أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة محمد بن راشد: هدفنا ترسيخ الروح الواحدة والجهود الموحدة لخدمة الاتحاد وشعب الاتحاد طحنون بن زايد: تسريع التحول الرقمي والابتكار لرفاهية البشر

تعرض «كراكال»، الشركة الرائدة إقليمياً في تصميم وإنتاج الأسلحة النارية عالية الأداء والتابعة لمجموعة «ايدج»، أحدث منتجاتها من الأسلحة التجارية وبنادق الصيد في معرض الشرق الأوسط للصيد، الذي سيقام في سكاي دايف دبي، من 7 إلى 10 نوفمبر.


وخلال الحدث السنوي، تعرض «كراكال» مجموعتها الكاملة من الأسلحة النارية التجارية، بالإضافة إلى الذخيرة ذات العيار الصغير من شركة «لهب» للذخائر الخفيفة التابعة لمجموعة «إيدج، وهي الشركة الوحيدة المنتجة للذخيرة في دولة الإمارات العربية المتحدة.
كما تعرض«كراكال» مجموعة مميزة من بنادق الصيد الفاخرة من«شركة أسلحة ليوا الإماراتية» و«شركة ميركل الألمانية» التابعة لشركة «كراكال»، وتختص بصناعة بنادق الصيد الفاخرة.
من جهته، قال حمد العامري، الرئيس التنفيذي لشركة كراكال: «يُعد معرض الشرق الأوسط للصيد منصة مثالية لتعزيز علاقاتنا المشتركة بمجتمعات الرماية والصيد في المنطقة. وسنعرض خلال الحدث أحدث تقنيات الأسلحة النارية المتاحة للرماة. وإلى جانب أسلحتنا النارية المصنوعة في دولة الإمارات والمتميّزة في الأسواق العالمية، سنعرض أيضاً مجموعة فريدة من بنادق الصيد التي تم تطويرها لتوفير مستوى رائد للدقّة في الصناعة. وبينما نُقدّم أسلحة نارية عالية التنافسية، فإننا نتطلّع بدورنا إلى لعب دور متزايد الأهمية في تنمية مجتمعات الصيد والرماية على امتداد دولة الإمارات العربية المتحدة».
وضمن فئة «9 ملم»، ستعرض «كراكال» مسدسات من طراز« CARACAL EF»، و«CARACAL F GEN II القتالية»، ومسدس«CARACAL 2011 » الرياضي، حيث سيتم طرح مجموعة مختارة من التكوينات والألوان، إلى جانب الرشاش الخفيف عيار9 ملم المعروف «CMP9».
كما سيتم أيضاً عرض مسدس «ليوا»، المزدان بقصيدة عربية منقوشة بالذهب على بدن المسدس، تتخلّله معالم ثقافية مطليّة بالذهب الأصفر والبلاتين على المقبض.
ومن بين البنادق عالية الأداء المعروضة: البندقية الهجومية « CAR 816» ذات الأطوال المتعددة للسبطانة، وبندقية القنص« CSR 308 » عيار«308. Winchester».
كما ستضمّ بنادق الصيد المعروضة من ميركل بندقية «Helix Speedster»، و«Helix Black»، بالإضافة إلى«K5» ذات الطلقة الواحدة، و«Jaeger10» عيار (.223 Rem.) وبنادق الصيد «Anschütz».
كما ستعرض «أسلحة ليوا» بندقية «Chayeh Z20»، بالإضافة إلى بنادق الصيد من طراز «Saktoon».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: شركة كراكال إيدج الإمارات مجموعة إيدج الأسلحة بنادق الصید

إقرأ أيضاً:

هل اقترب وقف إطلاق النار في الشرق الأوسط؟

أكد الكاتبان الصحافيان صادق إمامي وحسين زينالي ضرورة وقف إطلاق النار وسط تصاعد العنف بين إسرائيل وإيران، حيث تتأرجح المنطقة على شفا حرب شاملة محتملة.

