بيومي فؤاد: إستوديوهات الحصن تدعو للفخر.. ووجدت تطورا تكنولوجيا عظيما
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
أكد الفنان بيومي فؤاد، أن إستوديوهات الحصن تدعو للفخر، مشيرا إلى أنه سعيد بما يتم داخل المملكة العربية السعودية، خاصة في التطور الكبير في المسرح والفن.
بيومي فؤاد يحتفل بالعرض الخاص لـ فيلم بنسيون دلال أشرف عبد الباقي: إمكانيات استديوهات الحصن ضخمة وتجذب أي فنان للعمل بسهولةوقال بيومي فؤاد، خلال تصريحات لبرنامج “الحكاية"، عبر فضائية “أم بي سي مصر”، أنه سعيد بما يتم من تطور تكنولوجي كبير داخل المملكة، مؤكدا أن المستشار تركي أل الشيخ يقدم الكثير للفن، من إنجازات كبيرة.
وتابع الفنان بيومي فؤاد، أن إستوديوهات الحصن عظيمة، مؤكدا أنه سيساهم في العمل بسهولة كبيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بيومي فؤاد استديوهات الحصن المملكة العربية السعودية المسرح الفن بیومی فؤاد
إقرأ أيضاً:
«IoT Misr» تناقش تكامل إنترنت الأشياء مع تكنولوجيا الجيل الخامس بمنتدى «القومي للاتصالات»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك المهندس عمرو نور، رئيس مجلس إدارة شركة IoT Misr المتخصصة في حلول إنترنت الأشياء والمدن الذكية، في جلسة نقاشية خلال منتدى المعهد القومي للاتصالات (NTI) تحت عنوان "تقارب الاتصال من الجيل القادم وتكامل إنترنت الأشياء على نطاق واسع".
وافتتح المنتدى الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الذي ألقى كلمة تناول فيها مستقبل التكنولوجيا والاتصالات في تعزيز المدن والمجتمعات الذكية.
وينعقد المنتدى تحت شعار "تكنولوجيا الجيل الخامس وما بعدها: تمكين المدن والمجتمعات الذكية المستدامة في الدول العربية"، بتنظيم من المعهد القومي للاتصالات (NTI) وبرعاية كل من الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) ووزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرية.
وفي كلمته، سلط المهندس عمرو نور الضوء على دور تكنولوجيا الجيل الخامس في تعزيز البنية التحتية للمدن الذكية في مصر، مؤكدًا أن السوق المصرية أحرز تقدمًا ملموسًا في تطبيق أحدث تقنيات المدن الذكية على مستوى عالمي.
وأضاف "نور" أن تكنولوجيا الجيل الخامس تُعد عنصرًا حيويًا لتحقيق أقصى استفادة من عمليات الرقمنة التي أُنجزت في المدن الذكية، مشيرًا إلى أن تفعيل هذه التكنولوجيا يساهم في تعزيز كفاءة الخدمات وزيادة الاستدامة، مما يدفع مصر إلى مركز متقدم في مجال التحول الرقمي.
ناقش الخبراء خلال الحدث أهمية مواءمة التعليم عبر الحدود مع الأولويات التنموية الإقليمية، مع تقديم رؤى عملية لمستقبل التعليم المستدام في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.