كاتب صحفي: استطلاعات الرأي متهمة بالتضليل الانتخابي في سباق ترامب وهاريس
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي محمد مصطفى أبو شامة، إن استطلاعات الرأي متهم رئيسي في كل الاستحقاقات الانتخابية السابقة في الولايات المتحدة الأمريكية، لأن البعض يرونها مضللة للرأي العام.
الاعتماد على نتائج الاستطلاعاتوأضاف خلال مداخلة عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أنه في الأيام الماضية جرى الاعتماد بشكل كبير على نتائج هذه الاستطلاعات التي أكدت التقارب الكبير بين المرشحين الجمهوري والديمقراطي في الانتخابات، ولكن تفاجأنا من التصريحات الإعلامية بالولايات المتحدة أنه من الممكن أن تكون هذه الاستطلاعات غير دقيقة وأن تكون نتيجة الانتخابات فوز كبير لأحد المرشحين على الآخر.
وتابع أن الجميع يتوقع تقارب في النتائج وهو ما دفع المرشحين إلى الاعتماد بشكل كبير على الولايات المتأرجحة التي قيل إنها ستحسم الانتخابات والتي ترجع قيمتها الحقيقية إلى التعادل وتقارب بين أعداد الناخبين، مشيرا إلى أن التوقعات صعبة جدا في الانتخابات الأمريكية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية ترامب هاريس
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: أمريكا شريك كامل في قتل العشرات من الفلسطينيين واللبنانيين
قال محمد سعد عبدالحفيظ، الكاتب الصحفي والمحلل السياسي، إن عرقلة الولايات المتحدة استصدار قرار من مجلس الأمن بوقف إطلاق النار والسماح بدخول المساعدات إلى كل قطاع غزة، بما فيها مناطق الشمال، يؤكد على أن الولايات المتحدة شريك كامل ومتورط في قتل عشرات الآلاف من الفلسطينيين وآلاف اللبنانيين.
وأضاف «عبدالحفيظ» خلال مداخلة ببرنامج «مطروح للنقاش»، وتقدمه الإعلامية فيروز مكي، بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن الولايات المتحدة على عكس ما أُشيع خلال الأيام الماضية، حول أن الخلاف بين إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن الديمقراطية، وحكومة اليمين الصهيوني الإسرائيلية، قد يؤدي إلى أن تمرر الولايات المتحدة قرار يفضي إلى وقف إطلاق النار لم يحدث، ويثبت أنه لا فرق بين إدارة ديمقراطية أو جمهورية فيما يخص الانحياز والدعم المطلق لإسرائيل.
يديعوت أحرونوت: إنجاز 90% من بنود اتفاق وقف النار في لبنان «زيلينسكي»: سوف نخسر الحرب إذا توقفت الولايات المتحدة عن مساعدة أوكرانيا إسرائيلوأوضح الكاتب الصحفي والمحلل السياسي، أن الولايات المتحدة تتعامل مع إسرائيل باعتبارها قاعدة أمريكية متقدمة للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، ولا يفرق معها مقتل عشرات الآلاف أو حتى مئات الألاف من الفلسطينيين والعرب بشكل عام، مما يدعو العرب ودول الجنوب إلى إعادة النظر إلى النظام الدولي ومؤسساته الظالمة.