كيم كارداشيان ترتدي قلادة الأميرة ديانا الشهيرة بطريقة غير محتشمة وتثير الغضب
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
تُعد نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان من عشاق الموضة،، كما أنها شغوفة بجمع القطع النادرة التي لم يتم ارتدائها من قبل، مثل فستان النجمة الراحلة مارلين مونرو الذي ارتدته في حفل Met Gala. ف
اقرأ ايضاًعلى سبيل المثال في الأشهر الماضية وحدها، ارتدت نجمة تلفزيون الواقع مشدًا باللون الأبيض من مجموعة أزياء موغلر الراقية لربيع 1998، بالإضافة إلى المجموعة التي ارتدتها جانيت جاكسون في فيديو أغنية المغنية المنفردة "If" عام 1993.
في عطلة نهاية الأسبوع، ارتدت كارداشيان في حفل LACMA Art + Film Gala لعام 2024. الذي أقيم في متحف مقاطعة لوس أنجلوس للفنون واحدة من أكثر قلادات الأميرة ديانا شهرة - لعرض القطعة علنًا لأول مرة منذ ارتدتها الأميرة.
كيم كارداشيان تظهر لأول مرة بشكل علني بقلادة الأميرة دياناوظهرت نجمة تلفزيون الواقع على السجادة الحمراء مرتدية فستانًا باللون الأبيض من تصميم غوتشي، وهو جزء من مجموعة "Gucci Notte" الثانية للمصمم الإبداعي ساباتو دي سارنو لدار الأزياء الإيطالية، والذي تميز بفتحة رقبة منخفضة حتى منتصف جسدها.
جاءت فتحة الفستان واسعة جدًا لدرجة تمكنت كيم من ارتداء عدد من القلائد من بينها، قلادة من اللؤلؤ السميك، وقلادة من اللؤلؤ، وقلادة "صليب عطا الله" للأميرة الراحلة ديانا.
وتعتبر قيادة "صليب عطالله" للأميرة الراحلة، التي تحتوي على أحجار الجمشت المربعة والألماس الدائري (الذي يزن 5.25 قيراط)، بمثابة القطعة الأساسية لإطلالة كارداشيان.
وأكملت كيم إطلالتها بمعطف عاجي على شكل عباءة ينسدل عن كتفيها، واعتمدت الأسلوب القديم من خلال تصفيف شعرها حيث اعتمجت تسريحة شعر متوسط الطول مع أطراف مقلوبة، وتركت خصلة واحدة منسدلة على جبهتها.
اقرأ ايضاًيشار إلى ان مؤسسة Skims كانت قد اشترت قلادة صليب أتالا في مزاد سوثبي في لندن العام الماضي، ودفعت مبلغًا ضخمًا قدره 163800 جنيه إسترليني أي ما يقارب الـ 200 ألف دولار ضعف تقديرها قبل المزاد.
وكانت الأميرة ديانا قد ارتدت القلادة في عدة مناسبات، وأبرزها في حفل Birthright Charity Gala في عام 1987، حيث نسقتها مع فستانها المخملي الأرجواني من Catherine Walker.
كيم كارداشيان تتعرض للهجوم بسبب ارتدائها قلادة ديانا بطريقة غير محتشمةوبالمقارنة مع طريقة ظهور ديانا في القلادة، حيث أطلت بفستان محتشم للغاية على عكس كيم التي ارتدها على فستان مفتوح بشكل مبالغ به من ناحية الصدر، تعرضت الأخيرة للهجوم الشديد، مع اتهامات بعدم احترامها القلادة التي تتعتبر رمزًا للديانة المسيحية.
كلمات دالة:كيم كارداشيانأخبار المشاهيرأعمال المشاهيرالاميرة دياناتصريحات المشاهير تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كيم كارداشيان أخبار المشاهير أعمال المشاهير الاميرة ديانا تصريحات المشاهير کیم کارداشیان الأمیرة دیانا
إقرأ أيضاً:
هل يسبب الغضب و الصراخ أزمة قلبية؟ .. دراسات توضح
إن من يعانون من مشاكل في إدارة غضبهم لا يفشلون غالبًا في التعامل مع المشكلة التي تُسبب هذا النوع من ردود الفعل فحسب، بل يكونون أيضًا أكثر عرضة لأمراض القلب، بما في ذلك النوبات القلبية.
