بوابة الوفد:
2025-05-01@05:21:49 GMT

ماسكات سحرية تمنح الشعر حياة صحية جديدة

تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT

يعاني الشعر كثيرًا بسبب مايتعرض له من تلوث سواء عبر الهواء أو الماء أو استخدام منتجات خاطئة، مما يسبب مشاكل للشعر أبرزها التقصف والجفاف والضعف والتساقط. 
ووفق لموقع "Jagran"، لابد من حماية شعرك من هذه المشاكل، عبر استخدام بعض أقنعة "ماسكات" الشعر كوسيلة فعالة على تغذية وتقوية الشعر وتقليل أضرار التلوث عليه.

 


تأثير تلوث الهواء على الشعر

الجفاف: تمتص الجزيئات الضارة الموجودة في التلوث رطوبة الشعر، مما يجعله جافًا وبلا حياة.
السقوط: يضعف التلوث جذور الشعر مما يؤدي إلى تساقط الشعر.
قشرة الرأس: يسبب التلوث تهيجًا وحكة في فروة الرأس، مما يزيد من مشكلة القشرة.
بهتان لون الشعر: يؤدي التلوث إلى تلاشي لون الشعر وقد يبدأ بالتحول إلى اللون الرمادي.

فائدة أقنعة الشعر 

أقنعة الشعر هي وسيلة طبيعية لتغذية وتقوية الشعر، وتوفر هذه الأقنعة الرطوبة للشعر وتجعله لامعًا وتخفف من القشرة.
أقنعة للشعر لحمايته من تلوث الهواء
قناع الأفوكادو والبيض للشعر: يحتوي الأفوكادو على فيتامين E والدهون الصحية التي تغذي الشعر، والبيض يقوي الشعر.
ولصنع هذا القناع، اخلطي حبة أفوكادو ناضجة وصفار بيضة جيداً، وضعي هذا الخليط على الشعر ثم اغسليه بعد 30 دقيقة.


قناع الشعر باللبن الرائب والعسل: يحتوي اللبن الرائب على البروتين الذي يقوي الشعر، ويوفر العسل الرطوبة للشعر. ولتحضير هذا القناع، اخلطي ملعقتين من اللبن الرائب وملعقة من العسل، وضعي هذا الخليط على الشعر ثم اغسليه بعد 30 دقيقة.
قناع بذور الكتان للشعر: تحتوي بذور الكتان على أحماض أوميجا 3 الدهنية التي تجعل الشعر لامعًا.
ولتحضير هذا القناع، اغلي بذور الكتان في الماء، وبعد تبريد هذا الماء، ضعيه على الشعر ثم اغسليه بعد 30 دقيقة.


قناع بذور الحلبة للشعر: تحتوي بذور الحلبة على البروتين وحمض النيكوتينيك الذي يقوي الشعر، ولعمل هذا القناع، قومي بنقع بذور الحلبة في الماء طوال الليل، واطحني هذه البذور في الصباح واصنعي منها عجينة. 
ضعي العجينة على الشعر ثم اغسليه بعد 30 دقيقة.


نصائح لحماية شعرك لتجنب التلوث، ارتدي وشاحًا أو قبعة أثناء مغادرة المنزل.غسل الشعر بانتظام.استخدمي مجفف الشعر باعتدال لتجفيف شعرك.استخدام الزيوت المتناسبة لشعرك.إتباع نظامًا غذائيًا صحيًا.شرب الكثير من الماء.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الشعر التقصف تلوث الهواء تأثير تلوث الهواء الجفاف قشرة الرأس هذا القناع

إقرأ أيضاً:

تقرير: رغم التحسن البيئي… النفايات البلاستيكية تشكل 85% من تلوث شواطئ المغرب

كشف التقرير السنوي للبرنامج الوطني لرصد جودة مياه الاستحمام ورمال الشواطئ المغربية عن تحسن تدريجي في جودة المنظومة الساحلية للمملكة، وسط استمرار تحديات بيئية بارزة تتعلق بالتلوث البلاستيكي والنفايات البحرية.

