فضيحة| شوبير: استبعاد 10 لاعبين من منتخب مصر للشباب بسبب تزوير أعمارهم
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد شوبير عن تطور مفاجئ وصادم داخل معسكر منتخب مصر لكرة القدم لمواليد 2008، حيث تم اكتشاف وجود 10 لاعبين "فوق السن" ضمن صفوف المنتخب.
وقال شوبير في تصريحات تلفزيونية: "تم اكتشاف أن هناك 10 لاعبين فوق السن في منتخب مصر لمواليد 2008، وقرر اتحاد الكرة استبعادهم، وهم: محمد إيهاب وعمر ياسر من الزمالك، عبد الرحمن نصير وعمر حسام من نادي إنبي، عصام جمال محمد جابر من الاتحاد السكندري، محمد طارق من المقاولون، عمرو تامر من نادي سموحة، زياد شاكر من الإسماعيلي، وعبد التواب محمد من حرس الحدود.
وأضاف شوبير: “لو كان فيهم لاعب من الأهلي؛ كنت هقول اسمه أول واحد، ولو هتقولوا إني بحسبها أهلي وزمالك؛ احسبوها زي ما أنتوا عايزين، عشان مينفعش يبقى عندي ابن بيتعب عشان يلعب كورة وييجي واحد ضارب بطاقة وياخد مكانه”.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بسبب فضيحة التسريبات من مكتبه.. نتنياهو في مرمى نيران المعارضة الإسرائيلية
بسبب اشتعال الساحة الإسرائيلية بعد انتشار فضيحة التسريبات الخاصة بوثائق سرية تتعلق بالحرب على غزة، أصبح رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في مرمى المعارضة التي اتهمته بأنه غير جدير بقيادة الاحتلال الإسرائيلي.
بسبب التسريبات.. نتنياهو في مرمى المعارضةوبسبب التسريبات، وجّهت المعارضة الإسرائيلية، انتقادات شديدة لرئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو التي أثارت جدلاً واسعًا في الأوساط السياسية الإسرائيلية.
وفي بيان مشترك، وصف زعيما المعارضة يائير لابيد وبيني جانتس، نتنياهو بأنه «غير جدير بقيادة إسرائيل»، متهمين إياه باستخدام أسرار الدولة لأغراض سياسية.
وصرّح لابيد قائلاً: «إذا كان دفاع نتنياهو بشأن التسريبات صحيحًا، فهو غير مؤهل لقيادة إسرائيل»، مؤكدا ضرورة التحقق مما إذا كان نتنياهو على علم بواقعة التسريب، ومن جانبه، اعتبر بيني غانتس، الوزير السابق في حكومة الحرب الإسرائيلية، أن القضية ليست مجرد اشتباه في تسريب، بل «متاجرة بأسرار الدولة لأهداف سياسية».
الكشف عن المتهم في تسريب الوثائقوكانت وسائل إعلام عبرية قد كشفت أن أحد مساعدي نتنياهو، والذي عمل معه منذ بداية العدوان على غزة، هو من بين المشتبه بهم في خرق أمني تضمن تسريب معلومات استخباراتية سرية للغاية.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن المساعد شارك في اجتماعات أمنية مهمة على الرغم من فشله في اجتياز فحص أمني، مما زاد من مخاوف الأوساط الأمنية.
وأدت هذه التسريبات إلى تفاقم التوتر وانعدام الثقة بين نتنياهو وجيش الاحتلال وأجهزة الاستخبارات من جهة أخرى، خاصة بعد الإخفاقات الأمنية إثر تنفيذ عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر.
وأكد القاضي مناحيم مزراحي، من محكمة الصلح الإسرائيلية، أن التحقيقات تشمل جهاز الأمن العام والشرطة وجيش الاحتلال الإسرائيلي في هذه القضية التي يعتبر أنها أضرت بتحقيق أهداف الحرب.
وتم الكشف عن معلومات جديدة حول المتهم الرئيسي في فضيحة تسريب وثائق سرية من مكتب نتنياهو، حيث تأكد أن المتهم هو إيلي فيلدشتاين، المتحدث باسم نتنياهو، وفقًا لما نشرته صحيفة "واينت" العبرية.
وأوضحت المعلومات أن فيلدشتاين، البالغ من العمر 32 عامًا، عمل سابقًا لدى وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير قبل التحاقه بمكتب نتنياهو قبل عام. كما ذكرت المحكمة الإسرائيلية، بعد رفع جزء من حظر النشر على القضية، أن فيلدشتاين كان قد خدم في الجيش الإسرائيلي ضمن مكتب الناطق الإعلامي، مما منحه الاطلاع على تفاصيل أمنية حساسة.