برسالة رومانسية.. محمد العمروسي يهنئ مي فاروق بعيد الحب
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
رد الفنان محمد العمروسي، بطريقة غير مباشرة على الشائعات التي ترددت مؤخرا بشأن انفصاله عن المطربة مي فاروق بعد فترة خطوبة قصيرة.
ونشر محمد العمروسي، صورة تجمعه بمي فاروق يهنئها بعيد الحب، قائلا: «كل يوم وأنا بحبكِ أكتر، كل ثانية حبك جوايا بيزيد أنتي أحلى حاجة حصلتلي كنت مستنيكي من زمان يا ست البنات ربنا يحفظك يا نصي الحلو، بحبك، كل سنة وأنتي معايا Happy valentine my heart».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Mohamed Saed El Amrosy (@mohamed.elamrosyy)
آخر أعمال محمد العمروسيمحمد العمروسي شارك مؤخرا في فيلم «أشباح أوروبا»، بطولة هيفاء وهبي ومصطفى خاطر وعباس أبو الحسن وأروى جودة وباسم سمرة، وعدد آخر من الفنانين، وهو قصة كريم فاروق، وسيناريو وحوار أمين جمال ومحمد أبو السعد وشريف يسري، وإخراج محمد حماقي.
وتدور أحداث الفيلم حول إنجاب زوجة لستة توائم، ما يضطر الزوج لبيع 3 من أبنائه بسبب الفقر، وعندما تكتشف الزوجة، تقرر ترك زوجها والسفر للخارج.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد العمروسي مي فاروق المطربة مي فاروق محمد العمروسی
إقرأ أيضاً:
تصاعد عمليات القمع بحق الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو
قال نادي الأسير الفلسطيني، إنّ إدارة سجون العدو الإسرائيلي تواصل جرائمها الممنهجة والمنظمة بحق الأسرى والمعتقلين، وما تزال جرائم التّعذيب، والتجويع، والجرائم الطبيّة وعمليات القمع، تخيم على واقع الأسرى.
وأشار النادي في بيان اليوم الاثنين، إلى استمرار انتشار الأمراض بين صفوف الأسرى، وتحديدًا، مرض (الجرب – السكايبوس).
واستنادًا لـ(36) أسيراً تمت زيارتهم مؤخراً، في سجني “النقب”، و”عوفر”، فإن الإفادات تمركزت حول عمليات القمع التي شهدها الأسرى مؤخراً، وما رافقها من عمليات تنكيل، وضرب، واعتداءات بمختلف أشكالها، وكذلك استمرار انتشار المرض بنسبة كبيرة بين صفوفهم، إضافة إلى الجوع الذي تحوّل إلى أداة تعذيب مع مرور المزيد من الوقت وإصابة العديد منهم بنقصان حاد في الوزن وهزال وتعب.
ولفت إلى جملة من التفاصيل الكثيفة، واليومية التي تتعلق بانعدام توفر أدنى مقومات الحياة، ومنها شح الملابس، والأدوات التي يمكن أن تسهم في حفاظ الأسرى على نظافتهم.
واستعرض نادي الأسير مجموعة من الإفادات التي تتعلق بأوضاع سجني” النقب”، و”عوفر”، وتحديداً فيما يتعلق بعمليات القمع من قبل وحدات خاصة استخدمت في السجن النقب الرصاص المطاطي مستهدفة أقدام الأسرى.
وأفاد الأسير (ر. ة) بأن سياسة القمع ما تزال مستمرة وبوتيرة متصاعدة مؤخراً، والتي يرافقها اعتداءات على الأسرى بالضرب المبرح، ورش الغاز، وكذلك استخدام الرصاص المطاطي.
وأوضح أنه جرى مؤخراً اقتحام لقسم (27)، ونتيجة لعملية القمع أصيب عدد من الأسرى.
ولفت الأسير إلى أن الأسرى كافة يعانون من كميات الطعام القليلة، ونوعيتها سيئة، وهذا الأمر ينسحب على الملابس، فهناك شح في الملابس.
وأضاف أن كل أسير يوجد لديه فقط غيار واحد، بالإضافة إلى لباس السجن، ويصعب على الأسرى غسل الملابس، بسبب انعدام وجود غيارات أخرى.