شهدت مدينة الرياض، مساء أمس الاثنين، افتتاح استديوهات "الحصن بيج تايم" ووصفها بأنها الأكبر في منطقة الشرق الأوسط برعاية المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية.
 

ويُعرض عبر قناة "MBC مصر" بث مباشر لفعاليات الافتتاح ويقدمه الإعلامي عمرو أديب عبر برنامج "الحكاية"، وظهر أديب وهو يتجول بعدد من الاستديوهات المختلفة والتي تشهد استعدادات وتحضيرات على أعلى مستوى لتقديم أعمال سينمائية وتليفزيونية بمستوى عالمي وسط تغطية إعلامية عالمية.

ف عن افتتاح استديوهات "الحصن بيج تايم":

وتحدث الإعلامي عمرو أديب أن استديوهات "الحصن بيج تايم" ستكون بمثابة "مصنع الأحلام"، ومكانًا لتحقيق الأحلام من قبل محبي وعشاق السينما والدراما التليفزيونية لتقديم أعمال فنية ستشهد تطورًا كبيرًا في منطقة الشرق الأوسط ومنافسة عالمية.

ونشر تركي عبر حسابه الرسمي على "X"، بيانا رسميا تضمن تفاصيل افتتاح ستديوهات "الحصن بيج تايم" كخطوة لتعزيز صناعة الإنتاج السينمائي والتليفزيوني في المنطقة، وأشار البيان إلا أن ستديوهات "الحصن بيج تايم" تم بناؤها في فترة قياسية تقدر بـ 120 يومًا، وتعد واحدة من أكبر وأحدث الاستديوهات للإنتاج السينمائي والتليفزيوني في الشرق الأوسط، وتضم هذه المنطقة المتكاملة 7 مباني ستديوهات على مساحة 10.500 متر مربع بإجمالي مساحة للمشروع 300 ألف متر مربع.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: استديوهات الحصن

إقرأ أيضاً:

البابا شنودة الثالث.. أديب وشاعر جمع بين الكلمة والإيمان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أبدع البابا شنودة الثالث في مجال الأدب والشعر، فكان إلى جانب دوره الروحي قائدًا فكريًا وأديبًا متميزًا، ترك بصمة واضحة في المكتبة المسيحية والأدب الروحي.

اشتهر البابا بحبه للشعر، فكتب العديد من القصائد التي حملت معاني روحية وإنسانية عميقة، ومن أبرزها قصيدة “أنا يا رب ضعيف” التي تعبر عن  روح الاتضاع والتسليم لله، وقصيدة “يارب أنت الملجأ” التي تعبر عن الإيمان العميق وسط التجارب. كما تناولت كتاباته الفكر المسيحي بأسلوب بسيط وعميق في آنٍ واحد، مما جعلها مرجعًا هامًا للأجيال المتعاقبة 

كما أصدر العديد من الكتب التي تناولت الفكر المسيحي وقضايا الإيمان، بأسلوب بسيط وعميق في الوقت نفسه، مما جعلها مرجعًا هامًا للكثيرين. ولم تقتصر كتاباته على الجانب الديني فقط، بل كان له حضور قوي في القضايا الوطنية، حيث استخدم قلمه للدفاع عن وحدة الوطن وتعزيز قيم التعايش المشترك.

هو راعي الفقراء وصاحب رسالة الخدمة في ذكرى رحيله، يستعيد الأقباط مواقفه الإنسانية، حيث كان نموذجًا للخدمة والتواضع، وحرص طوال حياته على دعم الفقراء والمحتاجين، معتبرًا أن الكنيسة ليست مجرد بناء، بل قلب نابض بالحب والعطاء.

كان البابا شنودة مؤمنًا بأن الخدمة الحقيقية تكمن في الوصول إلى كل من هو محتاج، فدعم إنشاء مؤسسات اجتماعية وخيرية تقدم المساعدة لآلاف الأسر، وساهم في تطوير دور الكنيسة في العمل الخدمي من خلال تقديم الرعاية الصحية والتعليمية للمحتاجين.


كما كان دائم الحرص على زيارة الفقراء والمرضى، والاستماع إلى مشاكلهم، مؤكدًا أن “الإنسان لا يُقاس بما يملك، بل بما يعطي”. ولم يكن دوره يقتصر على المساعدات المادية فقط، بل امتد ليشمل الدعم الروحي والنفسي لكل من يحتاج إلى كلمة تعزية أو تشجيع.

واليوم، بعد 12 عامًا على رحيله، لا تزال مبادئه في العطاء والخدمة حاضرة في الكنيسة القبطية، مستمرة في رسالتها تجاه كل من يحتاج إلى يد العون.

مقالات مشابهة

  • الاضطرابات بالشرق الأوسط ترفع أسعار النفط.. والذهب يسجل ذروة قياسية للمرة الثانية خلال أسبوع
  • ما هي الممرات المائية التي تسعى أمريكا للسيطرة عليها بالشرق الأوسط؟
  • أستاذ علوم سياسية: قصف غزة له أهداف سياسية ومصالح إدارة نتنياهو وترامب توافقت عليه
  • إطلاق أول برنامج تدريبي في الأمن السيبراني بالشرق الأوسط
  • البابا شنودة الثالث.. أديب وشاعر جمع بين الكلمة والإيمان
  • رئيس الوزراء: افتتاح المتحف المصري الكبير 3 يوليو بحضور عالمي رفيع المستوى
  • سحور قناة هي بمشاركة نجوم الفن والرياضة.. صور
  • تتويج مركز اتصالات بنك مسقط بجائزة "الأفضل بالشرق الأوسط"
  • نشرة الفن | عقد قران رنا رئيس .. بعد حصولها على الجنسية السعودية .. أبرز المعلومات عن الإعلامية ريم النجم
  • أفضل 7 دقائق في رمضان.. تفاعل كبير وإشادات من نجوم الفن ببرنامج قطايف لـ سامح حسين