إيرادات فيلم It Ends with Us بالسينمات المصرية
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
حقق فيلم النجمة العالمية بليك ليفلي It Ends with Us إيرادات ضخمة في عطلة نهاية الأسبوع، بلغت قيمتها 100 مليون دولار بالسينمات العالمية منها حوالي ما يقرب من 70 مليون دولار في البوكس أوفيس الأمريكي، كما حقق 16,573,712 جنيه منذ طرحه بالسينمات المصرية.
تفوقت النجمة بليك ليفلي على زوجها ريان رينولدز، بعدما استطاع فيلمها الجديد It Ends with Us أن يتخطى بإيراداته في عطلة نهاية الأسبوع الماضيه 24 مليون دولار، بالتزامن مع فيلم ريان رينولدز Deadpool & Wolverine الذي ينافس ضمن الأفلام المطروحة في دور العرض وبلغت إيراداته حوالي 16 مليون دولار فقط.
كما احتل فيلم بليك ليفلي الجديد It Ends with Us احتل المركز الأول في شباك التذاكر الأمريكي في عطلة نهاية الأسبوع الماضي محققا 24 مليون دولار محليا.
تدور أحداث فيلم بليك ليفلي It Ends with Us، حول ليلي التي تتغلب على طفولة مؤلمة وتبدأ حياة جديدة، ولكنها تلتقى شخص يغير حياتها ويعيدها إلى الماضي.
تلقى الفيلم ردود أفعال إيجابية وحقق نجاحا ساحقا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بقصته الرمانسية وأحداثه المؤثرة التشويقية.
خطف ريان رينولدز الأضواء على السجادة الحمراء برفقة زوجته بليك ليفلي، خلال حضوره العرض الخاص لفيلمها It Ends with Us بعد أيام قليلة من تواجدها معه في انطلاقة فيلمه الناجح أيضا Deadpool & Wolverine.
أحداث فيلم Deadpool & Wolverineفيلم Deadpool & Wolverine تدور أحداثه حول محاولة وولفرين وديدبول إنقاذ العالم من الزوال على يد كاساندرا نوفا، شقيقة البروفيسور تشارلز إكزافير.
أبطال فيلم Deadpool & Wolverineفيلم Deadpool & Wolverine الذي يشارك في بطولته هيو جاكمان مع صديقه ريان رينولدز، تدور أحداثه حول تعاون وولفرين وديدبول لهزيمة عدو مشترك بعد فترة خيبات متكررة.
«الحشاشين» فرصة العمرالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم It Ends with Us إيرادات فيلم It Ends with Us فیلم It Ends with Us ریان رینولدز ملیون دولار بلیک لیفلی فیلم Deadpool
إقرأ أيضاً:
شركة إنتل تتوقع إيرادات أقل من تقديرات المحللين
كشفت شركة إنتل، صانعة الرقائق الأميركية التي تعاني من تحديات كبيرة، الخميس، عن توقعات ضعيفة للإيرادات للربع الحالي، وهو ما جاء دون توقعات المحللين.
وتتوقع إنتل، التي ما زالت تبحث عن مدير تنفيذي دائم بعد مغادرة بات جيلسنغر في ديسمبر الماضي، أن تتراوح الإيرادات بين 11.7 مليار دولار و12.7 مليار دولار للربع الحالي. في حين كان المحللون يتوقعون حوالي 12.9 مليار دولار في المتوسط.
وكانت إنتل تهيمن في وقت من الأوقات على سوق أشباه الموصلات، لكنها تعاني منذ سنوات.
وفي المقابل، أصبحت شركة إنفيديا، التي كانت في يوم من الأيام منافسا أصغر متخصصة في بطاقات الرسومات، واحدة من أبرز الأسماء في الصناعة بفضل أنظمة الرقائق المستخدمة في تدريب الذكاء الاصطناعي.
كما تواجه إنتل ضغوطا متزايدة في أعمالها التقليدية، مثل معالجات الحواسيب الشخصية والرقائق الخاصة بمراكز البيانات.