منها فتح السوق الفيتنامي أمام العنب المصري.. الأسواق العالمية تستقبل الصادرات المصرية
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
أعلن علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي فتح السوق الفيتنامي لأول مرة أمام صادرت مصر من العنب وذلك وفقا لتقرير تلقاه من د محمد المنسي رئيس الحجرالزراعي المصري
وأفاد التقرير انه اعتبارا من ١٥ نوفمبر الجاري ٢٠٢٤ أصبح السوق الفيتنامي مفتوح أمام المصدريين المصريين لمحصول العنب وذلك طبقا لخطاب الجانب الفيتنامي في هذا الشأن.
وقال :المنسى"ان هذا النجاح من الحجر الزراعي المصري ياتي بعد مفاوضات تجاوزت الخمسة أعوام مع نظيره الفيتنامي والتي انتهت بالزيارة الناجحة لوفدا من الحجر الزراعي الفيتنامي أغسطس الماضي والتي أثمرت عن توافق الحجر الزراعي المصري مع الجانب الفيتنامي ووضع ضوابط الصحة النباتية لتصدير العنب المصري الى فيتنام.
وتجدر الإشارة إلى أن إجمالي الصادرات الزراعية، خلال الاول من يناير 2024 حتى 30 اكتوبر الجاري، حيث تجاوزت 7.1 مليون طن من المنتجات الزراعية، بحوالي 4,1 مليار دولار بزيادة تجاوزت مليار دولار عن نفس الفترة من العام الماضي.
وأهم الصادرات الزراعية المصرية هي الموالح، البطاطس، البصل، عنب، فاصوليا، بطاطا، مانجو، طماطم، ثوم، فراولة، جوافة، رمان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السوق الفيتنامي محصول العنب العنب المصري
إقرأ أيضاً:
5 ملايين دولار.. بيع أقدم لوح حجري نُقشت عليه الوصايا العشر بمزاد
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بيع أقدم لوح حجري معروف منقوش عليه وصايا العهد القديم العشر، الأربعاء، مقابل 5.04 مليون دولار، وهو رقم يفوق ضعف تقديره المرتفع أساسًا.
وأثار اللوح المنقوش الذي يعود تاريخه إلى حوالي 1500 عام، أي إلى العصر الروماني البيزنطي المتأخّر، أكثر من 10 دقائق من المزايدة "الشرسة"، وفق ما جاء في بيان صادر عن دار سو.بي للمزادات في نيويورك، التي نظمت عملية البيع. وأضافت أنّ المشتري المجهول يُخطط للتبرّع بالقطعة الأثرية لمؤسسة إسرائيلية.
ويعتبر الحجر قطعة أثرية رائعة من العالم القديم، بيد أنها بقيت طيّ النسيان مئات السنين.
تم اكتشاف الحجر الذي يزن 115 رطلاً (52 كيلوغرامًا)، ويبلغ ارتفاعه قدمين (61 سنتمترا تقريبًا) في العام 1913، أثناء أعمال حفر لخط سكة حديد جديد في الجزء الجنوبي ممّا يُعرف اليوم بإسرائيل.
تم العثور على الحجر بالقرب من مواقع المعابد اليهودية، والمساجد، والكنائس المبكرة، ونُقش عليه القوانين التوراتية العشرة بخط عبري قديم. لكن لم يتم تقدير أهمية الاكتشاف بشكل كامل واستمر استخدام الحجر كرصف خارج منزل شخص ما مدة ثلاثة عقود. تم وضع النقش مقلوبًا وكان الحجر عرضة لحركة مرور كثيفة من المشاة.
لحسن الحظ، تم الاعتراف بالأهمية التاريخية للوح في نهاية المطاف وتم الحفاظ عليه.
وبحسب بيان دار المزادات، تم بيع الحجر إلى عالم في العام 1943، لم يرغب بالكشف عن اسمه "أدرك أنّ (ما نُقش) من الوصايا العشر المهمة للسامريين التي تحتوي على الوصايا الإلهية المركزية للعديد من الأديان، والذي عرض ربما أساسًا في كنيس أو مسكن خاص".
والسامرية ديانة توحيدية قديمة تستند إلى الكتب الخمسة الأولى من العهد القديم. ورغم ارتباط السامريين باليهودية، فإنهم يعتبرون جبل جرزيم، أي الضفة الغربية في العصر الحديث، مسكناً ليهوه، وليس جبل صهيون.