نجم: ميلليت وعد بالعمل على إزالة محاذير سفر البريطانيين إلى ليبيا
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
أكد الباحث التاريخي والمهتم بالشأن السياسي، فرج نجم، أن لاسفير البريطاني السابق لدى ليبيا، بيتر ميلليت، وعد بالعمل على إزالة محاذير سفر البريطانيين إلى ليبيا.
وقال نجم، في منشور عبر «فيسبوك»: “بيتر ميلليت دبلوماسي مخضرم؛ قبل تقاعده كان سفير بريطانيا في طرابلس. الآن يترأس مجلس الأعمال الليبي البريطاني، الذي وصل بنغازي للمشاركة في معرض ليبيا بيلد في نسخته الثانية على رأس وفد يتكون من 30 شخص معظمهم شركات بالإضافة إلى جامعة مانشستر وبرادفورد”.
وأضاف “الرجل معجب بالاستقرار الذي تعيشه المدينة المفعمة بالحيوية للتطوير والتنمية، ووعد بالعمل على إزالة المحاذير التي تنصح بها وزارة الخارجية البريطانية لكل من أراد زيارة أو العمل في ليبيا”.
الوسومبنغازي ليبيا ميلليت نجمالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: بنغازي ليبيا نجم
إقرأ أيضاً:
المستكاوي: كرة القدم دخلت مصر مع الاحتلال البريطاني والأهلي أول نادي للمصريين
أكد الناقد الرياضي حسن المستكاوي، على أن كرة القدم دخلت مصر مع الاحتلال البريطاني عام 1882، حيث بدأت بعض الأندية في الظهور، مثل الجزيرة وسبورتنج، لكنها كانت مقتصرة على الإنجليز وكبار الموظفين.
أول الأندية والمبارياتوأضاف المستكاوي، في لقاء مع أحمد العريان، في بودكاست الشركة المتحدة «الفراودة»، برعاية البنك الأهلي، أن لعبة الهوكي، التي ارتبطت بنادي السكة الحديد، كانت تُمارس من قِبَل الموظفين الإنجليز، مشيرًا إلى أن العديد من الأندية تأسست في البداية على يد الأجانب، ثم بدأ المصريون في الانخراط بها لاحقًا.
تأسيس الأندية المصريةوأوضح أن أول مباراة لفريق مصري ضد فرق إنجليزية كانت عام 1895، بينما تأسس أول فريق كرة قدم في مصر، وهو السكة الحديد، عام 1903، لكنه لم يكن ناديًا رياضيًا متكاملاً، أما النادي الأهلي، فقد تأسس عام 1911 ليكون ناديًا وطنيًا للمصريين.
كرة القدم النسائية في مصروكشف المستكاوي عن معلومة تاريخية مثيرة، وهي أن كرة القدم النسائية كانت موجودة في مصر منذ عشرينيات القرن الماضي، حيث لعبت فرق نسائية مباريات خيرية لدعم المستشفيات.
وأوضح أن فريقًا اسكتلنديًا مكوّنًا من فتيات يعملن في مصانع مصر، قررن لعب كرة القدم، في وقت لم تكن فيه فرق نسائية في إنجلترا واسكتلندا نفسها.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين