يمن مونيتور/ د ب أ

أعلن “حزب الله” اللبناني، في بيان، اليوم الثلاثاء، أن عناصره استهدفوا، منتصف ليل أمس، الإثنين، تجمعاً لقوات إسرائيلية عند الأطراف الجنوبية الغربية لبلدة مارون الراس في جنوب لبنان، بصلية صاروخية.

يذكر أن المناطق الحدودية في جنوب لبنان تشهد تبادلاً لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي و”حزب الله”، منذ الثامن من أكتوبر/تشرين الأول 2023، بعد إعلان إسرائيل الحرب على غزة، رداً على هجوم “حماس” على أراضيها، وإعلان “حزب الله” دعمه لغزة.

وبدأ الجيش الإسرائيلي، في أول أكتوبر/تشرين الأول الماضي، عملية برية مركزة في جنوب لبنان.

 

 

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: المركز الأمريكي حقوق الإنسان حزب الله

إقرأ أيضاً:

الجيش اللبناني: وحداتنا دخلت مارون الراس والضهيرة وتقف بجانب المواطنين في مواجهة العدو

أكدت قيادة الجيش اللبناني أن وحداتها "دخلت إلى بلدة مارون الراس بنت جبيل ومناطق حدودية أخرى" وذلك بعد انتهاء مهلة انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي تنفيذا لاتفاق وقف إطلاق النار في جنوب لبنان.

وكتبت قيادة الجيش في "إكس": "وحدات من الجيش تقف إلى جانب المواطنين في مواجهة العدو الإسرائيلي الذي يواصل رفضه الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار والانسحاب من الأراضي اللبنانية".

وكتبت في منشور ثان: "دخلت وحدات من الجيش إلى بلدة الضهيرة في صور ومناطق حدودية أخرى، فيما يواصل العدو الإسرائيلي اعتداءه على المواطنين موقعًا المزيد من الشهداء والجرحى، ورفضه الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار والانسحاب من الأراضي اللبنانية".

مقالات مشابهة

  • بعد الغارتين.. الجيش الإسرائيلي يكشف ما تم استهدافه
  • الجيش اللبناني: إصابة عسكري و3 مواطنين بنيران الاحتلال على طريق "يارون - مارون الراس"
  • الناقورة.. بلدة بجنوب لبنان جعلها الاحتلال الإسرائيلي منكوبة
  • في جنوب لبنان..سقوط جريحين برصاص قوات إسرائيلية
  • الجيش: إسرائيل أطلقت النار تجاه قواتنا على طريق يارون - مارون الراس
  • عاجل| الجيش الإسرائيلي: أعدنا الانتشار مؤخرا بمواقع في جنوب لبنان لتمكين انتشار فعال للجيش اللبناني وإبعاد حزب الله
  • انتشار وحدات الجيش اللبناني في بلدة دير ميماس وعدة مناطق حدودية
  • الجيش اللبناني: وحداتنا دخلت مارون الراس والضهيرة وتقف بجانب المواطنين في مواجهة العدو
  • بالفيديو.. صورة نصرالله تواجه دبابة إسرائيلية!
  • بالفيديو.. الجيش الإسرائيليّ يعتقل مواطنين في بلدة حولا