مواليد برج القوس يتميزون بروحهم الحرة وحبهم للاستكشاف والمغامرة، هم أشخاص مفعمون بالطاقة الإيجابية، ويعشقون السفر والتعرف إلى ثقافات جديدة، يتمتع القوس بقدرة كبيرة على تحويل الأفكار إلى أفعال، ويتميز بالتفاؤل والانفتاح على الآخرين، يُعرف عنه حبه للحرية والانطلاق، فهو يفضل العيش بعيدًا عن الروتين والقيود.

كما يتميز برج القوس بذكائه وإبداعه، وغالبًا ما يكون له أسلوب مميز في التواصل، إذ يجذب الناس إليه بروحه المرحة وصراحته، وإليك في السطور التالية حظك اليوم الثلاثاء 5 نوفمبر على جميع الأصعدة وبيان أهم مشاهير ذلك البرج:

حظك اليوم على الصعيد المهني

قد تواجه اليوم فرصة مثيرة في العمل تشعل شغفك وتفتح أمامك آفاقًا جديدة، استغل هذه الفرصة لصقل مهاراتك وتوسيع شبكة علاقاتك المهنية، كن مستعدًا لتقديم أفكار جريئة، فقد تجد دعمًا من زملائك أو رؤسائك.

حظك اليوم على الصعيد العاطفي

على الصعيد العاطفي، قد يكون اليوم مناسبًا للتعبير عن مشاعرك تجاه الشريك، فقد يشعر بالراحة في التواصل معك، إذا كنت في بداية علاقة، فاحرص على بناء أساس من التفاهم والاحترام المتبادل.

حظك اليوم على الصعيد الصحي

احرص على تنظيم وقتك بين العمل والراحة لتجنب الإجهاد الزائد، قد تحتاج لبعض التمارين الرياضية لتخفيف الضغوط وتحسين المزاج، جرب تمارين الاسترخاء والتأمل لتصفية الذهن.

مشاهير برج القوس

برج القوس يتميز بشخصياته المغامرة والمفعمة بالحيوية، والعديد من المشاهير الذين ينتمون إليه يتمتعون بالجرأة والإبداع وحب الاستكشاف، من أبرز مشاهير برج القوس:

براد بيت: ممثل أمريكي شهير بأدواره المتنوعة وقدرته على تجسيد شخصيات معقدة.

تايلور سويفت: مغنية وكاتبة أغاني أمريكية، تُعرف بموهبتها في الكتابة وإعادة ابتكار نفسها في موسيقى البوب والكانتري.

بريتني سبيرز: نجمة البوب الأمريكية، حققت شهرة كبيرة في بداية الألفية واستمرت كأيقونة في عالم الموسيقى.

جاي زي: مغني راب ومنتج أمريكي وزوج المغنية بيونسيه، يُعرف بنجاحه في صناعة الموسيقى وريادته في الأعمال.

والت ديزني: مؤسس شركة ديزني وصانع الشخصيات الشهيرة مثل ميكي ماوس، أسهم في إبداع العديد من أفلام الرسوم المتحركة.

كريستينا آغيليرا: مغنية أمريكية، معروفة بصوتها القوي وأدائها المميز، وحققت العديد من النجاحات في مجال الموسيقى.

بروس لي: أسطورة الفنون القتالية والممثل الأمريكي الصيني، الذي أثرت أفلامه في الثقافة الشعبية.

نجيب محفوظ: الكاتب المصري الحائز على جائزة نوبل في الأدب، والمعروف برواياته التي تجسد الحياة المصرية بعمق فلسفي.

ستيفن سبيلبرغ: مخرج ومنتج أمريكي، قدم العديد من الأفلام الناجحة مثل E.T. و Jurassic Park و Schindler's List.

كاثرين هيبورن: ممثلة أمريكية من زمن السينما الذهبية، فازت بأربع جوائز أوسكار.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حظك اليوم برج القوس عالم الأبراج برج القوس اليوم برج القوس على الصعید برج القوس

إقرأ أيضاً:

"البطاقة الذهبية" الأميركية.. خطوة جريئة في سياسة الهجرة

أثار اقتراح الرئيس دونالد ترامب طرح تأشيرة "البطاقة الذهبية" للأثرياء بقيمة 5 ملايين دولار جدلا واسعا، لكن هناك أمرا واحدا واضحا، وهو إعلان قوي عن انفتاح الولايات المتحدة على أصحاب الثروات الكبيرة الذين يرغبون في الاستثمار والمساهمة في الاقتصاد الأميركي.

ويرى رياز جعفري المحامي المتخصص بالهجرة والمستشار في التنقل العالمي للعائلات فائقة الثراء، أن هذه المبادرة خطوة إيجابية إلى الأمام.

تاريخيا، كانت الولايات المتحدة الوجهة الأولى للموهوبين والأثرياء والطموحين الذين يبحثون عن الفرص الاقتصادية والأمن.

