صور جريئة تكشف سحر العلاقة.. أحمد فهمي وأميرة يثيران الجدل بعد تصريحاتهما الأخيرة
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
في لحظة من الصراحة والعفوية، فتح النجم أحمد فهمي وزوجته المطربة أميرة فراج قلبهما، ورويا تفاصيل بداية قصتهما الرومانسية التي بدأت في مكان يعبق بالموسيقى والفن، وهو دار الأوبرا المصرية.
من خلال استضافتهما في برنامج "صاحبة السعادة" الذي تقدمه الفنانة إسعاد يونس، استرجع الزوجان ذكرياتهما، حيث كشف أحمد عن اللحظة الأولى التي جمعتهما قائلاً: أنا قابلتها في الأوبرا، كانت بتغني في كورال الأطفال.
تتذكر أميرة فراج، وهي تشارك ذكرياتها، كيف كانت في سن السابعة عشرة عندما التقت بأحمد في بروفات إحدى الحفلات بمناسبة احتفالات أكتوبر، حيث كانت تشارك في فرقة الكورال بقيادة المايسترو سليم سحاب، بينما كان أحمد يعزف مع الأوركسترا، وحكت عن كيف كان أحمد يلتفت إليها بين الحين والآخر، لتشعر بوجوده، مما جعلها تشعر بمشاعر مختلطة.
لكن، كانت اللحظة الفارقة عندما خرج أحمد وراءها بعد تكرار نظرته، فقالت له أميرة بنبرة فكاهية: كفاية مطاردة 3 مرات، وصعب عليا جدًا! فقرر أحمد أن يدعوها لمتابعة عرض "باليه كسارة البندق" كنوع من التعارف الحقيقي.
من الخطوبة إلى الزواج ثم الأمومةواستكملت أميرة الحديث عن كيفية تطور العلاقة بينهما، حيث تذكر الزوجان فترة الخطوبة التي استمرت لأربع سنوات، وبعدها الزواج السريع.
وعلى الرغم من دخولها عالم الأمومة بإنجابها ابنها "عمر، إلا أنها لم تترك الفن جانبًا بشكل نهائي، بل توقفت مؤقتًا لتربية طفلها، وعن تلك الفترة، قالت: أمي توفت قبل ما تعرف إني حامل، وما كانش في دماغي حاجة غير إني أربي الولد."*
وفي سياق حديثها، أكدت أميرة أنها لم تتوقف عن الغناء بناءً على رغبة أحمد كما اعتقد البعض، حيث قالت: كنت مشغولة مع عمر، وأنا جوزها وطبيعي أغير عليها، في إشارة إلى الدعم المتبادل بينهما في رحلة حياتهما المشتركة.
توازن بين الحياة الفنية والعائليةعلى الرغم من تفرغها الكامل للأمومة والعمل على تربية ابنها "عمر"، أكدت أميرة أنها عادت إلى الغناء بمجرد أن أصبح لديها وقت فراغ يسمح لها بذلك، وأن حبها للفن لم يتوقف.
نقطة سودة: العودة الفنية لأحمد فهميأما أحمد فهمي، فيترقب عرض أحدث أعماله التليفزيونية مسلسل "نقطة سوده"، والذي سيعرض عبر منصة "شاهد" وقناة "MBC مصر"، المسلسل يتكون من 15 حلقة ويشارك في بطولته نخبة من النجوم مثل ناهد السباعي، أحمد مجدي، نضال الشافعي، ووفاء عامر، وهو من تأليف ورشة كتابة تحت إشراف المؤلف أمين جمال، وإخراج محمد أسامة.
صورة عائلية مليئة بالحب والدعم المتبادلالتقطت العديد من الصور التي ظهرت فيها يسرا اللوزي وزوجها أحمد فهمي معًا، ليجسدوا أسطورة الحب الصادقة التي تربطهما، من خلال الصور، يمكن للجميع أن يرى الدعم المتبادل بين الزوجين، حيث يكتمل هذا الحب الجميل بالنجاح الفني والأسري.
