فى ذكراها.. اللحظات الأخيرة فى حياة معالى زايد وعدد زيجاتها
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة معالي زايد التى قدمت عديد من الأعمال الفنية التى تظل علامة فى تاريخ الفن المصرى والعربي.
ولدت معالي زايد في 5 نوفمبر عام 1953، لأسرة فنية فوالدتها هي الفنانة آمال زايد وخالتها الفنانة جمالات زايد، ورحلت عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 2014، عن عمر يناهز 61 عامًا.
اللحظات الأخيرة فى حياة معالى زايدوكشفت مهجة زايد الشقيقة الكبرى لـ معالي زايد، في جنازتها، عن حقيقة مرضها وآخر لحظات شقيقتها قبل الرحيل، قائلة في أحد الحوارات الصحفية التي أجريت معها في أثناء الجنازة، "إن معالي زايد عرفت حقيقة مرضها قبل أسبوع فقط من رحيلها"، موضحة أنها شعرت بآلام حادة في الصدر خلال احتفالنا بعيد الأضحى المبارك أي قبل شهر بالضبط من رحيلها.
ولفتت إلى أنه تم عرضها علي كبار الأطباء ليؤكدوا إصابتها بسرطان الرئة، مما جعلنا نذهب بها فورا إلى مستشفى السلام، واستمررت أنا وشقيقنا ملازمين لها حتى لحظاتها الأخيرة.
وأضافت مهجة زايد شقيقة الراحلة، أن المرض انتشر بشكل سريع وحدثت لها انتكاسة أدت إلى وفاتها، مشيرة إلى أنه عندما تأكدت معالي من قرب نهايتها بدأت تردد "أنا فرحانة لأني هروح لماما"، وواصلت قائلة: "أصعب لحظة عشتها مع شقيقتي عندما زرتها قبل رحيلها بلحظات وقد توقفت جميع أجهزتها عن العمل".
وأكدت أن "معالي" كانت تحب عملها جدا وعلى الرغم من قلة أعمالها، إلا أنها كانت تختار أدوارها بعناية ولا تقبل أي عمل تشعر أنه بعيد عن قناعاتها، لافتة إلى أنها كانت تحلم بتجسيد شخصية رائدة العمل النسائي السيدة هدي شعراوي.
وأضافت: "كانت معالي شقيقتي الصغرى المدللة من الجميع وكانت تحب الجميع وتعتز جدا بأصدقائها في الوسط الفني"، لافتة إلى أنها كانت تعتبر أبناء أخواتها أبنائها وتعتبرهم أغلى شيء عندها في الدنيا.
موقف معالى زايد مع حسنى مباركحدث للفنانة الراحلة معالي زايد، موقف طريف مع الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، حيث كشفت في حوار قديم لها، قائلة: «خلال احتفالات أكتوبر في عهد الرئيس مبارك، وبعد النجاح المدوي لمسلسل «دموع في عيون وقحة»، تمت دعوتي لإلقاء كلمة خلال هذا الاحتفال الذي حضره الرئيس».
وأوضحت معالي زايد، قائلة: «نظرا لعدم درايتي بالأحاديث العامة، والوقوف في هذا الموقف ارتبكت بمجرد وقوفي علي خشبة المسرح ورؤيتي لهذا الجمع الغفير».
وأضافت معالي زايد، قائلة: «لم أستطع تذكر اسم الرئيس الحالي أو صفة الرئيس السابق فقلت «يحيى الرئيس أنور السادات، ثم صمت فترة طويلة أحاول أن أتذكر أي شيء إلى أن قلت ويحيى الأستاذ حسني مبارك، ما جعلني أسارع في تصحيح الخطأ، فقلت يحيي الرئيس الراحل أنور السادات والرئيس حسني مبارك حلو كدة، واتجهت مباشرة إلى الشارع هربا من تبعات الموقف والشعور بالحرج".
زيجات معالى زايدتزوجت معالي زايد مرتين الأولى من مهندس وانفصلت عنه وتزوجت بعدها من طبيب ولم تستمر هذه الزيجة طويلا، وأنتهت بالانفصال ، وكشفت فى أحدي الحوارات التلفزيونية ان الزيجتان بمثابة : مقلب وشربته " .
عاشت الفنانة معالي زايد بحسب تصريحاتها فى برنامج ساعة صفا قصة حب مع رأفت الميهي ، كان من الممكن ان ترتبط به ، مؤكدة ان جنونهم الفني كان بمثابة حالة توهج .
لم تستمر تلك علاقة الود طويلاً ، حيث حدث نزاع قضائي بين الطرفين بعدما شاركته فى شركة إنتاج وقد حدث خلاف مالي بينهم وصل الى ساحات المحاكم .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: امال زايد الفنانة معالي زايد اعمال معالي زايد ذكرى ميلاد معالي زايد معالی زاید إلى أن
إقرأ أيضاً:
رنا رئيس: مؤمنة بالحسد لكن مش مهووسة بيه.. وخطوبتي السابقة أكدت وجوده
تحدثت الفنانة رنا رئيس، عن رؤيتها في الحسد وتأثيره على حياتها، مؤكدة أنها ليست مهووسة به لكن تؤمن بوجوده، وأنه مذكور في القرآن الكريم، موضحة أنها ليست من الأشخاص الذين يشاركون يومياتهم باستمرار على مواقع التواصل الاجتماعي، لكنها تحاول التواجد بحدود، خاصة وأنها تعرضت لمواقف جعلتها أكثر حذرًا في نشر تفاصيل حياتها.
وأضافت رنا رئيس"، خلال حوارها مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، كل مرة كنت أشارك فيها حالة حلوة؛ كان بيحصل حاجة بعدها.. قائلة: “بدأت أحس إن لازم نفرمل نفسنا شوية”.
وكشفت عن تجربة شخصية جعلتها مقتنعة تمامًا بوجود الحسد، حيث تحدثت لأول مرة عن خطبتها السابقة.
وأوضحت أن الضجة الكبيرة التي صاحبت إعلانها عن عرض الزواج "البروبوزال" أثرت على العلاقة، متابعة: "ما فهمتش اللي حصل.. حسيت إن في حاجة غريبة.. عين؟ ماعرفش.. بس فعلاً دي كانت من أكتر المواقف اللي حسيت فيها بالحسد".
وشددت على أنها أصبحت أكثر تحفظًا فيما تنشره عن حياتها الخاصة، مؤكدة أنه إذا حدث ارتباط جديد في المستقبل، فإنها لن تعلن عنه إلا يوم الزفاف، قائلة: "مش هقول غير يوم الفرح.. ده أكيد".
وأشارت إلى أن الحفاظ على الخصوصية أصبح أمرًا ضروريًا؛ لتجنب الضغوط والتأثيرات الخارجية، خاصة في ظل انتشار الحسد والعين كما تؤمن به.