بلينكن: حماس ترفض إطلاق أسرى مقابل وقف النار
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
المناطق_متابعات
في إطار الجهود الرامية إلى عودة المفاوضات بشأن قطاع غزة المحاصر، تحدث وزير الخارجية أنتوني بلينكن مع نظيره المصري بدر عبد العاطي لمناقشة الوضع في الشرق الأوسط وفق العربية.
إنهاء حرب غزةوأكد الوزير على أهمية إنهاء الحرب في غزة، وتأمين إطلاق سراح جميع الأسرى، وزيادة واستدامة توصيل المساعدات الإنسانية.
كما أشار الوزير إلى أن حماس رفضت مرة أخرى إطلاق سراح عدد محدود من الأسرى لتأمين وقف إطلاق النار.
وناقش الوزيران أهمية إرساء مسار لفترة ما بعد الصراع يوفر الحكم والأمن وإعادة الإعمار.
أما فيما يتعلق بلبنان، ناقش الوزير ووزير الخارجية عبد العاطي الجهود الرامية إلى تعزيز الحل الدبلوماسي الذي من شأنه أن يمكن المدنيين على جانبي الخط الأزرق من العودة إلى ديارهم بأمان وأمن.
وأكد الوزير على الحاجة إلى أن يتعامل القادة اللبنانيون بسرعة مع شغور منصب الرئاسة في البلاد.
تأتي هذه المبادرات في وقت يسعى فيه الوسطاء للوصول إلى وقف لإطلاق النار في القطاع المحاصر منذ أكثر من سنة.
وكان مصدر مطلع على المفاوضات قد كشف الـأسبوع الماضي، أن الاجتماعات بين رئيس الموساد ديفيد برنيع ومدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية بيل بيرنز ورئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في الدوحة، والتي انتهت حينها ناقشت هدنة “لأقل من شهر” في غزة، حسب ما نقلت فرانس برس.
كما أضاف أن هذا المقترح يشمل تبادلا للمحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية، بالإضافة إلى زيادة المساعدات للقطاع.
50 أسيرا إسرائيلياوبينما أعلنت حماس وقتها أنها تدرس مقترحات جديدة من الوسطاء (أميركا، ومصر وقطر) لإنهاء الحرب، كررت موقفها المتمسك بالانسحاب الإسرائيل الكامل من القطاع، وهو طلب رفضته تماما إسرائيل خلال الفترة الماضية.
خطر وشيك.. تحذيرات أممية من تهديد أطفال غزة بالجوع
في حين أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بدوره مرارا على أنه لن يوافق إلا على اتفاق جزئي وليس على إنهاء الحرب.
يذكر أن حوالي 50 أسيرا إسرائيليا (من بين 100) ما زالوا محتجزين، على قيد الحياة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر العام الماضي، بعدما أسرتهم حركة حماس إثر هجومها المباغت على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة.
في حين تضم السجون الإسرائيلية آلاف الأسرى الفلسطينيين، بعضهم لم يخضع لأي محاكمة.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 5 نوفمبر 2024 - 3:29 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد5 نوفمبر 2024 - 3:04 صباحًاتحت رعاية الأمير عبدالعزيز بن سعود .. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي الـ (4) لعمليات الإطفاء أبرز المواد5 نوفمبر 2024 - 2:56 صباحًامصر تدين قرار انسحاب إسرائيل من الاتفاق المنظم لعمليات وكالة “الأونروا” أبرز المواد5 نوفمبر 2024 - 2:50 صباحًاتواصل الحالة المطرية على 6 مناطق أبرز المواد5 نوفمبر 2024 - 2:48 صباحًانصائح لتخفيف ألم أسفل الظهر أبرز المواد5 نوفمبر 2024 - 2:41 صباحًارئيس هيئة الترفيه يدشّن إستديوهات “الحصن بيج تايم” بالرياض5 نوفمبر 2024 - 3:04 صباحًاتحت رعاية الأمير عبدالعزيز بن سعود .. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي الـ (4) لعمليات الإطفاء5 نوفمبر 2024 - 2:56 صباحًامصر تدين قرار انسحاب إسرائيل من الاتفاق المنظم لعمليات وكالة “الأونروا”5 نوفمبر 2024 - 2:50 صباحًاتواصل الحالة المطرية على 6 مناطق5 نوفمبر 2024 - 2:48 صباحًانصائح لتخفيف ألم أسفل الظهر5 نوفمبر 2024 - 2:41 صباحًارئيس هيئة الترفيه يدشّن إستديوهات “الحصن بيج تايم” بالرياض سابالينكا تحجز مقعدًا في نصف نهائي رابطة محترفات التنس .. ومنافسات الغد تشهد قمةً بين إيغا وجوف سابالينكا تحجز مقعدًا في نصف نهائي رابطة محترفات التنس .. ومنافسات الغد تشهد قمةً بين إيغا وجوف تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد5 نوفمبر 2024 صباح ا
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي: لن نوقّع اتفاق «وقف إطلاق النار» مقابل خسارة الأراضي
أعلن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، الأحد، أن بلاده غير مستعدة لتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار مقابل خسارة الأراضي، مؤكدا أن بوسعه إنقاذ علاقته بنظيره الأميركي دونالد ترامب بعد اجتماعهما العاصف في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض يوم الجمعة.