لماذا جهنم أكثرها نساء؟.. بسبب فعلين حذر منهما النبي وتقع فيهما الزوجات فتيس ألماني.. سيارة فابريكا 2011 بسعر 220 ألف فقط| الحق اشتري الصحة الفلسطينية: شهيد برصاص الاحتلال في طوباس بالضفة الغربيةإن هذه اللحظات الدافئة التي روى فيها أحمد فهمي وأميرة فراج تفاصيل تعارفهما، تجعل من قصتهما نموذجًا يُحتذى به في التوازن بين الحياة الفنية والعائلية، ويظهر كيف يمكن للحب أن يولد وسط سحر الفن ليظل مستمرًا رغم تقلبات الحياة.
أحمد فهمي وزوجته أميرة فراج
أحمد فهمي
أحمد فهمي وزوجته أميرة فراج
أحمد فهمي
أحمد فهمي وزوجته أميرة فراج أحمد فهمي وزوجته أميرة فراج أحمد فهمي وزوجته أميرة فراج أحمد فهمي وزوجته أميرة فراجالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد فهمي أميرة فراج النجم أحمد فهمي المطربة أميرة فراج الكورال الحب
إقرأ أيضاً:
صحيفة تكشف: الجيش الإسرائيلي لا يعيد تحديث بنك الأهداف التي يهاجمها بغزة
كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الخميس 19 ديسمبر 2024، أن الجيش الإسرائيلي لا يعيد تحديث بنك الأهداف التي تمت مهاجمتها في غزة .
وأوضحت الصحيفة، أن الجيش لا يعيد تحديث بنك الأهداف التي تمت مهاجمتها في قطاع غزة منذ بداية الحرب، وعلى هذا الأساس يقوم الجيش بقتل مدنيين أبرياء يبحثون عن مأوى.
إقرأ أيضاً: إسرائيل: نحتاج فقط هذا الأمر لتحقيق صفقة مع غزة ولا ننتظر ترامب أو أعياد
وأضافت أنه "وفقا لشهادات الجنود فإن المباني التي كانت تعتبر قبل وأثناء القتال تابعة "لإرهابيين" أو تستخدم من قبل مجموعات مسلحة لا زالت ضمن قائمة الأهداف التي وضعها الجيش حتى بعد مهاجمتها، وبالتالي فإن المدنيين الذين يدخلون هذا المبنى قد يتعرضون للهجوم ويعتبرون بعد مقتلهم "إرهابيين".
وأشارت إلى أن "هذا يعني أن أي شخص حتى لو كان مدنيا يمكنه الدخول لتلك الأماكن وقد يتم مهاجمة نفس المبنى حتى لو لم يعد هناك أي نشاط للمسلحين هناك منذ بداية الحرب ويصنف على أنه تم قتل "إرهابيين" جدد".
وشددت الصحيفة على أن "الجيش الإسرائيلي يدعي أن الأعداد المنشورة لمن قتلهم بغزة تشمل فقط "القتلى" الذين تم التأكد من أنهم نشطاء "إرهابيون" لكن شهادات الجنود الذين خدموا في قطاع غزة تكشف عن صورة مختلفة تماما".
وفي سياق آخر أعلنت الصحيفة، أن "ممثل "الدولة" اعترف أمام المحكمة العليا بأن عدد السكان في شمال قطاع غزة أكبر مما قدمته "الدولة" في السابق".
وتابعت أنه "بالرغم من هذا الاعتراف فإن الجيش الإسرائيلي لا ينوي في هذه المرحلة زيادة عدد الشاحنات التي تدخل شمال قطاع غزة، بينما تتهم الأمم المتحدة الجيش بمنع إدخال أي مساعدات للمنطقة"، مشيرة إلى أنه "تم خلال الأسبوع الماضي تقديم 40 طلبا لنقل المساعدات وتم رفض 38 منها".
وأضافت "يدعي الجيش الإسرائيلي أن المساعدات أدخلت إلى المنطقة وفق "افتراض عملياتي صارم" أخذ في الاعتبار احتمال حدوث انحراف في البيانات وبالتالي لا ينوي زيادتها في هذه المرحلة".
المصدر : وكالة سوا