وضع مريب بمكتب الانتخابات في جورجيا قبل بدء الاقتراع.. والشرطة تتدخل
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
استجابت سلطات إنفاذ القانون اليوم الثلاثاء، لمعالجة الوضع المتوتر لفترة وجيزة مع مراقبي الاقتراع في مكتب الانتخابات في مقاطعة كوب، جورجيا.
رفض مراقبو الانتخابات الانتقال من المقاعد المخصصة للناخبين، ودعا مسؤولو الانتخابات سلطات إنفاذ القانون إلى الاستجابة، وفقًا لمدير الاتصالات في مقاطعة كوب، روس كافيت.
وقال كافيت إنه بحلول الوقت الذي وصل فيه النواب، كان الوضع قد انتشر.
ووصف مراقب انتخابات غير حزبي لم يرغب في الكشف عن اسمه مراقبي استطلاعات الحزب الجمهوري بأنهم 'تصادميون' مع الموظفين. وقال المراقب إنه في إحدى الحوادث، تدخل موظفو الانتخابات لمحاولة منع المراقبين من تصوير أحد الناخبين.
وأشاد المراقب بموظفي الانتخابات لعملهم في ظروف مرهقة لمعالجة المشكلات مع مراقبي الاقتراع، قائلاً: 'أعتقد أنه كان هناك قدر كبير من العمل لمحاولة منع هذا من أن يكون له أي تأثير مخيف أو غير مريح على الناخبين'.
وأشار سالي جربس، رئيس الحزب الجمهوري في مقاطعة كوب الذي نشر الأكاذيب حول انتخابات 2020، بأصابع الاتهام إلى المسؤولين المحليين، قائلاً إن الوضع متوتر لأن 'هناك بالتأكيد محاولة من قبل بعض الأشخاص في مجلس الانتخابات لعدم مراقبة الناس'. كما ينبغي لهم.' وقالت إن الحادث كان يتعلق بمحاولة أحد المراقبين التقاط صورة لبطاقة اقتراع وجدها 'غير عادية'.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إصدار 17 ألف بطاقة اقتراع لناخبين لم يتسلموها في بنسلفانيا
بنسلفانيا (وكالات)
أخبار ذات صلة واشنطن تستعد لأي عنف محتمل قبل الانتخابات هاريس وترامب يكثفان نشاطهما في آخر أيام حملة الرئاسة انتخابات الرئاسة الأميركية تابع التغطية كاملةأمر قاضٍ في ولاية بنسلفانيا، أمس، مجلس انتخابات مقاطعة إيري بإصدار بطاقات اقتراع لما يصل إلى 17 ألف ناخب لم يتلقوا بطاقات الاقتراع المطلوبة عبر البريد قبل انتخابات الخامس من نوفمبر.
ورفع الحزب الديمقراطي في الولاية دعوى قضائية الأربعاء الماضي ضد مجلس انتخابات المقاطعة، اعتراضاً على تقاعسه عن إرسال ما بين 10 آلاف و20 ألف بطاقة من بطاقات الاقتراع المطلوبة بالبريد.
وفي الدعوى القضائية، قال الحزب، إن التقاعس أدى إلى تأخير وصعوبات كبيرة في الإدلاء بالأصوات، وربما انتهك حق التصويت للعديد من الناخبين.
وتعد ولاية بنسلفانيا واحدة من الولايات السبع المتأرجحة التي من المرجح أن تحدد هوية الفائز في الانتخابات الرئاسية.
ولدى الولاية 19 صوتاً في المجمع الانتخابي، لذا فهي تعد الجائزة الأكبر بين الولايات المتأرجحة، ويرى كل من الديمقراطيين والجمهوريين أن الفوز فيها ضروري.
وأمر القاضي ديفيد ريدج من محكمة مقاطعة إيري للدعاوى العامة، مجلس الانتخابات بتمديد التصويت المبكر حتى الرابع من نوفمبر.
وتشير استطلاعات الرأي إلى تساوي الكفة بين المرشحين في ولاية بنسلفانيا قبل انتخابات الثلاثاء المقبل.