تسريحات شعر نساء الستينات..بين الساحرة والمجنونة
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
كانت ستينيات القرن العشرين جامحة، وشهدت أزياء وتسريحات وأساليب تجميل وماكياج فريدة، وتزامنت مع حركات الحرية والتغيير والحقوق المتساوية، وإعادة كتابة المعايير الراسخة.
وكان لشعر النساء نصيب بارز، من ضمن مخاض التغيير في تلك الفترة، وأصبحت قصات الشهر وتسريحاته من رموز التغيير، واعتبرت أكثر جرأة، وكان للشعر المستعار تقدير خاص، وفيما يلي بعض تسريحات نسائية من الستينات، تتباين بين الساحر منها والأكثر جنوناً، في استبدال واضح لقصات الشعر المنتفخة، والبومبادور، والبودل التي كانت رائجة في العقود السابقة بقصات الشعر المستعارة، والأفرو، والشعر المنتفخ الكلاسيكي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تسريحة شعر
إقرأ أيضاً:
تساقط الشعر بعد الولادة: الأسباب والحلول
أميرة خالد
تعاني العديد من الأمهات الجدد من مشكلة تساقط الشعر بعد الولادة، وهي ظاهرة طبيعية تحدث نتيجة التغيرات الهرمونية التي يمر بها الجسم خلال تلك المرحلة.
ورغم أن هذا التساقط قد يكون مقلقًا للبعض، فإنه مؤقت، وعادة ما يعود الشعر إلى طبيعته خلال 6 إلى 12 شهرًا بعد الولادة.
ووفقًا للخبراء، فإن السبب الرئيسي وراء تساقط الشعر بعد الولادة هو انخفاض مستويات هرمون الإستروجين بعد أن كانت مرتفعة خلال الحمل، مما يؤدي إلى دخول نسبة كبيرة من الشعر في مرحلة التساقط دفعة واحدة.
وهناك عوامل أخرى قد تزيد من حدة المشكلة، منها:الإجهاد الجسدي والعاطفي الذي تتعرض له الأم أثناء الولادة، ونقص التغذية، خاصة لدى الأمهات المرضعات، حيث يمنح الجسم الأولوية لتغذية الطفل، والعوامل الوراثية، فبعض النساء أكثر عرضة لتغيرات كبيرة في كثافة الشعر، واضطرابات الغدة الدرقية، والتي قد تسبب خللًا في دورة نمو الشعر.
وعادةً ما يبدأ تساقط الشعر بعد نحو ثلاثة أشهر من الولادة، ويتزامن ذلك مع عودة مستويات الهرمونات إلى طبيعتها، وتختلف مدة استمرار التساقط من امرأة لأخرى، لكنه غالبًا ما ينتهي خلال عام واحد مع استقرار الجسم.
ورغم أن تساقط الشعر بعد الولادة يعد مرحلة طبيعية، إلا أن هناك بعض الخطوات التي قد تساعد في تقليل حدته ودعم صحة الشعر، ومنها:اتباع نظام غذائي متوازن يحتوي على الفيتامينات والمعادن الضرورية، مثل الحديد والزنك، واستخدام شامبو وبلسم لطيفين لتقليل التقصف وتعزيز صحة الشعر.
وكذلك تدليك فروة الرأس بزيوت طبيعية، مثل زيت جوز الهند أو زيت الأرجان، لتحفيز الدورة الدموية، وتجنب التصفيف المفرط واستخدام أدوات التصفيف الحرارية، لأن الشعر يكون أكثر حساسية في هذه الفترة.