؤكدا على ضرورة استعداد فرق الطوارئ على مدار اليوم والاستمرار فى تنفيذ خطة تطهير البلاعات الخاصة بالأمطار وتجهيز معدات شفط المياه والتاكد من جاهزية السيارات والمركبات المستخدمة فى عملية شفط مياه الأمطار .
وأضاف، تم رفع درجة الاستعداد القصوى لمواجهة أخطار موسم السيول والأمطار الغزيرة التي قد تشهدها المحافظة واستعرض، خطة الشركة بشأن الاستعدادات والسيناريوهات التفصيلية والإجراءات التي يمكن تنفيذها عند حدوث أي طوارئ لمواجهة الأمطار الغزيرة أو السيول حال حدوثها خلال فصل الشتاء بالتنسيق مع غرفة عمليات المحافظة وشركة الكهرباء.
وطالب، بضرورة التعاون من أجل الارتقاء بمنظومة العمل لتقديم خدمه أفضل للمواطنين سواء خدمة مياه الشرب أو الصرف الصحي وتشغيل المحطات بكامل طاقتها لتلبيه إحتياجات المواطنين وضرورة التحرك السريع لحل المشكلات التى تواجه المواطنين.
ووجه، رؤساء الأفرع بسرعة حل مشاكل المواطنين والاستمرار فى المرور الميداني على المحطات الخاصة، بالشركة لمتابعة سير العمل داخل المحطات من أجل التطوير الدائم والوصول لمستوى الجودة الأفضل فنيا وإداريا ورفع كفاءة المحطات وتوفير قطع الغيار اللازمة فى إتمام عملية التشغيل والصيانة والاهتمام بالمظهر اللائق بكل محطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخطة الاستثمارية المنوفية شركة مياه الشرب والصرف الصحى موسم الأمطار مياه الشرب والصرف الصحي مشروعات الخطة الإستثمارية
إقرأ أيضاً:
إغلاق المدارس في نصف مناطق مانيلا بسبب موجة حر مع بدء موسم الجفاف
أدى ارتفاع درجات الحرارة إلى إغلاق المدارس في نصف مناطق العاصمة الفيليبينية الاثنين، بحسب ما أفاد مسؤولون محليون، مع بدء الموسم الجاف والحار في الدولة الاستوائية الواقعة في جنوب شرق آسيا.
وحذّرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية من أن مؤشر الحر الذي يقيس حرارة الجو ونسبة الرطوبة، سيصل إلى مستويات "خطيرة" في مانيلا ومنطقتين أخريين في البلاد.
أخبار متعلقة لا ضحايا أو أضرار.. زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب جنوب شرق إيرانبعد المشادة التاريخية مع ترامب.. هل يرحل زيلينسكي عن الرئاسة الأوكرانية؟ .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إغلاق المدارس في نصف مناطق مانيلا بسبب موجة مع بدء موسم الجفاف - مشاع إبداعيتأثير الحرارة على الصحة والدراسةورجّحت الهيئة إصابة أشخاص "بتشنّجات وإرهاق ناجمين عن الحرارة" داعية السكان في المناطق المتأثرة إلى تجنّب التعرّض إلى الشمس لفترات مطوّلة.
ضربت موجة حر مناطق واسعة من الفيليبين في أبريل ومايو العام الماضي، ما أدى إلى تعليق الدراسة بالحضور الشخصي بشكل يومي تقريبا وأثر على ملايين الطلاب.
وسجّلت درجة الحرارة في مانيلا مستوى قياسيا بلغ 38,8 درجة مئوية يوم 27 أبريل العام الماضي. وفيما كان يتوقع أن تصل الحرارة إلى 33 درجة مئوية الاثنين، أمرت السلطات المحلية في مانيلا وست مناطق أخرى بإغلاق المدارس كإجراء احترازي.تعليق الدراسة بسب الحريبلغ عدد الطلبة في منطقة العاصمة أكثر من 2,8 ملايين، بحسب بيانات وزارة التعليم.
وفي منطقة مالابون في مانيلا، قال مسؤول وزارة التعليم إدغار بونيفاسيو إن تعليق الدراسة يؤثر على أكثر من 68 ألف طالب في 42 مدرسة.
وقال لفرانس برس "تفاجأنا بالتحذير بشأن مؤشر الحر.. لا يمكننا الشعور بالحر بعد في الخارج".
ومع ذلك، وبسبب البروتوكولات التي تم اعتمادها خلال موجة الحر العام الماضي، أوصى مدير الدراسة في المنطقة بتعليق الدراسة.
وفي منطقة فالنزويلا، قالت الممثلة المحلية لوزارة التربية آني برناردو لفرانس برس إنه طُلب من مدارس المنطقة الـ69 الانتقال إلى طرق تعليم "بديلة" مثل التدريس عبر الإنترنت.ارتفاع الحرارة عالميًاسجّلت درجات الحرارة حول العالم معدلات قياسية عام 2024 وتخطت لمدة وجيزة عتبة 1,5 درجة مئوية المحددة كسقف لارتفاع درجة حرارة الكوكب.
وفي يناير، أفادت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) بأن ظروف الطقس الحادة عطلت تعليم حوالى 242 مليون طفل في 85 بلدا العام الماضي، بما في ذلك الفيليبين، حيث كان لموجات الحر التأثير الأكبر.
وأدت الأنشطة البشرية بما في ذلك إحراق الوقود الأحفوري دون قيود على مدى عقود، إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب وتغير أنماط الطقس.
تسبب ذلك في ازدياد الأمطار في المواسم الماطرة وازدياد مستويات الجفاف في المواسم الجافة مع ازدياد حدة الحرارة والعواصف، وهو ما يفاقم خطر الكوارث.