أعلنت وزارة التعليم عن فتح إمكانية إغلاق الدرجات لنهاية الفصل الدراسي الأول، وحددت الجدول الزمني لهذه العملية للمدارس بمختلف مراحلها.
وأوضحت الوزارة أن عملية إغلاق الدرجات ستكون متاحة لجميع المراحل التعليمية اليوم الثلاثاء 3 جمادى الأولى، بهدف تمكين المعلمين والمعلمات من مراجعة الدرجات وتدقيقها.
أخبار متعلقة 9 اشتراطات لتراخيص المكاتب والشركات الهندسية.

. وإلزام المدير بـ"التوقيع والختم"التعليم: ”لا زيارات ميدانية“ للمشرفين في الاختبارات الفصليةوأضافت الوزارة أن الجدول الزمني ليومي الأربعاء والخميس سيخصص فترات زمنية محددة لكل مرحلة دراسية، ففي يوم الأربعاء الموافق 4 جمادى الأولى، سيتم تخصيص الفترة الصباحية من الساعة 7:00 صباحًا حتى الساعة 12:00 ظهرًا للمرحلة الابتدائية والمتوسطة، بينما ستكون الفترة من الساعة 12:00 ظهرًا حتى الساعة 3:00 عصرًا للمرحلة الثانوية. وينطبق نفس الجدول على يوم الخميس الموافق 5 جمادى الأولى.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزارة التعليم - أرشيفية
دقة وسلامة النتائج
تأتي هذه الخطوة في إطار حرص وزارة التعليم على توفير الوقت الكافي لكل مرحلة لإنهاء إجراءات إغلاق الدرجات بما يضمن دقة وسلامة النتائج، ويتيح للمدارس مراجعة الدرجات وإتمام كافة الإجراءات الإدارية اللازمة
.
يُذكر أن وزارة التعليم تسعى من خلال هذه الإجراءات إلى تعزيز مستوى الشفافية وضمان وصول النتائج بشكل عادل ودقيق للطلاب والطالبات، بما يساهم في تحفيز البيئة التعليمية ويعزز مستوى التحصيل الدراسي في مختلف المراحل التعليمية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 وزارة التعليم الفصل الدراسي الأول اختبارات الفصل الأول وزارة التعلیم

إقرأ أيضاً:

الأونروا: انهيار الوكالة سيحرم جيلاً كاملاً من التعليم

حذّر المفوّض العام لوكالة الأمم المتحدة، لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، فيليب لازاريني، أمس الخميس، من أنّ انهيار الوكالة سيتسبّب بحرمان جيل كامل من الأطفال الفلسطينينين من التعليم، ما سيؤدّي لزرع بذور مزيد من التطرّف.

وقال لازاريني  إنّ "هناك خطراً حقيقياً يتمثّل بانهيار الوكالة وانفجارها، إذا ما استمرّت ضائقتها المالية الشديدة". وأضاف أنّه "إذا انهارت الأونروا فإننا بالتأكيد سنضحّي بجيل من الأطفال الذين سيحرَمون من التعليم المناسب".

الأمم المتحدة تؤكد أن التقدم الذي تحقق خلال الأسابيع الأولى لوقف إطلاق النار يستمر بالتراجع، حيث يخيم شح الغذاء والماء والخدمات الصحية على قطاع #غزة بعد 11 يوما من وقف دخول المساعدات الإنسانية.https://t.co/gODVzAIKdg

— أخبار الأمم المتحدة (@UNNewsArabic) March 12, 2025

ومنذ أكثر من 7 عقود، تُقدّم الأونروا إلى اللاجئين الفلسطينيين مساعدات أساسية وإنسانية وخدمية مثل التعليم والرعاية الصحية.

ووصف لازاريني الأونروا بأنّها "شريان حياة" لنحو 6 ملايين لاجئ فلسطيني، يتوزّعون على قطاع غزة والضفة الغربية ولبنان والأردن وسوريا.

