يدرس في الخارج ويستعد للتمثيل.. من هو «زياد» أصغر أبناء خالد النبوي؟
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
يستعد الابن الأصغر للفنان خالد النبوي، الذي يدعى «زياد» للسير على خطى والده وشقيقه نور؛ إذ يدرس حاليا فنون الأداء في الولايات المتحدة الأمريكية حتى يستطيع تقديم نفسه على الساحة الفنية كممثل صاحب موهبة ومتمكن من أدواته دون الاعتماد على اسم والده.
ما بين مدرسة جوليارد الشهيرة في ولاية نيويورك الأمريكية، والمتخصصة في فنون الأداء بمختلف أنواعها، وتوفر أعلى مستوى من التعليم الفني للموهوبين من مختلف أنحاء العالم، ومعهد التمثيل والأداء الصيفي التابع لجامعة كاليفورنيا، يعمل زياد نجل خالد النبوي على دراسة التمثيل المسرحي وغيرها من الفنون، وذلك وفقا لما كشفه عبر حسابه الرسمي على «إنستجرام».
ويعتبر زياد؛ الابن الثالث والأصغر للفنان خالد النبوي، بعد نجليه التوأم نور وكريم النبوي، وظهر زياد الذي يبلغ من العمر 16 عاما، برفقة والده في أحد الأعمال الفنية التي قدمها عام 2022، وهو مسلسل «نزوة» للمخرج أمير رمسيس، وبجانب التمثيل يجيد زياد العزف على البيانو، إذ شارك في مجموعة من الحفلات التي أقيمت في دار الأوبرا المصرية.
ضعف خالد النبوي أمام نجلهوتحدث الفنان خالد النبوى عن أبنائه في لقاء سابق مع الإعلامي رامي رضوان قائلا: «كريم مالوش في التمثيل تماما هو في مجال الإدارة الرياضية، لكن زياد بيلعب بيانو ونفسه يمثل وطبعا صعب أرفض بعد ما نور دخل مجال التمثيل، وخصوصا أنه آخر العنقود وبكون ضعيف قدامه».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد النبوي أبناء خالد النبوي نور النبوي خالد النبوی
إقرأ أيضاً:
عضو بالشؤون الإسلامية: الأزهر يدرس علوم الإسلام بعيدًا عن أي انحيازات سياسية
قال الدكتور عبدالغني هندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، عندما تعرضت مصر للاحتلال الفرنسي عام 1798، كانت المقاومة تنطلق من الأزهر الشريف، الذي كان مركزًا للفكر والعلم، ولا ينسى التاريخ سليمان الحلبي، طالب الأزهر القادم من حلب، الذي اغتال القائد الفرنسي كليبر، تعبيرًا عن رفض الاحتلال آنذاك، كان الأزهر يحتضن حوالي 30 ألف طالب، نصفهم من مصر، والنصف الآخر من مختلف أنحاء العالم العربي والإسلامي.
عبد الغني هندي: لا يوجد فكر يمكنه تصحيح فهم الجماعات للإسلام سوى الأزهرهندي: المنهج الوسطي ساهم في بقاء الأزهر أكثر من 1084 عامًا
وأضاف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، هذا الامتداد العالمي للأزهر الشريف لا يزال قائمًا حتى اليوم، حيث يدرس فيه آلاف الطلاب من شتى بقاع العالم الإسلامي، هؤلاء الطلاب يأتون لتعلم المنهج الأزهري، المعروف بوسطيته وعمقه العلمي، والذي ساهم في بقاء الأزهر الشريف على مدى أكثر من 1084 عامًا.
تابع: سر استمرارية الأزهر يكمن في فهمه الصحيح للإسلام، وهو فهم يتجاوز الفهم "الجماعاتي" أو الأيديولوجي، الأزهر يعتمد على منهج علمي موضوعي يركز على دراسة علوم الإسلام بعيدًا عن أي انحيازات سياسية أو أهداف سلطوية، هذه الحيادية جعلت الأزهر مؤسسة تعليمية وعلمية بحتة، لا تسعى إلى تحقيق مكاسب سياسية أو الوصول إلى السلطة.