ما هو مرض تضخم الغدة الكظرية الخلقي الذي تعاني منه إيمان خليف؟
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
تضخم الغدة الكظرية الخلقي Congenital Adrenal Hyperplasia هو اضطراب منذ الولادة تنتقل بصفة جسمية متنحية وهي عبارة عن عدة أعواز أنزيمية، ويوجد نوعان رئيسيان من فرط التنسج الكظري الخلقي:
اقرأ ايضاًفرط التنسج الكظري الخلقي الغير تقليدي وهو أكثر شيوعاً وقد لا يُكتشف حتى بدايات البلوغ أو مرحلة الطفولة.أعراض تضخم الغدة الكظرية الخلقيانخفاض في ضغط الدم.انخفاض في مستوى الصوديوم.ارتفاع في مستوى البوتاسيوم.نقص في إنتاج الكورتيزول.عدم انتظام في الدورة الشهريةمشاكل كبيرة في الخصوبة عند الإناثظهور صفات ذكورية عند الإناث مثل تعمق الصوت وزيادة شعر الجسمظهور حب الشباب بشكل مبالغالبلوغ المبكر عند كل من الذكور والإناثتسارع في معدل النمو أثناء الطفولةقصر الطول النهائي غير المتوقع.
نقص أنزيم 5 ألفا هو مرض وراثي جسدي متنحي ثنائي الجنس ناتج عن طفرة في المورثة SRD5A2، وهي مورّثة ترمّز الإنزيم المختزل 5-ألفا من النمط 2. النمط الظاهري الذي يسببه عادةً هو المبال التحتاني الصفني المهبلي الكاذب، وهو خلل تكوين للأعضاء التناسلية الخارجية للرضيع، وهو تشوه يحصل بين الأعضاء الأنثوية والأعضاء الذكورية من ناحية المظهر التشريحي والتركيب.
من هي إيمان خلف؟إيمان خلف هي ملاكمة جزائرية، خلال الفترة القليلة الماضية تصدر اسمها في محركات البحث "جوجل" ومواقع التواصل الاجتماعي، ولدت عام 1999، حصلت على الميدالية الذهبية في حدث وزن الوسط للسيدات في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2024.
كلمات دالة:تضخم الغدة الكظرية الخلقيإيمان خليفنقص أنزيم 5 ألفا تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إيمان خليف
إقرأ أيضاً:
ناشيونال انترست: البحرية الأمريكية تعاني من الإرهاق في مواجهة اليمنيين
التقرير الذي حمل عنوان “كيف تفوق الحوثيون على واشنطن” أوضح أن البحرية الأمريكية، رغم تسخيرها لحاملتي طائرات وقوات بحرية ضخمة، فشلت في تأمين الملاحة في أحد أهم الممرات المائية في العالم، حيث تمكنت القوات اليمنية من فرض حصار فعلي على مضيق باب المندب لأكثر من عام، ما أجبر مئات السفن التجارية على تغيير مسارها إلى طريق رأس الرجاء الصالح الطويل والمكلف.
وأشار ماركس إلى أن التكنولوجيا العسكرية الرخيصة والفعالة، مثل الطائرات المسيّرة والصواريخ المضادة للسفن، منحت اليمتيين قدرة لم تكن متوقعة على تهديد السفن الأمريكية، وتعطيل الملاحة الدولية.
هذه التكنولوجيا، بحسب التقرير، قلبت موازين الحرب البحرية، حيث لم تعد الحاملات العملاقة والسفن المتطورة قادرة على مواجهة هجمات تأتي من آلاف الكيلومترات بوسائل بسيطة وذكية.
الكاتب لم يتوقف عند حدود التكنولوجيا، بل أكد أن البحرية الأمريكية باتت تعاني من الإرهاق بفعل الانتشار الواسع والمهام المتعددة، خصوصًا مع تصاعد التوتر مع الصين في المحيط الهادئ، وتورطها في حماية إسرائيل وقال ماركس إن البحرية الأمريكية تواجه اليوم أسطولًا صينيًا يفوقها عددًا، في وقت تعجز فيه أحواض بناء السفن الأمريكية عن مجاراة الإنتاج العسكري الصيني.
ماركس أشار إلى أن الخيارات الأمريكية أصبحت محدودة، فالقوة الجوية التي كثفت هجماتها على اليمن – باستخدام قاذفات B2 المتطورة – لم تفلح في إنهاء التهديد الحوثي، رغم إنفاق أكثر من مليار دولار على الذخائر في غضون أسابيع قليلة.
ومع تواصل الهجمات اليمنية، بدأ الحديث في واشنطن عن الانسحاب من البحر الأحمر وترك المهمة للأوروبيين الذين يمتلكون أكثر من 1000 سفينة حربية، ويعتمدون اقتصاديًا على هذا الممر أكثر من الولايات المتحدة.
لكن التقرير حذّر من أن انسحابًا كهذا قد يُفسر كإشارة ضعف جديدة، خصوصا بعد الانسحاب الفوضوي من أفغانستان، ما سيمنح اليمنيين تفوقًا معنوياً واستراتيجياً.
وقال ماركس إن الوضع الراهن يضع واشنطن أمام خيارين أحلاهما مر: إما التصعيد العسكري الشامل – وربما المواجهة البرية – أو الانسحاب وتلقي ضربة جديدة لمكانتها العالمية.
وبحسب التقرير، فإن اليمنيين نجحوا في فرض معادلة جديدة، وأجبروا البحرية الأمريكية على القتال في بيئة غير متكافئة
مضيفا : لقد قلبوا موازين الحرب البحرية، وأدخلوا واشنطن في “لعبة ضرب الخلد” التي لا نهاية لها، وبدون نصر حاسم في الأفق، فإن الهيبة الأمريكية البحرية على المحك