خطة الدولة لتحويل مطروح إلى مركز عالمي للتجارة.. تضم أكبر ميناء تجاري
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
تشهد محافظة مطروح في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، طفرة غير مسبوقة بكل القطاعات والمجالات، لم تشهدها طوال العقود الماضية، وعلى رأسها السياحية والتعليمية والخدمية والاستثمارية، والطرق والكباري والأنفاق، والتي يتمّ تنفذها على أرض المحافظة بالتعاون مع جميع الوزارات والجهات المعنية بالدولة للمساهمة ي توفير فرص عمل لأهالي مطروح.
وتستعرض «الوطن» في السطور التالية، خطة واهتمام الدولة بتحويل مطروح إلى مركز عالمي للتجارة واللوجستيات، في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي.
- تمّ افتتاح المرحلة الأولى من إنشاء أكبر ميناء تجارىي غرب البلاد بمدينة النجيلة غرب مرسى مطروح بحوالي 70 كيلومترًا.
- يضم 970 مترًا ميناء تجاري للحاويات.
- ويضم 400 متر رصيف سياحي.
- ويضم 600 متر للمراكب الصب سعة 70 ألف طن مما يسهم في عمليات التصدير والاستيراد.
- يضم غاطس فريد من نوعه يصل عمقه إلى 17 مترًا.
- كما يضم الميناء منطقة لوجستية بمساحة 2000 فدان.
- يضم مصانع للدواجن والاستزراع السمكي، بالشكل الذي يحقق به الميناء نقلة نوعية من خلال تطوير أعمال النقل البحري اللوجستي على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: توجيهات الرئيس السيسي بتأهيل الأئمة يحقق أهداف التنمية الشاملة
ثمن القبطان محمود جبر نائب رئيس حزب المؤتمر وأمين القاهرة، توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم خلال كلمته بحفل تخرج الدورة الثانية لتأهيل أئمة وزارة الأوقاف من الأكاديمية العسكرية، بضرورة وضع برنامج تدريبي متكامل للأئمة والدعاة يهدف إلى صقل مهارات الأئمة علميًا وثقافيًا وسلوكيًا في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز المنظومة الدينية وتطوير أدائها، مؤكدًا أن هذه الخطوة سيكون لها دور محوري في الارتقاء بمستوى الأداء الدعوي وتعزيز الفهم العميق للقضايا الفكرية والتحديات المعاصرة.
وأكد القبطان محمود جبر، أن التوجيهات الرئاسية تأتي في إطار استراتيجية الدولة الشاملة لتجديد الخطاب الديني، والذي يُعد ركيزة أساسية لمواجهة التطرف والفكر المتشدد، وتعزيز قيم الاعتدال والوسطية التي تمثل جوهر الدين الإسلامي السمحة، موضحا أن دعم الأئمة يسهم في إعداد جيل من الدعاة القادرين على حمل الرسالة الإسلامية بفكر مستنير ووسطي، بما يحقق أهداف التنمية الشاملة ورؤية مصر 2030.
وأضاف نائب رئيس حزب المؤتمر، أن تطوير المهارات العلمية للأئمة وتزويدهم بأحدث المناهج الشرعية التي تربط بين الأصالة والمعاصرة، وتعزيز الثقافة العامة لديهم، يساهم بشكل مباشر على قدرتهم في مواجهة التحديات الفكرية عبر أدوات عصرية مقنعة.
وأشار إلى أن تجديد الخطاب الديني سينعكس إيجابًا على تعزيز التماسك الاجتماعي ومحاربة الأفكار الهدامة، وأيضا دعم جهود الدولة في بناء الإنسان، وتقديم صورة مشرقة عن الإسلام تواكب متطلبات العصر دون المساس بثوابت الأمة.