الانتخابات الأمريكية 2024.. بنسلفانيا: سنستغرق بعض الوقت لفرز جميع الأصوات المؤهلة بالولاية
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد وزير خارجية ولاية بنسلفانيا الأمريكية، آل شميدت، الاثنين أن الأمر سيستغرق بعض الوقت قبل أن يتم فرز جميع الأصوات المؤهلة في الولاية التي تمثل ساحة معركة رئيسية في الانتخابات الرئاسية بالولايات المتحدة.
وقال شميدت، في تصريحات أوردتها شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية الإثنين، إن وزارة الخارجية في الولاية "لم تحصل على الإطلاق على نتائج رسمية نهائية للانتخابات بغض النظر عن موعد ظهور التوقعات الأخرى".
وأوضح المسؤول في الولاية "تمت بالفعل إعادة ما يقرب من 2 مليون بطاقة اقتراع عبر البريد الإلكتروني"، محذرًا من أنه، على عكس العديد من الولايات الأخرى، لا يمكن لمقاطعات بنسلفانيا البدء في فتح بطاقات الاقتراع عبر البريد حتى الساعة 7:00 صباحًا بالتوقيت الشرقي في يوم الانتخابات.
ولفتت "سي إن إن" إلى أن عملية فرز بطاقات الاقتراع عبر البريد في ولاية بنسلفانيا تُعد إحدى الأسباب التي جعلت شميدت يقول إنه لا يستطيع التنبؤ بنسبة الأصوات المؤهلة التي سيتم احتسابها في يوم الانتخابات وحذر من أن الأمر قد يستغرق عدة أيام لمعرفة النتائج الرسمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بنسلفانيا الأمريكية فرز الأصوات الولايه الانتخابات الأمريكية 2024 دونالد ترامب كامالا هاريس
إقرأ أيضاً:
زيد الأيوبي: ارتفاع الأصوات المعارضة للحرب داخل إسرائيل
أكد زيد الأيوبي، الخبير في الشؤون الإسرائيلية، أن مشهد تسليم الجثامين اليوم يختلف تمامًا عن الأيام السابقة التي شهدت إطلاق سراح رهائن أحياء من قبل حماس، مشيرًا إلى أن هذا التطور أثار حزنًا شديدًا وغضبًا واسعًا في إسرائيل، حيث وُجّهت الاتهامات مباشرة إلى الجيش الإسرائيلي ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وأضاف خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الصحف الإسرائيلية وكبار الكتاب يتناولون هذه القضية حاليًا، مؤكدين أن الجيش وحكومة الاحتلال يتحملان المسؤولية الكاملة، بل ويواجهون اتهامات مباشرة بالتسبب في مقتل بعض الرهائن، مما يعد فشلًا كبيرًا للمؤسسة الأمنية والعسكرية والسياسية في إسرائيل.
وتابع، أن هناك تصاعدًا في الأصوات المعارضة لاستمرار الحرب داخل إسرائيل، مشيرًا إلى أن الضغوط تتزايد بشكل ملحوظ وتتسع دائرتها، فبعدما كانت تقتصر على شخصيات مثل جانتس ولابيد والمعارضة التقليدية، أصبح اليوم حتى بعض قادة اليمين يطالبون بوقف الحرب والتركيز على إنجاح المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.