وزير الخارجية الإيرانية: زيلينسكي اعترف بعدم تسليم أي صواريخ لروسيا
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
قال وزیر الخارجیة الإيراني، عباس عراقجي، اليوم الثلاثاء، إن "الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي اعترف علنا أنه لم یتم تسلیم أي صواریخ إیرانیة إلی روسیا".
وكتب عراقجي، في منشور له عبر منصة "إكس": "لقد استهدف الاتحاد الأوروبي الرکاب الایرانیین وغیر الإیرانیین من خلال منع شرکات الطیران التابعة لنا من دخول أوروبا".
وأشار إلى أن "هذا الإجراء استند إلى ادعاء کاذب ولا أساس له من الصحة بشأن قیام إیران بتسلیم صواریخ بالیستیة إلى روسیا لاستخدامها في أوكرانيا".
وأضاف: "الآن زيلينسكي یعترف علنا بأنه لم یتم تسلیم أي صواریخ إیرانیة إلی روسیا، وحان الوقت للاتحاد الأوروبي لوضع حد لهذه النكتة".
وشدد على أن "استهداف الشعب الإیراني بناء على اتهامات لا أساس لها من الصحة أمر غير أخلاقي وخطأ واضح یجب تصحیحه علی الفور".
وأرفق عراقجي منشوره بفيديو لزيلينسكي يقول فيه: "بناء على المعلومات التي لدينا فإن إيران لم تزود روسيا بعد بأي صواریخ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي وزير الخارجية الإيراني الخارجية الإيرانية الرئيس الأوكراني الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي وزير الخارجية الإيرانية
إقرأ أيضاً:
قوى الأمن أوقفت شخصين... هذا ما فعلاه خلال فترة الحرب
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي:
في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة وتوقيف مرتكبي الجرائم على أنواعها، ولاسيّما جرائم السّرقة من داخل المنازل التي حصلت خلال فترة العدوان الإسرائيلي على لبنان نتيجة نزوح السّكّان من قراهم إلى أماكن أكثر أمنًا
وبعد أن ادّعى أحد المواطنين من بلدة قانا الجنوبيّة بتعرّض منزله للسّرقة بواسطة الكسر والخلع، وأنّ المسروقات عبارة عن ذهب وألماس ومبالغ ماليّة كبيرة (20 أونصة و20 ليرة من الذّهب وسلاسل ذهبيّة تَزِن قرابة 3.5 كلغ. وخزنة صغيرة بداخلها مبلغ 70 ألف دولار أميركي)
وبنتيجة التحريّات والاستقصاءات التي قامت بها مفرزة صيدا القضائيّة في وحدة الشّرطة القضائيّة، تمكّنت من تحديد هويّات الفاعلَين، وهما
م. ر. (من مواليد عام 1989، لبناني)
م. ب. (من مواليد عام 1995، لبناني)
تم توقيف الأوّل في محلّة الجناح من قبل إحدى دوريّات المفرزة. وبالتّحقيق معه اعترف بالسّرقة، بالإشتراك مع الثّاني الذي فرّ إلى تركيا بعد قيامهما بالسّرقة
من خلال المتابعة، تم استدراج (م. ب.) الى لبنان الذي حضر عبر المطار، فجر تاريخ 16-12-2024، حيث تم توقيفه من قبل دوريّة من المفرزة، وقد اعترف بما نُسب إليه، وأنّهما قد باعا المسروقات في طرابلس
على الفور، وبناء” لإشارة القضاء المختص، تم سوق الموقوفان الى مدينة طرابلس، بمؤازرة دوريّة من مفرزة طرابلس القضائية، للدّلالة على محلّات المجوهرات حيث باعا المصاغ. وقد تعرّف أصحاب المحلّات على الموقوفَين، وتبيّن أنّ الأخيرَين قبضا مبلغ 100 ألف دولار أميركي ثمن المصاغ المسروق. واعترف المشتبه بهما بصرف مبلغٍ كبير من المسروقات لشراء مادّة الكوكايين. كما اعترف الموقوف الثّاني بسرقة منزل آخر في بلدة الرماديّة، أثناء العدوان الإسرائيلي على لبنان
تم استعادة مبلغ 47 ألف دولار أميركي و15 أونصة من الذّهب وسُلّمت إلى المدّعي، وأجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوفَين، عملاً بإشارة القضاء المختص.