التدخل الدبلوماسي ليس ممكنا فحسب، بل إنه أمر ضروري

وتصاعد هذا الصراع بسرعة منذ الضربة الصاروخية الإسرائيلية على الأراضي الإيرانية في 26 أكتوبر (تشرين الأول)، مما يشير إلى تحول كبير في الأعمال العدائية، حيث تفكر إيران في رد قوي. ضرورة الحل الدبلوماسي

ورأى الكاتبان في مقال مشترك بموقع "آسيا تايمز" أن الحل الدبلوماسي ضروري لمنع المزيد من زعزعة الاستقرار التي قد تجتذب الدول المجاورة والولايات المتحدة وحلفاءها إلى دائرة الصراع.
وأوضح الكاتبان أن القيادة الإيرانية، بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، تنظر إلى هذا الأمر باعتباره مسألة دفاع عن النفس. وصرح المرشد الأعلى الإيراني آية الله خامنئي وغيره من كبار المسؤولين بأن تصرفات إسرائيل لا يمكن أن تمر دون رد، لأن التقاعس عن العمل قد يشكل سابقة خطيرة ويشير إلى إضعاف موقف إيران على المستويين الإقليمي والمحلي. 

Now is the moment for a Middle East ceasefire https://t.co/e7PRZNsOAl via @asiatimesonline

— Nino Brodin (@Orgetorix) November 1, 2024

وأشار الكاتبان إلى أن موقف طهران معتدل بسبب إدراك المخاطر المرتبطة بحرب شاملة؛ ومع ذلك، فإن إيران حريصة على عدم تآكل "الخطوط الحمراء" التي حافظت عليها تاريخياً.

فرصة نادرة للتدخل وأوضح الكاتبان أن الوضع الحالي يمثل فرصة نادرة للتدخل الدبلوماسي. ومن الممكن أن يوفر وقف إطلاق النار لإسرائيل استراتيجية عملية للخروج من حملة عسكرية مكلفة، والتي على الرغم من تحقيقها أهدافاً قصيرة الأجل ضد حماس وحزب الله، فإنها أسفرت عن خسائر كبيرة. ارتفاع أعداد القتلى الاسرائيليين

ولفت الكاتبان النظر إلى الخسائر التي تكبدتها إسرائيل، مشيرين إلى العدد المرتفع من الضحايا، بما في ذلك مقتل 890 جندياً وضابطاً وإصابة ما يقرب من 5000 شخص بين 7 و25 أكتوبر (تشرين الأول).

علاوة على ذلك، تم تدمير الأصول العسكرية الرئيسة، بما في ذلك الدبابات المتقدمة والطائرات دون طيار.

ويشير إمامي وزينالي إلى أن هذه الخسائر ساهمت في تنامي السخط العام في إسرائيل، حيث أعربت أسر الجنود والرهائن الذين سقطوا عن إحباطها إزاء نهج الحكومة.

حرب استنزاف

ورأى الكاتبان أن استراتيجية إسرائيل الحالية تخاطر بدفع البلاد إلى صراع مطول وغير مستدام، أشبه بحرب استنزاف.

وهما يحذران من أن العناصر المتشددة في إسرائيل يجب أن تتذكر دروس حرب العراق عام 2003، والتي فشلت في نهاية المطاف في كبح نفوذ إيران وتركت المنطقة غير مستقرة. 

She and the Biden WH having been using this exact rhetoric since last May, it’s not new or meaningful at all. The issue is that they simply redefined the phrases “ceasefire” and “ending the war” so they now just mean restatement of surrender demands https://t.co/QcVom0MUII

— Adam Johnson (@adamjohnsonCHI) November 4, 2024

وقال الكاتبان إن جماعات مثل حزب الله وحماس ليست كيانات عسكرية فحسب، بل هي أيضاً جهات فاعلة اجتماعية وسياسية، راسخة بعمق داخل مجتمعاتها. وبالتالي، فإن الانتصارات العسكرية وحدها قد لا تضعف نفوذها بشكل كبير، حيث تؤدي هذه الجماعات أدواراً أساسية خارج ساحة المعركة.
وعلى المستوى الدولي، سلط الكاتبان الضوء على حقيقة أنه في حين قد يتوقع البعض في إسرائيل الدعم من إدارة أمريكية مستقبلية تحت قيادة دونالد ترامب، فإن الاعتماد على التدخل الأمريكي قد يكون قصير النظر.

