إنتر ميلان وبرشلونة يتربصان بنجم تشيلسي الغاضب
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
ذكرت صحيفة ذا صن البريطانية أن مستقبل اللاعب إنزو فرنانديز في ستامفورد بريدج أصبح غامضاً.
قالت الصحيفة إن استبعاد اللاعب الأرجنتيني من مباراة تشيلسي مع مانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي أثار غضبه بشدة.Chelsea ace Enzo Fernandez eyed by TWO European giants for shock transfer after losing starting XI spothttps://t.
وأضافت: "فضل المدير الفني إنزو ماريسكا الاعتماد على مويسيس كايسيدو وروميو لافيا لأنه يفضل قوتهما البدنية".
وتابعت: "استبعاد إنزو فرنانديز كان بمثابة صدمة كبيرة، حيث إن هذا التجاهل يترك علامة استفهام كبيرة حول مستقبل اللاعب الدولي في النادي".
وأشارت إلى أنه يستعد عملاقان أوروبيان للتحرك بشكل جريء من أجل التعاقد مع اللاعب الفائز بلقب كأس العالم 2022 مع الأرجنتين، بعدما أصبح مستقبله في تشيلسي غير واضح بشكل متزايد.
وتابعت: "فرنانديز لا ينوي الجلوس على مقاعد البدلاء لعدة أشهر إذا تراجع ترتيبه في ستامفورد بريدج، ما فتح الباب أمام كل من إنتر ميلان وبرشلونة للتفكير في كسب خدماته في الانتقالات الشتوية المقبلة".
وأكدت أن المشكلة ستكون في القيمة الكبيرة التي دفعها تشيلسي للتعاقد معه نظير 107 ملايين جنيه إسترليني من بنفيكا، حيث إنها ستقف عائقاً أمام طموحات الناديين في إتمام الصفقة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تشيلسي إنتر ميلان برشلونة تشيلسي برشلونة إنتر ميلان
إقرأ أيضاً:
السوداني والعبادي يبحثان “كيف الهروب من الشعب الغاضب ضد العملية السياسية؟”
آخر تحديث: 23 فبراير 2025 - 10:22 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني ورئيس ائتلاف النصر رئيس مجلس الوزراء الأسبق حيدر العبادي، أمس السبت، على أهمية دعم الحكومة في مواجهة التحديات الراهنة.وقال المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان : إن “رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، التقى رئيس ائتلاف النصر رئيس مجلس الوزراء الأسبق حيدر العبادي”. وأضاف البيان، “شهد اللقاء استعراض الأوضاع العامة ، حيث جرى التأكيد على أهمية دعم الحكومة في مواجهة التحديات الراهنة، وفي كل ما من شأنه أن يعزز الأمن والاستقرار في البلاد”. فيما افاد مصدر سياسي مطلع ان اللقاء جاء بصيغة سؤال كيف انقاذ العملية السياسية من السقوط وسحل زعمائهما من قبل الشعب الغاضب ضدها؟.