أفضل 5 موبايلات سامسونج للشباب في 2023
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
يبحث الشباب دائمًا عن الهواتف الذكية التي تتمتع بأحدث الميزات والتقنيات، وتقدم لهم تجربة استخدام مميزة. وتعتبر شركة سامسونج واحدة من الشركات الرائدة في مجال صناعة الهواتف الذكية، وتقدم مجموعة متنوعة من الهواتف التي تلبي احتياجات الشباب.
فيما يلي أفضل 5 موبايلات سامسونج للشباب في 2023:
• Samsung Galaxy S23 Ultra
يعد Samsung Galaxy S23 Ultra هو أفضل هاتف ذكي من سامسونج في عام 2023، ويتمتع بشاشة كبيرة بحجم 6.
• Samsung Galaxy S23+
يعد Samsung Galaxy S23+ هو الهاتف الذكي الأقرب إلى Galaxy S23 Ultra، ويتمتع بشاشة بحجم 6.6 بوصة، وكاميرا خلفية رباعية بدقة 50 ميجابكسل، ومعالج قوي، وبطارية كبيرة.
خصم 3000 جنيه على نجم هواتف سامسونج S23 موبايل الغلابة.. أرخص هاتف سامسونج تشتريه من مصر • Samsung Galaxy S23
يعد Samsung Galaxy S23 هو الهاتف الذكي الأصغر في سلسلة Galaxy S23، ويتمتع بشاشة بحجم 6.1 بوصة، وكاميرا خلفية ثلاثية بدقة 50 ميجابكسل، ومعالج قوي، وبطارية كبيرة.
• Samsung Galaxy A53 5G
يعد Samsung Galaxy A53 5G هو أحد أفضل الهواتف الذكية من سامسونج في الفئة المتوسطة، ويتمتع بشاشة بحجم 6.5 بوصة، وكاميرا خلفية رباعية بدقة 64 ميجابكسل، ومعالج قوي، وبطارية كبيرة.
• Samsung Galaxy A33 5G
يعد Samsung Galaxy A33 5G هو الهاتف الذكي الأرخص في سلسلة Galaxy A33، ويتمتع بشاشة بحجم 6.4 بوصة، وكاميرا خلفية رباعية بدقة 48 ميجابكسل، ومعالج قوي، وبطارية كبيرة.
تتميز جميع هذه الهواتف الذكية بأحدث الميزات والتقنيات، وتقدم تجربة استخدام مميزة للشباب. وتعتبر هذه الهواتف خيارًا رائعًا لمن يبحثون عن هاتف ذكي يتمتع بأداء قوي، وشاشة كبيرة، وكاميرا مميزة، وبطارية كبيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سامسونج موبايلات سامسونج أجهزة سامسونج الهواتف الذکیة Samsung Galaxy S23
إقرأ أيضاً:
البرلمان الكوري يقرّر عزل الرئيس على خلفية أزمة الأحكام العرفية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرض برنامج "العالم شرقا"، وتقدمه الدكتورة منى شكر، على قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: "البرلمان الكوري يقرّر عزل الرئيس على خلفية أزمة الأحكام العرفية".
وأفاد التقرير بأن كوريا الجنوبية تواجه أزمة سياسية غير مسبوقة بعد تصويت البرلمان بأغلبية ساحقة لصالح عزل الرئيس يون سوك يول.
وأشار التقرير أن الأزمة السياسية بدأت بعد إعلان الرئيس الكوري الأحكام العرفية، وهي خطوة أثارت جدلاً واسعًا واعتبرتها المعارضة انقلابًا على الديمقراطية، تصاعدت الأحداث بسرعة، حيث نجحت المعارضة في حشد البرلمان والشعب لدعم قرار العزل.
ولفت التقرير أن الجميع ينتظر قرار المحكمة الدستورية لتحديد مصير الرئيس، سواء بتثبيت قرار العزل أو إعادته إلى منصبه، وتعد هذه الأزمة ليست الأولى من نوعها، إذ شهدت كوريا الجنوبية حدثًا مشابهًا في الماضي.
وأكد أنه في خضم هذه الأزمة السياسية، تزداد المخاوف من استغلال كوريا الشمالية للفراغ السياسي في الجنوب. تشير التقارير إلى أن بيونج يانج تراقب الوضع عن كثب، وقد تتخذ خطوات غير متوقعة لزعزعة الاستقرار في شبه الجزيرة الكورية.