تشير الأبحاث إلى أن معدل الإصابة بالنوبات القلبية يزيد بنحو خمسة أضعاف خلال الساعتين التاليتين لثورة الغضب، ويزداد خطر الإصابة بالسكتة الدماغية ثلاثة أضعاف.
قد يبدو الغضب أمراً طبيعياً بالنسبة للجميع، إلا أنه قد يؤدي إلى إثارة مشاكل في القلب، وتحديداً النوبات القلبية، وفقاً للخبراء.
وتقول الدراسات أن هناك ارتباطًا مهمًا بين حدوث نوبة قلبية وانفعالات الغضب، إذ يمكن للمشاعر الجياشة أن تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب خلال ساعتين، وذلك بتضييق الأوعية الدموية والتأثير على تدفق الدم. ووفقًا للأطباء، كلما زادت حدة أو تواتر نوبات الغضب، زاد خطر الإصابة بأمراض القلب على المدى الطويل.
لماذا الغضب يؤذي القلب؟
ويقول الخبراء إن المشاعر السلبية - مثل الغضب، وهو مظهر من مظاهر التوتر والقلق - تضعف قدرة الأوعية الدموية على التمدد، مما يزيد من احتمالية أنها تؤدي مع مرور الوقت إلى تلف الأوعية الدموية على المدى الطويل المرتبط بتصلب الشرايين، وهو مقدمة للنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
يؤدي الغضب إلى زيادة إنتاج هرمونات التوتر المعروفة باسم الكاتيكولامينات، والتي ترفع ضغط الدم وتلعب دورًا في تكوّن لويحات انسداد الشرايين، والتي قد تؤدي على مر السنين إلى مرض الشريان التاجي. وهكذا، أتاحت الدراسات في هذا الشأن فهمًا أفضل للعلاقة بين الصحة النفسية والصحة البدنية، وكيف أن الغضب، حتى لو كان قصيرًا، خفيفًا إلى متوسطًا، قد يكون ضارًا.
هناك بعض الطرق التي يمكنك من خلالها التعامل مع غضبك بطرق صحية، كما اقترح الخبراء، بما في ذلك:
-تراجع
احرص على أخذ استراحة قصيرة من الموقف الذي يُثير غضبك، فكّر بشكل منطقي أكثر فيما إذا كان هذا النوع من رد الفعل ضروريًا أم لا، إذا كنت تشعر بالغضب، عدّ حتى ١٠ أو ابتعد عن الموقف لمساعدتك على التخلص من عادة ردود الفعل المُثيرة للغضب.
-هدف للتأكيد وليس العدوانية
يجب أن تدافع عن نفسك وتُعبّر عن مشاعرك، ولكن كل هذا يُمكنك فعله حتى دون صراخ أو توجيه أصابع الاتهام أو التهديد أو التلويح بقبضتك، هذه الانفعالات العاطفية المبالغ فيها ليست ضرورية ولا بنّاءة لجعل صوتك مسموعًا، إنها تجعل الطرف الآخر دفاعيًا أو غاضبًا أيضًا، وبالتالي لا تُؤدي إلى أي حل.
-تعلم أدوات الاسترخاء
هناك العديد من الأساليب البناءة والإيجابية، مثل التنفس العميق، التي تساعدك على الهدوء في خضمّ التوتر، كما تُعدّ التأملات واليوغا وتدريبات اليقظة الذهنية مفيدةً أيضًا في مساعدتك على الاسترخاء بشكل عام.
-تقليل عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب
إذا كنت عرضة للغضب، فمن الجيد أن تعمل على التحكم في عوامل الخطر الواسعة مثل ضغط الدم والكوليسترول من خلال اتباع نمط حياة صحي يتضمن ممارسة التمارين الرياضية واتباع نظام غذائي جيد.
إلى جانب إدارة عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب التي يمكنك التحكم بها، مثل ارتفاع الكوليسترول، إذا كان لديك تاريخ من أمراض القلب وصعوبة في التحكم في الغضب، فهناك بعض الأدلة على أن حاصرات بيتا قد تقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية، يمكن لطبيبك أيضًا مساعدتك في توجيهك نحو دورات إدارة الغضب أو جلسات العلاج النفسي لمساعدتك على تعلم طرق بناءة أخرى للتفاعل.
المصدر: timesnownews