وكان لازاريني قال الإثنين الماضي، إنّه لا يمكن استبدال الأونروا إلا بمؤسسات فلسطينية، بعدما أعلنت إسرائيل أنها تشجع منظمات أخرى على "تولّي المسؤولية" في غزة. وأضاف خلال مؤتمر صحافي في جنيف "إن البديل ليس منظمة غير حكومية، وليس منظمة أخرى تابعة للأمم المتحدة"، مشدداً على أنّ "البديل الوحيد القابل للاستمرار هو المؤسسات الفلسطينية التابعة للدولة الفلسطينية".

Philippe #Lazzarini, the Commissioner-General of the United Nations Relief and Works Agency for Palestine Refugees (#UNRWA), warned that the collapse of the agency would deprive an entire generation of #Palestinian children of education, "which would lead to planting the seeds of… pic.twitter.com/DbNR3ZYDxI

— Mideast.Discourse.News (@news_mideast) March 14, 2025

وفي قطاع غزة الذي دمّرته الحرب التي استمرت 15 شهراً، توظف الأونروا 13 ألف شخص وتدير عمليات إنسانية لمنظمات أخرى.

وفي نهاية يناير (كانون الثاني) الماضي، علّقت إسرائيل عمل الأونروا على أراضيها بموجب قانون أقِرّ في أكتوبر (تشرين الأول) 2024، يحظر نشاط الوكالة في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة.

وتتّهم السلطات الإسرائيلية موظفين في الأونروا بالتورط في هجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023. ودفعت هذه الاتهامات كبار المانحين إلى تعليق تمويلهم الوكالة. وخلص تحقيق أجرته الأمم المتحدة في أغسطس (آب) 2024، إلى أن 9 من موظفي الأونروا "ربما كانوا متورطين" في الهجوم.

وقال لازاريني أمس الخميس: "نحن نقدّم في المقام الأول خدمات شبيهة بالخدمات الحكومية". وأضاف "من هنا فأنا لا أرى أيّ منظمة غير حكومية أو وكالة أممية، تتدخل فجأة لتقديم خدمات عامة".

وحذّر المسؤول الأممي من أنّ فقدان الخدمات التعليمية التي تقدمها الأونروا قد تكون عواقبه وخيمة. وقال "إذا حرمتَ 100 ألف فتاة وصبي في غزة، على سبيل المثال، من التعليم، وإذا لم يكن لديهم مستقبل، وإذا كانت مدرستهم مجرد يأس ويعيشون بين الأنقاض، فأنا أقول لك إنّنا نزرع بذلك بذور مزيد من التطرف". مضيفاً "أعتقد أنّ هذه وصفة لكارثة".

مقالات مشابهة

  • الداخلية: الفيزا الإلكترونية إلزامية لجميع الوافدين وتُمنح خلال 6 ساعات
  • لجميع الصفوف.. رابط التقييمات الأسبوعية للفصل الدراسي الثاني 2025
  • ختام مسابقة "دوري مستقبل وطن" لأوائل الطلبة بإدارة قنا التعليمية وسط منافسة قوية
  • جدول صرف مرتبات شهر مارس 2025 لجميع العاملين بالدولة
  • الأونروا: انهيار الوكالة سيحرم جيلاً كاملاً من التعليم
  • انخفاض في أسعار المحروقات.. إليكم الجدول الجديد
  • لنهاية رمضان.. لجنة الحج المركزية تتابع خدمات المسجد الحرام واستعدادات الحج
  • رابط تقييمات «التربية والتعليم» الفصل الدراسي الثاني 2025 لجميع الصفوف
  • جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2025 جميع التخصصات| وزير التعليم يعتمده قريبا
  • الفصل الدراسي الثالث.. المنعطف الأخير قبل إغلاق مكاتب التعليم والإدارات التعليمية في المحافظات