إبراهيم نور الدين: لا خلاف مع محمد فاروق.. وأي شخص سيتواجد سأدعمه
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
قال إبراهيم نور الدين المدير الفني للجنة الحكام، إنه يُشاع أن هناك خلاف مستمر بينه وبين محمد فاروق رئيس لجنة الحكام باتحاد الكرة، وإن هناك انشقاقا داخل لجنة الحكام.
وأضاف نور الدين خلال حواره لبرنامج ستاد المحور مع خالد الغندور:" أي شخص في مصر هيكون متواجد في أي منصب في إدارة التحكيم سأكون في ظهره سواء كنت في منصب أو لا".
وأكمل:" ساعدت الأجانب فكيف لا أساعد المصريين؟ طبيعي أن اساند أي مسؤول سواء كنت في منصب أو لا".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
اليوم.. الحكم على إبراهيم فايق في تسريب صوتي للحكم محمد عادل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تصدر المحكمة الاقتصادية اليوم السبت، حكمها على الإعلامي إبراهيم فايق في قضية نشر تسريب صوتي للحكم محمد عادل مع حكم غرفة الفيديو "الفار" محمد سلامة ميدو، والخاص بمباراة الزمالك والبنك الأهلي، عبر إحدى الفضائيات.
واستمعت النيابة خلال الأيام الماضية إلى أقوال محمد عادل الحكم الدولي، الذي أدار مباراة الزمالك والبنك الأهلي في بطولة الدوري المصري، صاحب التسريب الصوتي مع حكم غرفة الفيديو محمد سلامة ميدو عبر إحدى الفضائيات.
وأكد محامي إبراهيم فايق، أن إعلان فتح تحقيق في ملف التسجيل الصوتي يؤكد صحة التسريب، مشيرًا إلى أن الأمر محل تحقيق حاليًّا من جانب النيابة العامة.
وأضاف محامي ابراهيم فايق أن هناك أمرًا خاطئًا بعدما قام محامي محمد عادل بسرد كل تفاصيل التحقيقات وهذا أمر مخالف للقانون، كما أنه قام بتوجيه بعض الاتهامات لـ إبراهيم فايق".
وأكمل: "لماذا لم يقم اتحاد الكرة بنشر التسجيل الصوتي، كان عليه إعلان صحة أو عدم صحة التسريب، أما إعلان التحقيق فهو يؤكد صحة التسجيل الصوتي، كما سبق وقام كلاتنبرج، الخبير التحكيمي، الذي أدار اللجنة بالكشف عن تسجيلات الحكام مع غرفة الفار".
وزاد: "يجب ألا يخالف قانون العقوبات من جانب المحامي الخاص بالحكم محمد عادل، واتحاد الكرة اعترف بصحة التسريبات بعدم كشفه عن الصوت الأصلي للمحادثة رسميًّا".
وواصل: "المحادثة تهم كل الجماهير المصرية وهو حدث عام، ومن حق الصحفي والإعلام الحديث فيه، لأنه ليس تسريب مكالمة يخص أفرادًا أو حدثًا شخصيًّا، لكنه حدث عام".
وأضاف: "سنتخذ إجراءات قانونية ضد من قام بسب إبراهيم فايق، حتى لو تنازل محمد عادل عن البلاغات، فلن ينتهي الموضوع بالنسبة إليَّ، لأن موكلي تعرض للسب عبر الفضائيات، إلا لو كان لموكلي رأي آخر.