وجرى عرض التقرير خلال ندوة وطنية نظمت بالعاصمة الرباط، حيث أكد القائمون على البرنامج أن عدد الشواطئ الخاضعة للمراقبة ارتفع إلى 199 شاطئًا سنة 2024، موزعة على 488 محطة رصد، مقابل 79 شاطئًا فقط سنة 2004، ما يمثل زيادة بنسبة 154% خلال عقدين من الزمن. كما توسع نطاق رصد جودة الرمال ليشمل 64 شاطئًا، بعدما كان مقتصرًا على 13 فقط سنة 2010.

وسجل التقرير تحسنًا لافتًا في جودة مياه الاستحمام، إذ ارتفعت نسبة المطابقة للمعايير الوطنية من 88% عام 2021 إلى 93% عام 2024، وهو مؤشر مهم يُعتمد عليه في منح علامة “اللواء الأزرق” البيئية للشواطئ. ورغم ذلك، فإن 7% من المحطات لا تزال تسجل نسب تلوث تستوجب تدخلاً عاجلاً لتحديد مصادر التلوث ومعالجتها.

وفيما يتعلق بالنفايات البحرية، أبرز التقرير انخفاضًا بنسبة 21% في الكميات المجمعة ما بين 2021 و2024، بناء على مراقبة 64 شاطئًا خلال السنة الجارية. غير أن تحليل تركيبة هذه النفايات كشف عن استمرار هيمنة المواد البلاستيكية والبولسترين بنسبة تقارب 86%، تتصدرها أعقاب السجائر، أغطية الزجاجات، ومغلفات الحلوى.

وأكد التقرير أن 80% من النفايات البحرية مصدرها الأنشطة البرية، بينما يشكل البلاستيك وحده 85% من إجمالي النفايات، ما يبرز الحاجة الملحة إلى مقاربات بيئية مبتكرة وتشجيع الاقتصاد الدائري للحد من هذا النوع من التلوث.

وعن منهجية الرصد، أوضح التقرير أن عمليات المراقبة تُجرى خلال موسم الاصطياف من ماي إلى شتنبر، بمعدل مرتين شهريًا، وفقًا للمعيار المغربي NM 03.7.199. وقد تم إعداد 190 تقريرًا بيئيًا خاصًا بمياه الاستحمام، منها 6 تقارير جديدة و49 أخرى تم تحيينها خلال سنة 2024.

وفي خطوة لتعزيز الشفافية وتيسير ولوج المواطنين إلى المعلومات البيئية، تم تطوير نشرات رقمية نصف شهرية وتطبيق هاتفي تحت اسم “Iplages”، يُمكّن المصطافين من التعرف على جودة المياه والتجهيزات المتوفرة بكل شاطئ.

واختتم التقرير بالإشارة إلى أن الفترة ما بين 2019 و2024 شهدت تحسنًا عامًا في جودة مياه الاستحمام على امتداد السواحل المغربية، إلا أن استمرار بعض بؤر التلوث العرضي يتطلب تعزيز الجهود الميدانية والتدخلات البنيوية لضمان حماية بيئية مستدامة للشواطئ الوطنية.

مقالات مشابهة

  • في بيان أصدرته: “الدعم السريع” تمنح الجيش والمشتركة فرصة الخروج الآمن من الفاشر
  • «أكاديمية الشارقة للفلك» تنظم فعالية «نحو سماء خالية من التلوث الضوئي»
  • تصعيد خطير.. الهند تمنح الجيش حرية التحرك للرد على اعتداء كشمير
  • تقرير: رغم التحسن البيئي… النفايات البلاستيكية تشكل 85% من تلوث شواطئ المغرب
  • متخصصون في أدب الطفل: الخيال قوة سحرية تعزز قدرات الأطفال وتثري قصصهم
  • متخصصون في أدب الطفل: الخيال قوة سحرية تعزز قدرات الصغار
  • مفاجأة صحية.. أيّهما أخطر على جسمك: الماء البارد أم الدافئ؟
  • عادة صحية مهمة جدا.. ينبغي ممارستها قبل التاسعة صباحًا
  • إرسال بذور الفراولة إلى الفضاء في إطار تجربة علمية
  • ماكينة سلوت تمنح ليفربول صعودا سريعا لقمة الكرة الإنجليزية