وكان برنامج تأشيرة المستثمر المهاجر EB-5، الذي تم إطلاقه في عام 1990، أحد هذه المسارات التي أتاحت للمستثمرين الأجانب الحصول على الإقامة من خلال ضخ رأس المال في الاقتصاد الأميركي.

ولكن مع مرور الوقت، غرق البرنامج في روتين البيروقراطية وادعاءات الاحتيال وعدم الكفاءة، مما جعله أقل جاذبية للمستثمرين.

لذلك، يمكن لاقتراح ترامب، إذا تمت هيكلته بشكل صحيح، أن يقدّم بديلا جديدا ويوفر تعزيزا مباشرا للاقتصاد.

نهج اقتصادي سليم

نظريا، يمكن لبرنامج تأشيرة "البطاقة الذهبية" الذي طرحه ترامب أن يولد تريليونات الدولارات من الإيرادات، "إذا قمنا ببيع مليون، فهذا يعني 5 تريليونات دولار"، هكذا صرّح ترامب من المكتب البيضاوي في 25 فبراير.

وبالرغم من أن احتمال الوصول إلى مثل هذه الأرقام محل جدل، فإن الفكرة نفسها تمثّل حجة مقنعة: لماذا لا ندعو أثرى أثرياء العالم للاستثمار في الولايات المتحدة مقابل الحصول على الإقامة الدائمة؟.

على عكس أنواع التأشيرات الأخرى التي تتطلب مبررات واسعة تستند إلى المهارات، أو إيجاد فرص العمل، أو لمّ شمل الأسرة، أو الأسباب الإنسانية، فإن برنامج "البطاقة الذهبية" بسيط: ادفع 5 ملايين دولار واضمن الحصول على مكان في الولايات المتحدة.

هذا يلغي المراحل البيروقراطية والذاتية التي عانت منها برامج الهجرة الأخرى لمدة طويلة. بالإضافة إلى ذلك، عند مقارنة البرنامج مع نظم الهجرة الاستثمارية الأخرى في أماكن مختلفة من العالم، مثل مالطا أو البرتغال أو اليونان، فإن "البطاقة الذهبية" الأميركية تُعَدّ من بين أكثر البرامج المرموقة والمرغوبة.

انتصار للاقتصاد الأميركي

جلب الأفراد ذوي الثروات الفائقة لا يتعلق فقط بمبلغ الخمسة ملايين دولار المدفوع مسبقا، فهؤلاء المستثمرون يجلبون أعمالهم وشبكات علاقاتهم وإمكانيات خلق فرص العمل. يشترون المنازل، وينفقون على المنتجات الفاخرة، ويستثمرون في الشركات الناشئة، ويساهمون في الأعمال الخيرية. لذا، فإن التأثير الاقتصادي المضاعف للسماح لمزيد من الأثرياء بالاستقرار في الولايات المتحدة هائل.

في الوقت الذي تلوح فيه مخاوف الديون الوطنية في الأفق، فإن طرح برنامج يضخ المليارات، وربما حتى تريليونات الدولارات، مباشرة في الاقتصاد دون زيادة الضرائب هو حل عملي ومبتكر. وهذه سردية مختلفة بشكل ملحوظ عن تصريحات ترامب السابقة حول الهجرة، التي غالبًا ما ركزت على القيود والضوابط. فعوضًا عن ذلك، يرسل هذا البرنامج رسالة واضحة: أميركا ترحب بالأعمال التجارية.

رسالة أكثر إيجابية لإفريقيا والأسواق الناشئة

أثارت تصريحات ترامب الأخيرة، التي أشار فيها إلى إمكانية قدوم الأفارقة إلى الولايات المتحدة كلاجئين، انتقادات لكونها غير ملائمة ومتعالية. بدلًا من ربط الهجرة بالأزمات واليأس، قدّم برنامج "البطاقة الذهبية" مسارًا طموحًا للأفارقة ومواطني الأسواق الناشئة الأخرى.

في جميع أرجاء أميركا اللاتينية وآسيا وآسيا الوسطى وإفريقيا، هناك فئة متنامية من الأفراد ذوي الثروات الكبيرة الذين يبحثون عن بيئات مستقرة للاستثمار فيها وتربية جيلهم القادم. لطالما كانت أميركا الخيار الأول، متقدمة على كندا والمملكة المتحدة وأوروبا وأستراليا في جذب هذه المجموعة، لكن الأفكار المسبقة حول أجزاء من عالمهم حالت دون منحهم الضوء الأخضر. يمكن لبرنامج "الإقامة الذهبية" المنظم بشكل جيد أن يغيّر هذه الديناميكية.

على سبيل المثال، يستثمر العديد من الأفارقة الأثرياء بالفعل في العقارات وشركات التكنولوجيا والشركات الناشئة في الولايات المتحدة. لذا، فإن توفير مسار مبسط لحصولهم على الإقامة الدائمة من شأنه أن يعزز التزامهم بأميركا كمركز لأعمالهم ووطن ثانٍ، كما أنه سيعاكس الروايات القائلة بأن الولايات المتحدة أصبحت أقل ترحيبًا بالأجانب.

