سواليف:
2025-03-16@10:29:10 GMT

اعيدوه . لتعود الفكرة

تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT

اعيدوه . لتعود الفكرة

#محمد_علي_الفراية

منذُ انتهيتِ كماءٍ في رؤى البجَعِ
ادركتُ أني سأشقى في الحياةِ معي

ولن أكون خواراً للعجولِ وقد
أخفيتُ…. لم أبدِ ما اخفَيتُ من هلعي

مقالات ذات صلة كلام مرّ ! 2024/10/31

سأستمّرُ بنزعي من رؤايَ ولي
كلُ اليقين بأنَ اللهَ مُنتَزِعي

سأجمعُ الليل….أُخفي فيهِ أسئلتي
وأقتفي شذرات الضَوء من جُمَعي

أسعى الى أملِ (المشطوب) ذاكرةً
صوتاً….

.وكم كنتُ غيرَ الصوت والسَمعِ

تركتُ سيفي…حصاني ..(دونكشوت ) كما
عافَ الحياةَ… وفيها كل مجتمعي

وفي النهاياتِ قالوا : لا يحق لمن
يهوى الشهادة حَملَ السيف والدُرَعِ

لمّا خلعتهما اصفَرَّ البياضُ اسىً
وظلّت العينُ تبكي لحظةَ الخَلعِ

لكنها ولأن الحق أدمعها
أتت لتبرقَ من جفني الى الوَجعِ

وما استطابت دموعاً في محاجرها
ولا أتمّت طقوس الرمش في البدعِ

ولا ارتضت سفراً في وجهِ طاغيةٍ
ولا ارتشاف هراءٍ فاحَ بالخِدَعِ

لكنها أقسمت أن لا تكون سوى
افكارها في مداراتٍ تدور معي

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: محمد علي الفراية

إقرأ أيضاً:

كيف يؤثر الدخل المرتفع على مستويات التوتر والرضا عن الحياة؟

الولايات المتحدة – أجرى فريق من الباحثين في جامعة ييل دراسة جديدة تناولت العلاقة بين الدخل والرضا عن الحياة ومستويات التوتر، مع التركيز على الأفراد الذين يعيشون في الولايات المتحدة.

وتهدف الدراسة إلى فهم تأثير الدخل على الصحة النفسية، وتحديدا على التوتر والرفاهية الشخصية.

وأظهرت النتائج أن زيادة الدخل قد تساهم في تحسين الرضا عن الحياة، لكنها قد تؤدي أيضا إلى زيادة مستويات التوتر.

وأوضح كارثيك أكيراجو، المعد الرئيسي للدراسة: “التوتر يعاني منه الجميع، حتى بين أولئك الذين يعتبرون أثرياء. الدراسات السابقة أشارت إلى أن التوتر له طابع مختلف عن المشاعر الإيجابية والسلبية الأخرى”.

وهدفت الدراسة إلى التحقيق في العلاقة بين الدخل والرضا عن الحياة والتوتر، مع التركيز على ما إذا كانت بعض العوامل المرتبطة بنمط الحياة تفسر جزئيا زيادة التوتر لدى الأفراد، لاسيما الذين يعملون في وظائف ذات رواتب عالية.

وجمعت الدراسة بيانات من استطلاع غالوب اليومي، الذي أجري بين عامي 2008 و2017، وشمل أكثر من 2.05 مليون بالغ في الولايات المتحدة. وأظهرت النتائج أن الأفراد الذين يتمتعون بنمط حياة صحي، مثل تلبية احتياجاتهم الأساسية وممارسة الرياضة والتمتع بشبكة دعم اجتماعي جيدة، يتمتعون بزيادة في الرضا عن حياتهم. بينما لوحظ أن الأشخاص الذين يتجاوز دخلهم السنوي 63 ألف دولار أمريكي كانوا أكثر عرضة للتوتر.

وقال أكيراجو: “وجدنا أن الأفراد الذين يعيشون في ظروف صحية أفضل يشعرون بتوتر أقل في البداية مقارنة بمن لا يتمتعون بهذه الظروف. لكن مع زيادة دخلهم، يرتفع مستوى التوتر لديهم بشكل ملحوظ”.

وتشير نتائج الدراسة إلى أنه بمجرد أن يحصل الأفراد على دخل يكفي لتغطية احتياجاتهم الأساسية والتمتع بحياة اجتماعية وصحية، فإن التوتر قد يعود للظهور مع زيادة الدخل عن مستوى معين. ويرتبط هذا عادة بالعوامل المرتبطة بالعمل، مثل زيادة المسؤوليات أو ضعف التوازن بين العمل والحياة.

وأضاف أكيراجو: “مقياس التوتر في دراستنا كان بسيطا جدا، إذ تركز على الإجابة بنعم أو لا، ما يحد من دقة تحديد شدة التوتر ومدة تأثيره”.

ويتطلع الباحثون إلى مواصلة الدراسات المستقبلية لفهم العلاقة بين الدخل والرفاهية بشكل أعمق، مع التركيز على مجموعة أوسع من العوامل المرتبطة بنمط الحياة. كما يأملون في توسيع نطاق الدراسة لتشمل مناطق جغرافية مختلفة، بما في ذلك خارج الولايات المتحدة.

المصدر: ميديكال إكسبريس

Previous بيت البشر الأول خارج الأرض.. من الفضاء إلى قاع المحيط الهادئ! Related Posts ظنها مجرد صدفة جميلة.. غواص ينجو بأعجوبة من كائن سام في البحر الأحمر منوعات 12 مارس، 2025 فتى هندي يدخل موسوعة غينيس بسبب كثافة شعر وجهه منوعات 12 مارس، 2025 أحدث المقالات كيف يؤثر الدخل المرتفع على مستويات التوتر والرضا عن الحياة؟ بيت البشر الأول خارج الأرض.. من الفضاء إلى قاع المحيط الهادئ! تحديد مصدر نبضات راديوية تصل إلى الأرض كل ساعتين في روسيا FAW تطرح سيارة كهربائية مدعومة بالذكاء الاصطناعي مستشعر داخل الكرة يكشف حقيقة “ركلة الترجيح الغريبة” في لقاء ريال مدريد وأتلتيكو

ليبية يومية شاملة

جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results

مقالات مشابهة

  • منظمة العفو: الفرصة كانت متاحة لإيطاليا لمحاكمة قادة المليشيات لكنها اختارت إطلاق انجيم
  • إحسان الترك.. رحيل فنان لم تحمِه الهيبة من قسوة الحياة
  • غزة تموت جوعًا لكنها لا ولن تركع.. التجويع في رمضان
  • ولد الرشيد: الإستثمارات حسنت جودة الحياة في العيون
  • كارثة بيئية وصحية تهدد الحياة في غزة جراء تجمع المياه العادمة
  • قلب تيتانيوم يُبقي رجلًا على قيد الحياة 100 يوم
  • جدل حركة الحياة والتاريخ
  • انقطاع الكهرباء عن غزة.. شلّ كافة مرافق الحياة
  • عبد المحسن سلامة: لن يتم إحالة أي صحفي على قيد الحياة للمعاش النقابي
  • كيف يؤثر الدخل المرتفع على مستويات التوتر والرضا عن الحياة؟