واشنطن بوست: هاريس تتقدم في 4 من بين 7 ولايات متأرجحة
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى نبأ عاجل، نقلًا عن «واشنطن بوست»، أن هاريس تتقدم على دونالد ترامب في 4 من بين 7 ولايات متأرجحة.
وعرضت «القاهرة الإخبارية» تقريرًا مصورًا بعنوان «قطار الانتخابات الأمريكية يقترب من محطته الفاصلة.. والشك يسيطر على الولايات المتأرجحة»، إذ وذكرت صحيفة «ديلي نيوز» الأمريكية، أن جميع الناخبين تقريبًا اتخذوا قرارهم بل وصوت نصفهم بالفعل مبكرا، وأنه من الصعب بل يكاد يكون من المستحيل معرفة ما قد يدفع حفنة من الناخبين المتبقين في الولايات المتأرجحة للوقوف إلى جانب ترامب أو هاريس أو اختيار البقاء في المنزل دون تصويت.
ونقلت «ديلي نيوز» عن خبراء قولهم أن التعليقات المثيرة للجدل من حملتي هاريس وترامب فشلت في تحريك المياه الراكدة في عدة مناطق بالولايات المتحدة «البنفجسية».
يحتل ملف الاقتصاد مكانة رئيسية في أجندة أولويات الأمريكيين ويمثل نقطة حسم في اختيار ساكن البيت الأبيض.
وفي هذا الصدد كشفت صحيفة «بوليتيكو» الأمريكية، عن أن التداعيات الاقتصادية وارتفاع أسعار المواد الغذائية لا سيما في فترة الرئيس الديمقراطي جو بايدن، من المتوقع أنها قد تؤثر بشكل واضح على انتخاب مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس، وبشكل خا في ولايات بنسلفانيا وفيلادلفيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: واشنطن بوست دونالد ترامب ترامب هاريس الانتخابات الأمريكية
إقرأ أيضاً:
صحيفة تكشف خطة الاستيطان الإسرائيلية المرتقبة في عهد ترامب
كشفت صحيفة إسرائيلية عن خطة للاستيطان في الضفة الغربية المحتلة، في عهد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، والتي تشمل بناء مستوطنات جديدة، وإقامة بنى تحتية متطورة تمهيدا للسيطرة الكاملة.
وقالت "إسرائيل اليوم"، إن الخطة الجديدة تشمل بناء أربعة مستوطنات وتجمعات جديدة، وبنى تحتية للمواصلات والطاقة، إضافة إلى مشاريع أخرى على مدار 4 سنوات من حكم ترامب، بما يشمل تحويل مستوطنات في أماكن استراتيجية إلى "مدن" بقرارات حكومية ممولة، مثل مستوطنات، معاليه افرايم، نحليئيل، عاليه، كريات أربع وإفرات.
وكشف الصحيفة أن عشرة نشطاء، وشخصيات عامة ورؤساء الاستيطان من اليمين المتطرف، بينهم وزير المالية، بتسئيل سموتريتش التقوا الأسبوع الماضي في فندق رمادا في القدس في إطار مؤتمر استثنائي، عملوا خلال على وضع خطة عملية للاستيطان.
من حضر اللقاء؟
حول طاولة مستديرة جلس رئيس مجلس "يشع" الإستيطاني، إسرائيل غانتس، والزعيم المتطرف الاستيطاني، عومر رحاميم، ورئيس مجلس "شاعر شمرون" آفي روئيه، ورؤساء مجالس مستوطنات افرات، كرنيه شمرون، كدويم وأورانيت ، دوبي شيفلر، يونتان كوزميتس، عوزيئيل باتيك، وأور بيرون، وكذلك مدير عام منتدى كهيلت بئير روبين.
وقالت الصحيفة، إن ما نتج عنه الاجتماع خطة عملية وليست نظرية للتوسع الاستيطاني، على قاعدة ما أسماه المجتمعون "نافذة الفرص"، وبما يشمل تحويل الضفة والأغوار إلى جزء لا يتجزأ من "إسرائيل".
أحد المقترحات التي طرحت كانت تشير إلى امكانية إلغاء التعامل مع السلطة الفلسطينية، وإنهاء الاعتراف بها، والعودة بالأوضاع في الضفة الغربية إلى ما قبل اتفاق أوسلو، مؤكدين أن الأراضي الفلسطينية في الضفة ستصنف لاحقا أراضي مستوطنات في إطار توسيع الولاية للمجالس الإقليمية للمستوطنات.
وكبديل للسلطة الفلسطينية، اقترح المجتمعون إقامة "سلطات بلديات عربية"، ما يجعل "إسرائيل" بمفاهيم معينة حكما فيدراليا.
إضافة الى ذلك، تسعى الخطة للدفع قدما بالسيطرة على القرى الفلسطينية في المناطق "ج" والتي توجد نظريا تحت سيطرة إسرائيلية كاملة، أما عمليا فهي تخضع لسيطرة مدنية فلسطينية.
رؤساء المستوطنات اقترحوا أيضا سحب إدارة السلطة الفلسطينية من قرى وبلدات مناطق "ج"، والعمل على خطط لبناء مدن فيها وخلق إمكانيات تشغيلية للسكان بحيث يبقون في "أراضي إسرائيل"، على أن يجري العمل على شطب "حل الدولتين إلى الأبد، حسب توجه واضح للمستوى السياسي".
واقترح رؤساء الاستيطان بجعل الضفة والأغوار "امبراطورية طاقة وصناعات ما يجعل المنطقة جزءا من إسرائيل بكل المعاني".
ولهذا يعتقد هؤلاء أن هناك حاجة لاقامة بنية تحتية شاملة من المواصلات، وإقامة بنية تحتية للقطارات في المنطقة.