وقال زيلينسكي للصحافيين قبل مغادرته المملكة المتحدة: “إن مثل هذا الاتفاق من شأنه أن يؤدي إلى توترات في المستقبل”، بحسب ما نقلت صحيفة “غارديان” البريطانية.
وأكد زيلينسكي أن “الدول التي تدعم أوكرانيا أو التي ترغب في أن تكون “وسيطة” تدرك أنه إذا لم ينته الصراع بالطريقة التي تعتقد كييف أنها صحيحة، “فإن الأمر لن يكون سوى مسألة وقت قبل أن يرغب الناس في استعادة العدالة”.
وأوضح زيلينسكي أنه يعتقد أن “بوسعه إنقاذ علاقته بنظيره الأميركي دونالد ترامب بعد اجتماعهما العاصف في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض يوم الجمعة”، مضيفا “علاقتنا مع أميركا ستستمر ومستعدون لتوقيع اتفاقية المعادن معها”.
وأكد زيلينسكي على أنه “يتعين المضي قدما في المحادثات بصيغة مختلفة”.
كما ردّ زيلينسكي بحدة على دعوة السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام له للاستقالة بعد المشادة الكلامية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض.
وبحسب قناة “سكاي نيوز” قال زيلينسكي: “أستطيع أن أعرض على غراهام الجنسية الأوكرانية. حينها سيكون لصوته وزن، وسأستمع إليه كمواطن في بلدنا بشأن قضية من يجب أن يكون رئيسا. لكن رئيس أوكرانيا يتم انتخابه في أوكرانيا، وليس في مقر إقامة ليندسي غراهام”.
وكان غراهام قد دعا زيلينسكي إلى الاستقالة وسط خلاف الأخير مع ترامب وضرورة وجود شخص آخر كفء للمحادثات.
وأعلن زيلينسكي في حديث مع صحافيين بريطانيين أمس الأحد أنه لا يستبعد المشاركة في انتخابات الرئاسة الأوكرانية في حال إجرائها، مؤكدا أن تغييره لن يكون سهلا.
وقد انتهت ولاية زيلينسكي الرئاسية رسميا بعد 20 مايو 2024. وفي 18 فبراير، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن نسبة تأييد زيلينسكي انخفضت إلى 4%، وأن أوكرانيا بحاجة إلى إجراء انتخابات إذا كانت كييف تريد أن يكون لها مكان على طاولة المفاوضات لتسوية الصراع.
وفي اليوم التالي، وصف ترامب زيلينسكي بالديكتاتور بسبب رفضه إجراء الانتخابات، مشيرا مرة أخرى إلى انخفاض نسبة تأييده بشكل كبير.
في الثاني من مارس الجاري، قال مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز “إن أوكرانيا قد توافق على التنازل عن أراض كجزء من المفاوضات بشأن التسوية السلمية للنزاع، واصفا ذلك بأنه “شكل من أشكال التنازلات الإقليمية مقابل ضمانات أمنية”.