بعد تصدرها الترند... تعرف على أبرز المحطات الفنية لـ مريم فخر الدين
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
تصدرت الفنانة الراحلة مريم فخر الدين قائمة الترند في ذكرى وفاتها، التي توافق الأول من أغسطس.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز المحطات الفنية لـ مريم فخر الدين
وُلدت مريم في الفيوم عام 1933، وهي الأخت الكبرى للفنان يوسف فخر الدين. حصلت على شهادة البكالوريا من المدرسة الألمانية، ولم يكن التمثيل في البداية هو حلمها.
برزت مريم في الخمسينيات والستينيات بأدوار الفتاة الرقيقة العاطفية، حتى أصبحت رمزًا للرومانسية. ومع مرور الوقت، نجحت في توسيع نطاق أدوارها لتخرج من القالب النمطي، حيث قدمت أدوار الأم وزوجة الأب في العديد من الأعمال السينمائية والتلفزيونية في السبعينات.
قدمت مريم فخر الدين حوالي 240 فيلمًا، من أبرزها "حكاية حب"، "رد قلبي"، "اللقيطة"، و"النوم في العسل". توفيت في 3 نوفمبر 2014، تاركةً إرثًا فنيًا غنيًا.
زيجات مريم فخر الدينعلى الصعيد الشخصي، تزوجت مريم أربع مرات، بدءًا من المخرج محمود ذو الفقار في 1952، وأنجبت منه ابنتها إيمان. تزوجت بعدها الدكتور محمد الطويل، ثم المطرب السوري فهد بلان، وأخيرًا شريف الفضالي، لكن جميع هذه الزيجات انتهت بالطلاق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بعد تصدرها الترند الفجر الفني مريم فخر الدين
إقرأ أيضاً:
مريم بنت محمد بن زايد: أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقاً
قالت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع إننا "في يوم الطفل الإماراتي، نحتفي بكل طفل يحلم ويستكشف ويتعلم، وبكل أب وأم يغرسان القيم في أبنائهما، وبكل معلم يسهم في بناء العقول، وبكل مؤسسة تضع مصلحة الطفل في صميم أولوياتها".
وأضافت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد أن "أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقًا نستثمر في تعليمهم ورعايتهم، ونهيئ لهم بيئة ملهمة تدعم نموهم وتمكنهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة، مع تعزيز حقهم في الثقافة والهوية الوطنية، ليكبروا متصلين بتراثهم، قادرين على التعبير عن أنفسهم من خلال لغتهم وفنونهم وتقاليدهم".وأكدت أن هذه مناسبة جديدة نؤكد من خلالها أن رعاية الطفل وتربيته مسؤولية كبرى مشتركة تتطلب تعاون الأسرة والمجتمع ومختلف القطاعات، لكي نصنع معًا جيلاً واثقًا بنفسه متمسكًا بهويته مؤهلا لريادة المستقبل بكل شغف وإبداع.