التحديات والاعتبارات

بالطبع، هناك مخاوف مشروعة حول برنامج "الإقامة الذهبية". أحد الأسئلة الرئيسية هو كيفية تدقيق حكومة الولايات المتحدة للمتقدمين.

أشار ترامب إلى أنه لن يكون هناك الكثير من القيود على الطلبات بحسب الجنسية أو العرق، على الرغم من أن أشخاصًا محددين قد يواجهون التدقيق. في حين أن الانفتاح أمر يستحق الثناء، فإن ضمان عدم تحول البرنامج إلى باب لدخول الأموال غير المشروعة أو الأشخاص ذوي الأجندات المريبة يعد أمرًا بالغ الأهمية.

بالإضافة إلى ذلك، ستكون الاعتبارات الضريبية عاملًا مهمًا في تحديد نجاح هذا البرنامج. قد يحتاج العديد من الأفراد ذوي الثروات الكبيرة إلى مساعدة قانونية إضافية إذا أصبحوا خاضعين للضرائب الأميركية في جميع أرجاء العالم.

إن هيكلة "البطاقة الذهبية" مثل التأشيرات الذهبية الشهيرة في أوروبا قد تكون تذكرة ترامب الرابحة. عندما أعلن ترامب عن "البطاقة الذهبية" في 25 فبراير، ألمح إلى أن هؤلاء الأفراد سيكونون معفيين من الضرائب الأميركية على الدخل غير الأميركي، تمامًا مثل نظام غير المقيم الملغى في المملكة المتحدة. إذا كانت المعاملة الضريبية الملائمة جزءًا من عرض "البطاقة الذهبية"، فسيكون ذلك بمثابة تغيير هائل، وبلا شك سيكون جذابًا جدًا لأثرى العائلات في العالم.

سواء على أساس الجدارة أم لا، فإن الحصول على جنسية ثانية ليس أمرًا جديدًا، ولكن خلال العقدين الماضيين تمت مناقشته بصورة أكثر علنية، وحتى الترويج له بهدوء في بعض "الوجهات المرموقة الأوروبية".

كوني ساعدت المئات من أصحاب الثروات الضخمة في الحصول على الإقامة والجنسية في جميع أنحاء العالم، أعتقد أن "البطاقة الذهبية" هي في الأساس فكرة جيدة جدًا. إنها تُقر بأن الهجرة ليست لعبة محصلتها صفر، بل هي أداة يمكن، عند استخدامها بشكل استراتيجي، أن تعزز صورة الاقتصاد وتخلق مجالات جديدة لفرص واعدة ومزدهرة.

بالنسبة للعائلات التي تبحث عن بيئة حديثة ومبتكرة مثل الولايات المتحدة، حيث يتوفر تعليم عالٍ من المستوى الأعلى إلى جانب الوصول إلى أسواق رأس المال لتوسيع أعمالهم، فإن هذا البرنامج يمثل دعوة متجددة. لطالما كانت أميركا أرض الفرص، وإذا تم تنفيذ هذا البرنامج بشكل جيد، فقد يعزز هذا الإرث بطريقة تعود بالنفع على كل من الولايات المتحدة وأولئك الذين اكتشفوا مؤخرًا مزايا الرأسمالية.

بدلًا من رفض هذه المبادرة بشكل قاطع، ينبغي على صناع السياسات العمل على تحسينها، وضمان أن تكون شفافة وعادلة ومتوافقة مع المصالح الاقتصادية طويلة الأجل لأميركا. وإذا تم تنفيذها بشكل صحيح، فقد يمثل برنامج "البطاقة الذهبية" تحولًا جذريًا في كيفية تعامل الولايات المتحدة مع الهجرة ذات القيمة العالية، تحولًا يعزز مكانتها كوجهة رائدة لأفضل العقول والكفاءات في العالم.

مقالات مشابهة

  • "البطاقة الذهبية" الأميركية.. خطوة جريئة في سياسة الهجرة
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الجمعة 14 مارس 2025 على الصعيد المهنى والعاطفى والصحى
  • برج القوس| حظك اليوم الجمعة 14 مارس 2025.. تحقيق نتائج جيدة
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الجمعة 14 مارس 2025 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي
  • في اليوم العالمي للكلى: جهود متواصلة من وزارة الصحة لتقديم أفضل ‏الخدمات الصحية للمرضى وتخفيف الأعباء المادية  ‏
  • وقف الدعم على المشتقات البترولية.. خبير: خطوة جريئة نحو بناء اقتصاد مرن
  • أسعار الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء بختام التعاملات
  • تحديث مباشر لـ الأخضر.. سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري الثلاثاء 11 مارس 2025
  • سعر الذهب في الكويت ختام تعاملات اليوم الثلاثاء
  • سعر الذهب اليوم الثلاثاء 11 مارس 2025 في الصاغة بعد الارتفاع الأخير