ليبيا – قال رئيس منظمة مرضى ضمور العضلات محمد أبوغميقة إنهم مايزالون يعانون من نقص في الأدوية الجينية الخاصة بمرضى ضمور العضلات الشوكي للأطفال والدوشين لعمر 4 سنوات فما فوق. 

أبوغميقة وفي تصريح خاص لقناة”ليبيا الأحرار”التي تبث من تركيا، شدد على ضرورة توفير الحقن الجينية لنحو 17 طفلا قبل فوات الأوان ويصعب حينئذ منحها للمريض.

وأوضح أبوغميقة أن آخر دفعة من مرضى الضمور أرسلتها حكومة عبد الحميد الدبيبة لتلقي الحقن الجينية في الخارج، كانت إلى القاهرة في مايو 2023، ومنذ ذاك الوقت وحتى الآن سُجّلت عدة وفيات بسبب تأخر تناول الحقنة الجينية.

وأشار أبوغميقة إلى وجود نقص في العديد من أنواع الأدوية الخاصة بمرضى ضمور العضلات، مؤكدا أنهم يمرون بأوضاع صحية صعبة خلال فصل الشتاء، ومن شأن هذه الأدوية أن تعزز دور الجهاز المناعي للمرضى.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: ضمور العضلات

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يعرقل خروج المرضى.. صحة غزة: انهيار القطاع لنقص الأدوية والمستلزمات

أكد الدكتور خليل الدقران، المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، أن الوضع الصحي في القطاع لا يزال في حالة حرجة، حيث تواصل الفرق الطبية جهودها لإعادة تشغيل بعض المستشفيات رغم نقص الأدوية والمستلزمات الطبية، وذلك بعد الدمار الذي ألحقه جيش الاحتلال بعدد كبير من المستشفيات والمراكز الصحية.

منهم الكابتن وأثينا .. مسلسلات الـ 15 حلقة تسيطر على الموسم الرمضانىسامي سليمان يناقش "الشعر والسرد" في معرض القاهرة الدولي للكتاب

وأشار الدقران، خلال مداخلة مع الإعلامية داليا أبو عميرة، على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى وصول خمس إصابات اليوم إلى مستشفى شهداء الأقصى ومستشفى العودة، جراء استهداف الاحتلال سيارة في شارع الرشيد، موضحًا أن من بين المصابين طفل حالته خطيرة جدًا، سيتم نقله إلى المستشفى الأوروبي لعدم توفر الإمكانيات الكافية في مستشفى شهداء الأقصى.

وأضاف أن القطاع يضم نحو 25,000 جريح ومريض، بينهم مرضى سرطان بحاجة ماسة للعلاج في الخارج، إلا أن الاحتلال يواصل عرقلة خروجهم عبر معبر رفح، مما أدى إلى وفاة عدد منهم بسبب تأخر العلاج.

وشدد على الحاجة الماسة إلى كميات كبيرة من الأدوية والمستلزمات الطبية، خاصة أجهزة العناية المركزة، وحدات غسيل الكلى، أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي والتصوير المقطعي، التي دُمّرت معظمها خلال العدوان، كما تعاني المستشفيات من نقص التجهيزات الجراحية، أدوية مرضى السرطان، وحضّانات الأطفال التي دُمّرت بفعل القصف الإسرائيلي.

وأشار الدقران إلى أن النظام الصحي في غزة تعرض لأضرار جسيمة خلال 470 يومًا من العدوان، حيث خرج 27 مستشفى عن الخدمة، إلى جانب تدمير 82 مركزًا صحيًا، مما يجعل القطاع بحاجة إلى دعم عاجل لإنقاذ ما تبقى من المنظومة الصحية.

مقالات مشابهة

  • دراسة تكشف متى تتحرك عضلات الأذن في البشر
  • خظورة الدهون الجسم على صحة القلب
  • الاحتلال يعرقل خروج المرضى.. صحة غزة: انهيار القطاع لنقص الأدوية والمستلزمات
  • دراسة تكتشف أسرار الأذن البشرية
  • الحقنة المنقذة | مناشدة عاجلة للرئيس لعلاج الطفل علي من ضمور العضلات
  • خروج الدفعة الأولى من مرضى قطاع غزة عبر رفح
  • أول دفعة من مرضى وجرحى قطاع غزة تتجهز للسفر عبر معبر رفح
  • «الوفد» تكشف حقيقة إغلاق مستعمرة مرضى الجذام
  • نيالا… مرضى الكُلى غسيل تحت القصف
  • خبراء: تمارين جينيفر أنيستون مثالية لمواجهة انقطاع الطمث