موقع 24:
2025-03-16@22:27:00 GMT

تسريحات شعر نساء الستينات..بين الساحرة والمجنونة

تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT

تسريحات شعر نساء الستينات..بين الساحرة والمجنونة

كانت ستينيات القرن العشرين جامحة، وشهدت أزياء وتسريحات وأساليب تجميل وماكياج فريدة، وتزامنت مع حركات الحرية والتغيير والحقوق المتساوية، وإعادة كتابة المعايير الراسخة.

وكان لشعر النساء نصيب بارز، من ضمن مخاض التغيير في تلك الفترة، وأصبحت قصات الشهر وتسريحاته من رموز التغيير، واعتبرت أكثر جرأة، وكان للشعر المستعار تقدير خاص، وفيما يلي بعض تسريحات نسائية من الستينات، تتباين بين الساحر منها والأكثر جنوناً، في استبدال واضح لقصات الشعر المنتفخة، والبومبادور، والبودل التي كانت رائجة في العقود السابقة بقصات الشعر المستعارة، والأفرو، والشعر المنتفخ الكلاسيكي.



 

 

 

 

 

 

 

 

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تسريحة شعر

إقرأ أيضاً:

باب المندب قلبُ العاصفة ومهدُ التغيير

أمــين زرعان

وجاء من أقصى اليمن بأسٌ يسعى، يجرف من أفسد وتعدّى، ببأس رجالٍ من حديد، وهمةِ سيدٍ أغلق المحيط. بتهديده جعل ثلاثي الشر يدور حول نفسه، وجعل من بحره وبأس سلاحه الجوي جسرًا يعبر من خلاله الدواء والغذاء إلى أهل غزة، وجعل من بحره كابوسًا يؤرّق “إسرائيل”.

فمرحلة حرب المحيط لا تقتصر على البحرَين الأحمر والعربي فحسب، بل ستصل إلى المحيط الهندي، وُصُـولًا إلى البحر الأبيض المتوسط؛ فليس جديدًا أن نرى المفاجآت من يمن الإيمان والحكمة.

وفي خضم هذه المعركة المتصاعدة، تتجلى معادلة جديدة تفرضها إرادَة لا تنكسر، حَيثُ تتحول المياه الإقليمية إلى خطوط مواجهة، والسماء إلى ساحات استعراض للقوة والإصرار. فبينما كان العدوّ يظن أنه يسيطر على البحر ويفرض هيمنته على أهل فلسطين، جاء الردُّ بما لم يكن في حسبانه؛ فالعمليات النوعية تتوالى، والرسائل النارية التي يرسلها السيد القائد تكتب معادلات جديدة في توازن الردع.

إنها ليست مُجَـرّد معركة عابرة، بل حربٌ استراتيجية تُعيد رسم خرائط النفوذ، وتثبت أن اليد التي تمتد لنصرة المستضعفين قادرةٌ على قلب الطاولة وتغيير قواعد الاشتباك. فما بين مدٍّ وجزر، يبقى البحر شاهدًا على عهدٍ قُطع، وعلى رجالٍ أقسموا ألا يهنأ المحتلّ، ولا ينعم من تآمر وخان.

إذن.. مرحلة حرب المحيط تتجاوز كونها مُجَـرّد عملياتٍ عسكرية، إلى كونها رسالةً للعالم بأن الهيمنة المطلقة باتت وهمًا، وأن زمن الإملاءات بلا رادع قد ولّى؛ فمن البحر الأحمر إلى البحر المتوسط، ومن باب المندب إلى المحيط، ستبقى راية الإرادَة الحرة ترفرف، وستظل المفاجآت سيدة الموقف، ليبقى اليمن عبر التاريخ قلبَ العاصفة، ومهدَ التغيير.

مقالات مشابهة

  • فُرِضَ الحصار وكان وعدُ السيد حقًّا
  • باب المندب قلبُ العاصفة ومهدُ التغيير
  • السودانية “أميرة النساء”
  • رحلة حول العالم.. أفضل الوجهات الساحرة للمسافرين العرب
  • صعدة: استشهاد 4 أطفال وامرأة وإصابة أكثر من 10 بينهم نساء وأطفال في غارات العدوان على منزلين في منطقة قحزة
  • دبي الساحرة تتلألأ ليلاً
  • لهم فضْلُ القديمِ وسابقاته.. عن لغة الشعر النبطي
  • بينهم نساء وأطفال.. أربعة حوادث سير تصيب 14 مدنيًا في ديالى
  • بينهم نساء وأطفال.. أربعة حوادث سير تصيب 14 مدنيًا في ديالى - عاجل
  • "القمر الدموي".. أين ومتى يُمكن مشاهدة هذه الطاهرة الفلكية الساحرة؟