سامي السعودي يفضح أسرار برنامج قسمة ونصيب.. وعلي يهين المرأة
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
مع مواصلة العرض الثاني من برنامج "قسمة ونصيب"، خرج المتسابق السعودي سامي عن صمته لفضح خفايا وأسرار ما وصفه بـ"أقذر برنامج في العالم".
اقرأ ايضاًنجمة برنامج قسمة ونصيب "جينيفر عازار" من "عروس بيروت" إلى بطولة مسلسل سوري سامي يفضح برنامج "قسمة ونصيب"سامي، خلال ظهور في فيديو لصالح قناة "الملز" عبر موقع "يوتيوب"، أوضح أن مشاركته في البرنامج تعود لرغبته الجامحة بالشهرة؛ إذ أنها كانت هدفه الأساسي.
وعما إذا كانت المشاكل التي تحدث في البرنامج حقيقة أم تزييف، أوضح أن أغلبها تمثيل على المشاهد، فوراء الكواليس يتصالح المتخاصمون ويمضون كأن شيئًا لم يكن، مستذكرًا شجار نيفين وأميمة، الذي مسه شخصيًا، حيث كشف أنه مجرد لعبة لا أكثر، خاصة بعدما وجدوهما تضحكان بعد الخلاف.
كما لفت إلى أن العلاقات في البرنامج كذبة، وقال: "كل الكابلز تمثيل، كل يلي يحبون بعض في هذا البرنامج يمثلون على بعض، وكلهم يدرون إنهم يمثلون على بعض، ولا واحد فيهم يحب الثاني".
سر المسبحة في يد سامي
وسئل سامي عن سر المسبحة التي في يده، ليشير أنه يلجأ إليها للاستغفار بعد كل خلاف يشهده من المتسابقين، أو أفعال قذرة يقترفونها أمام عينيه.
برنامج "قسمة ونصيب" يشوه صورة المرأة العربيةوعن رأيه في البرنامج، لفت إلى أنهم يحاولن تشويه صورة المرأة العربية، وإظهارها بمظهر غير لائق، قائلًا: "أنا كسامي نظرتي لهذا الشيء، إنهم حابين يطلعون المرأة العربية في أشوه صورة، وهذا يلي زعلني، حاولت إني أساعد المرأة العربية وأطلعها بصورة جميلة، لكن ما حد سمعلي".
وتساءل سامي عن الهدف وراء عرض مشهد قبلة أميمة لنيكولاس، وجلوس زكية على أكتاف علي في المسبح مرتديةً للبكيني، إذا لم يكن إساءة للمرأة العربية.
وكشف سامي أن الثلاجة في برنامج "قسمة ونصيب" فارغة بالكامل، وقال: "من غير الغدا والفطور والعشا، ما في شي بالثلاجة، ادورين سناك أو عصير كله مو موجود، تخيلوا حتى الأكل يبي نجيبه على حسابنا ما يجيبونه، والله كأننا في سجن".
كما لفت إلى أنهم لم يوفروا مرايا في المنزل من أجل أن يصففوا شعرهم، حيث يتطلب منهم الأمر النزول إلى دورة المياه من أجل تسريح شعرهم.
وقال: "مرايا ما عندنا، ماخذينا كآداة عمل.. بصراحة ما همهم كيف يطلع شكلك في الكاميرا".
وعن رأيه بالمتسابق علي، شدد على أنه مشكلة البرنامج الحقيقية، إذ يتعمد إيذاء الفتيات، وقال: "أنا أشوفه يأذي البنات، ياخذ البنت ويتركها، ياخذ البنت ويعطيها قذارة، ويتركها بالقذارة، البنت مو قذرة بس هو كلامه وطريقته بتركها تهين البنت".
سامي ورأيه بريتا ودانةوعن رأيه بالممثلة اللبنانية ريتا، قال: "مين ما يحبها لريتا؟ أخلاق أدب وشياكة واحترام، وذوق، ورقي، وكل شي فيها.. ولي الشرف أحب ريتا".
وكشف سامي أن المتسابة دانة تعرضت للإيذاء من قبل إدارة للبرنامج، حيث طالبوها بالابتعاد عنه، ورفضوا علاقتهما.
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
ذكريات أبو اشتيا مُترجمة ومحررة إعلاميةعضو فعّال ضمن فريق محرري موقع البوابة الإخباري بنسخته العربية، حاصلة على شهادة البكالوريوس في تخصص الترجمة. تعمل على إثراء محتوى قسم Buzz بالعربي بالأخبار المُترجمة بدقة من أهم المواقع والصحف العالمية المُختصَّة بأخبار المشاهير العالميين، لتكون سبَّاقة في نقل المعلومة والخبر إلى القارئ بشكل فوري.
وتعمل على إعداد تقارير مطولة ومتخصصة بالمشاهير والفنانين وأعضاء العائلات الملكية حول العالم.
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: علي سامي برنامج قسمة ونصيب برنامج قسمة ونصیب المرأة العربیة فی البرنامج
إقرأ أيضاً:
الغذاء العالمي يحذر : 61 % من الأسر اليمنية عانت من صعوبة الوصول إلى الغذاء الكافي
حذّر برنامج الغذاء العالمي من وضع الأمن الغذائي في اليمن، الذي قال إنه بات "مثيراً للقلق بشكل خطير".
وقال البرنامج في تقرير حديث عن حالة الامن الغذائي الصادر أمس الأحد، "خلال شهر نوفمبر 2024، عانى حوالي 61% من الأسر التي شملها الاستطلاع من صعوبة الوصول إلى الغذاء الكافي".
وأوضح أن التحديات الاقتصادية ونقص التمويل وتعليق المساعدات الغذائية في معظم المناطق بمناطق سيطرة الحوثيين، بالإضافة إلى ندرة الأنشطة المدرة للدخل، كانت العوامل الرئيسية وراء هذا الوضع المقلق.
وذكر التقرير أن معدل انتشار الاستهلاك غير الكافي للغذاء بلغ 64% من الأسر في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة و59% في سيطرة الحوثيين، فيما تجاوزت كل محافظة في اليمن عتبة "عالية للغاية" تبلغ 20% للاستهلاك السيئ للغذاء، باستثناء مدينة صنعاء والمحويت.
وأشار البرنامج إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية في مناطق الحكومة المعترف بها دوليا، حيث انخفضت قيمة الريال اليمني بنسبة 26% على أساس سنوي وخسر 72% من قيمته مقابل الدولار الأميركي على مدى خمس سنوات، مؤكداً أن ذلك ساهم في ارتفاع الأسعار إلى مستويات قياسية وارتفاع تكلفة سلة الغذاء الدنيا طوال عام 2024.
ونوه البرنامج إلى أنه ونتيجة لقلة التمويل خفض برنامج الأغذية العالمي أهداف المساعدات الغذائية في مناطق نفوذ الحكومة من 3.6 مليون إلى 2.8 مليون مستفيد خلال دورة المساعدات الغذائية الرابعة لعام 2024.