وفضل ترامب العقوبات على العمل العسكري المباشر خلال فترة ولايته الأولى وتجنب توريط الولايات المتحدة في صراع الشرق الأوسط.

علاوة على ذلك، فإن الدعم العام في الولايات المتحدة لمزيد من المشاركة في المنطقة منخفض، مما يعكس نفوراً متزايداً من الصراعات المكلفة في العراق وأفغانستان.
وقال الكاتبان إن الولايات المتحدة، التي تقدم بالفعل مساعدات كبيرة لإسرائيل، ستواجه ضائقة مالية أكبر إذا توسعت الأعمال العدائية.

وتقدر جامعة براون أن الولايات المتحدة خصصت ما يقرب من 22.76 مليار دولار لإسرائيل خلال العام الماضي وحده.

وأشار الكاتبان إلى أن هذا الاستثمار الضخم يؤكد الحافز الذي يدفع الولايات المتحدة إلى السعي إلى حل دبلوماسي لمنع الضغط الإضافي على الموارد، والتي يمكن توجيهها بخلاف ذلك إلى المخاوف المحلية والاستراتيجية الملحة.

الأولويات الاستراتيجية الأمريكية

وأوضح الكاتبان أن الصراع الأوسع في الشرق الأوسط من شأنه أن يحول تركيز الولايات المتحدة بعيداً عن أولوياتها الاستراتيجية، مثل مواجهة النفوذ الروسي والصيني في مناطق مثل بحر الصين الجنوبي وأوروبا الشرقية. ويدعم هذا التشتيت المحتمل الحجة لصالح وقف إطلاق النار، مما يسمح للولايات المتحدة بالتركيز على أهدافها العالمية دون الانخراط في صراع مطول آخر في الشرق الأوسط.
وشدد الكاتبان على أن التدخل الدبلوماسي ليس ممكنا فحسب، بل إنه أمر ضروري. فبالنسبة لإيران، يعد الانتقام ضرورياً للدفاع عن النفس والحفاظ على النفوذ الإقليمي. ولكن إطالة أمد هذا الصراع المكلف قد يؤدي بإسرائيل إلى مستنقع أعمق مع القليل من المكاسب.
ويمكن للولايات المتحدة، التي تدرك بالفعل حدودها الخاصة، أن تلعب دوراً محورياً في الدعوة إلى وقف إطلاق النار.

ورأى الكاتبان أن الهدنة التي يتم التفاوض عليها بعناية الآن من شأنها أن تفيد جميع الأطراف، وتقدم مساراً نحو الاستقرار، وتجنب المنطقة المزيد من المعاناة.

مقالات مشابهة

  • تحدّد الموعد.. متى سيعود هوكشتاين إلى الشرق الأوسط؟
  • شركة تعرض أسلحة لإسقاط طائرات الدرون العسكرية في معرض الطيران الدولي بمراكش
  • ضبط عامل بتهمة إدارة ورشة لتصنيع الأسلحة النارية في الفيوم
  • ضبط مواطن حول منزله ورشة لتصنيع الأسلحة النارية بالفيوم
  • هل اقترب وقف إطلاق النار في الشرق الأوسط؟
  • واشنطن: وصول قاذفات بي-52 إلى الشرق الأوسط
  • قاذفات بي-52 الأميركية تصل الشرق الأوسط
  • القيادة المركزية الأمريكية: وصول قاذفتين من طراز بي 52 إلى الشرق الأوسط
  • الثقافة تنظم معرض "لوحة لكل بيت" للفنانة أمل حسين بالأوبرا