تسريحات شعر نساء الستينات..بين الساحرة والمجنونة
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
كانت ستينيات القرن العشرين جامحة، وشهدت أزياء وتسريحات وأساليب تجميل وماكياج فريدة، وتزامنت مع حركات الحرية والتغيير والحقوق المتساوية، وإعادة كتابة المعايير الراسخة.
وكان لشعر النساء نصيب بارز، من ضمن مخاض التغيير في تلك الفترة، وأصبحت قصات الشهر وتسريحاته من رموز التغيير، واعتبرت أكثر جرأة، وكان للشعر المستعار تقدير خاص، وفيما يلي بعض تسريحات نسائية من الستينات، تتباين بين الساحر منها والأكثر جنوناً، في استبدال واضح لقصات الشعر المنتفخة، والبومبادور، والبودل التي كانت رائجة في العقود السابقة بقصات الشعر المستعارة، والأفرو، والشعر المنتفخ الكلاسيكي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تسريحة شعر
إقرأ أيضاً:
العكاري: مشاريع ما قبل فبراير كانت موزعة بعدالة ويجب إحياؤها
ليبيا – علّق عضو لجنة تعديل سعر الصرف مصباح العكاري على النقاشات المتعلقة بعدالة توزيع الثروة، وإعمار البلاد، وتقليص الفجوة السكانية، متسائلًا: “هل يدرك المسؤولون في البلاد أن ما قبل فبراير كان هناك مشروع تنموي ضخم جدًا موزع بعدالة على كامل التراب الليبي؟”
دعوة لاستكمال المشاريع التنموية السابقة
العكاري طالب، في منشور عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك“، بضرورة استكمال المشاريع التنموية السابقة وعدم الانخراط في مشروعات جديدة قبل الانتهاء منها. وأكد على أهمية إعطاء الأولوية لهذه المشاريع لتعزيز التنمية والاستقرار.
استبدال الشركات غير الراغبة في العودة
وأضاف العكاري: “أي شركة لا ترغب في العودة لاستكمال مشاريعها يتم استبدالها، لتنطلق مرحلة بناء ضخمة في البلاد تؤدي إلى تحقيق الاستقرار وتوفير السكن والمرافق الحيوية.”
جلسة وطنية لبحث تمويل المشاريع
وأشار العكاري إلى توفر مصادر تمويل المشاريع التنموية، مشددًا على أن الأمر يحتاج فقط إلى جلسة تجمع أبناء الوطن المخلصين للاستماع إلى آرائهم وخططهم، من أجل تحقيق التنمية المستدامة في ليبيا.