زوج لمحكمة الأسرة: زوجتى تخلت عنى بعد الزواج ولاحقتنى بـ5 دعاوى حبس
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
أقام زوج دعوى نشوز، ضد زوجته، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، اتهمها فيها بالخروج عن طاعته وهجر مسكن الزوجية، وذلك بعد 9 أشهر من الزواج، ليؤكد:" شاء القدر أن تقع لي حادثة تركتني قعيد، لتتخلي عني زوجتي، وتطالب بالطلاق وتلاحقني بـ 5 دعاوي حبس بنفقات وهمية وتبتزني لسداد مبالغ كبيرة لها".
وتابع الزوج:" زوجتي طالبتني بتعويضها بمبلغ 400 ألف جنيه-رغم أن الإساءة من جانبها- وهي من ترغب في الانفصال، واستولت على كل ما في المنزل، وشهرت بسمعتي، وجعلتني أعيش في جحيم، وعندما اعترض شهرت بسمعتي وتسببت بتدمير حالتي الصحية والنفسية بسبب تصرفاتها الجنونية".
وأكد الزوج:" تزوجتها عن حب، واستمرت خطبتنا لمدة 12 شهر قبل الزواج، ولم أتخيل أن الفتاة التي احببتها ستغدر بي، وتتركني بعد وقوع حادث لي أخضع لعمليات جراحية وإجراءات طبية وحيدا دون أن تقف بجواري أو حتي تنتظر إلي أن أستعيد عافيتي، وشهرت بسمعتي وفضحتني، وحاولت إيذائي".
يذكر أنه وفقا لقانون الأحوال الشخصية، الطلاق هو حل رابطة الزوجية الصحيحة، بلفظ الطلاق الصريح، أو بعبارة تقوم مقامه، تصدر ممن يملكه وهو الزوج أو نائبه، وتعرفه المحكمة الدستورية العليا، بأنه هو من فرق النكاح التي ينحل الزواج الصحيح بها بلفظ مخصوص صريحا كان أم كناية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة دعوي تعويض طلاق للضرر عنف أسري أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
الساسة والمسؤولين في العراق يطبقون عقوبات على الناس ،ويرفعون دعاوى قضائية ضدهم بتهم هم الساسة والمسؤولين العراقيين ارتكبوها ويرتكبوها ومنها :-
بقلم :- د. سمير عبيد ..
أولا:-يعاقبون بعض الناس على ( المحتوى الهابط) وهم مارسوا ويمارسون ذلك مثل ( نشر ثقافة الجندر ، ونشر الملاهي والسماح بعروض النساء وكاننا في سوق النخاسة، والسكوت عن انتشار المخدرات،ونشر وحماية ثقافة ومحتوى الفاشينستات والعاهرات، نشر ثقافة الحلوين ” المناوووو؟؟؟”، السكوت عن زنا المحارم وتبادل الزوجات ، والسكوت عن تخريب الدين والمعتقدات ، والسكوت عن تدمير المجتمع والأسرة في العراق ) وهذه جميعها جرائم كبرى !
ثانيا:-يعاقبون الناس بتهمة ( تهديد السلم الأهلي) وهم انفسهم دمروا ويدمرون الامن القومي والسلم الاهلي فهم ( لديهم علاقات مع دول وانظمة واستخبارات خارجية اليس هذا تخريب الأمن القومي ؟، السكوت عن انتشار الاستخبارات الخارجية في العراق ماذا نسميه ، السماح بوجود مقرات استخبارية وتجارية واقتصادية تابعة لدول دون علم الدولة مادا نسمي هذا ؟ ، ادخال عشرات الالاف من الايادي العاملة الاجنبية وطلاب العلوم الدينية “ومنهم من منحوه الجنسية العراقية ” وبدون تدقيق امني ولا تدقيق صحي ولا تدقيق عن خلفيات هؤلاء هل هم جواسيس ام يحملون امراض خطيرة أم تابعين لتنظيمات أرهابية ؟ ، السكوت عن تهريب العملة الصعبة لدول بعينها وتنظيمات خارجية بعينها اليس هذا تخريب للأمن القومي والاقتصادي للبلد ؟، وجود وزراء ومسؤولين وقادة تابعين ٩٠٪ لدول خارجية ولهم علاقات مباشرة مع استخبارات تلك الدول اليس هذه خيانة عظمى ورعاية لشبكات التجسس والعمالة ؟ )
ثالثا: اعطاء رواتب مباشرة ورواتب تقاعدية إلى مواطنين ايرانيين اليس هذه خيانة ؟ واعطاء رواتب لقادة واعضاء ومقاتلي تنظيم ارهابي وهو PKK من الخزينة العراقية ” حسب التقارير وتصريحات مسؤولين ” إليست هذه خيانة عظمى واهانة للوطن وللشعب وتدمير للأمن القومي والاقتصادي في العراق ؟
رابعا :- والقائمة طويلة … ولنا عودة لها ! .
سمير عبيد
١٠ نيسان ٢٠٢٥