مصر – استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، امس الاثنين، الفريق أول عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة السوداني، على هامش أعمال الدورة الـ12 للمؤتمر الحضري العالمي المنعقد بالقاهرة.

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية في مصر، بأن اللقاء تضمن تأكيد قوة ورسوخ الروابط التاريخية التي تجمع البلدين الشقيقين على المستويين الرسمي والشعبي، مضيفا أن السيسي، أكد استمرار الدعم المصري “للسودان الشقيق” على المستويات كافة، للخروج من الأزمة التي يمر بها.

وأضاف المتحدث أن السيسي شدد على الموقف المصري الثابت والساعي لوقف إطلاق النار وحقن دماء الأشقاء في السودان، كما استعرض مع البرهان، الجهود المصرية على الساحتين الإقليمية والدولية الدافعة في هذا الاتجاه.

وذكر أن البرهان، من جهته، ثمن الدور المصري “مشيدا بالمساندة المصرية المخلصة لجهود التهدئة في السودان، وحرص مصر على الحفاظ على وحدة وسلامة واستقرار السودان”.

وأكد البرهان، بحسب البيان، “تقديره وكل أبناء الشعب السوداني لاستضافة الشعب المصري لأشقائه السودانيين خلال الأزمة”.

المصدر: RT

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

من درس وفهم تاريخنا سيستغرب من مزاعم عبدالرحيم طاحونة

من درس وفهم تأريخنا سيستغرب من مزاعم عبدالرحيم طاحونة
والذي يمثل يا للغرابة قبيلة الرزيقات وادعى فيها أنه كان مهمش
متى كانت الرزيقات مهمشة منذ فجر الاستقلال وأول زيارة ومباركة كانت من الازهري لدوامرهم
متى تم تهميشهم في تعليم او ثروة او لمستهم حكومة ما
حتى الإنقاذ والاسلاميين او الكيزان او البشير عندما اندلع تمرد الزرقة بدارفور عام 2003 م ورفعوا راية الانفصال قاتلتهم
وعندما استدعى الأمر استعانوا ب موسى هلال ابن الرزيقات
من باب اهل مكة ادرى بشعابها
وعندما اختلف معهم ولا اعرف السبب حتى الآن لم يتركوا الرزيقات
بل سلموا الأمر لحميرتي وواصل المسير
وزادت قواته لحوالي 20 ألف كلهم من الرزيقات ولم تهتم الدولة ب انتقال الأمر من محاميد هلال لماهرية حميرتي
لأن النظرة كانت واحدة للرزيقات
اهاا عندما استلم البرهان الأمر لم يبعدهم بل قرب ذات الحميرتي ومعه عبدالرحيم طاحونة واصبح الدعامة قوة لا يُستهان بها
وامنيات حميرتي مُجابة ومُطاعة وكان يستطيع تكسير تعليمات البرهان ولا يحدث العكس
وكانت ورقة صغيرة جداً منه للبرهان بها اسم ضابط عظيم يُحال للمعاش في التو واللحظة ويُسجن كمان كما حدث للعميد د جمال الشهيد على سبيل المثال
وصل رتبة فريق اول ونائب في مجلس السيادة أي الرئاسة
ويسافر بالطائرة الرئاسية ويتم استقباله كرئيس السودان
واصبح اغنى سوداني وفي افريقيا كلها بصافي ثروة وصلت 12مليار دولار وكانت تزيد بمقدار 1مليار دولار سنوياً
أين هنا التهميش يا رزيقات
مستغرب جداً لصمت طبقتهم المستنيرة والمتعلمة وكوادرهم التي نعرفها ونصادق كثير منها
لماذا الصمت الآن تحديداً وهم يرون طاحونة مثل فرعون
ويسوقهم للنهاية المحتومة ولعنات السودانيين إلى الأبد !
ويرهن أمره للعجوز الخرف الحلو وتفاهة طرحه وهو ما يسمى بالسودان الجديد الذي نجح طبعاً في جنوب السودان واصبحت من مصافي دول العالم ويا ليته كان يفهم حرف منه
اعيب على البرهان عدم محاولة استقطاب هذه الطبقة ومخاطبتها
بدلاً عن ارزقية تنسيقيات خسرنا عليهم مليارات الجنيهات بلا طحين
او فائدة ولم تغير شيئاً
إذا أردت القضاء على طاحونة ومطحنته لعيالهم ما عليكم إلا وارسال الرسائل المناسبة للماهرية فقط لا سواهم
وهم لو وصلت درجتهم درجة الغليان سيقفون في وجه الطاحونة
فليست الشجاعة تنقصهم ولن يستطيع فعل شيء لهم
لأنهم من لحمه ودمه وعظامه وسايروه طوال سنتين ماذا كانت النتيجة فقدان قوتهم الصلبة و40%من شبابهم وستلاحقهم اللعنات الخ
الا هل بلغنا اللهم ف اشهد
كسره:نفس الخرطوم التي دمروها خرجت على بكرة أبيها تحمد السلامة لموسى هلال حتى ضاقت بهم الشوارع والساحات
ولمدة اسبوع كامل لأنه ابن الرزيقات
وقعت ليكم
????????الله غالب????????

طارق محمد خالد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • السيسي يوجه بالالتزام بالجداول الزمنية المحددة لتنفيذ مشروعات النقل
  • مصر فرصة واعدة.. الرئيسان السيسي وماكرون يشهدان فعاليات منتدى رجال الأعمال المصري الفرنسي
  • من درس وفهم تاريخنا سيستغرب من مزاعم عبدالرحيم طاحونة
  • بحرس الشرف.. الرئيس السيسي يستقبل نظيره الفرنسي بقصر الاتحادية.. فيديو
  • إمانويل ماكرون: نشكر الرئيس السيسي والشعب المصري على حفاوة الاستقبال
  • رسالة اعتراض من وزير الخارجية السوداني إلى نظيره البريطاني
  • عبد الفتاح البرهان: بين التحالفات المتعددة والعداوات المتجددة (1)
  • الجيش السوداني يصد هجمات لـ«الدعم السريع» على مقرات عسكرية
  • الجيش السوداني: إسقاط مسيّرات أطلقتها الدعم السريع قرب سد مروي ومقر الفرقة 19 مشاة
  • السودان.. مسيرة للدعم السريع تستهدف كهرباء سد مروي وتؤدي لانقطاع الكهرباء في عدة مدن