نهاد أبو القمصان توضح أهم التعديلات في قانون الحضانة الجديد
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
أوضحت النائبة نهاد أبو القمصان، عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، أهم التعديلات الجديدة على قانون الأحوال الشخصية، ولا سيما تلك المتعلقة بحضانة الأطفال.
وأكدت "أبو القمصان"، خلال فيديو عبر منصة "تيك توك"، أن التعديلات الجديدة لم تغير من حق الأم في حضانة أطفالها، وأنها لا تزال تحظى بالأولوية في هذا الشأن.
وشددت النائبة على أن هدف التعديلات هو تحقيق التوازن بين حقوق الأب والأم، وضمان مصلحة الطفل في المقام الأول.
وأشارت إلى أن القانون الجديد يفرض على الأب مسؤولية أكبر تجاه أطفاله في حالة حصوله على حضانتهم، وذلك من خلال توفير الرعاية اللازمة لهم ومتابعة شؤونهم التعليمية والصحية.
وأوضحت عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، أن بعض النساء قد أساء فهم التعديلات الجديدة، واعتقدن أنها تقلل من حقوقهن، داعية إلى قراءة القانون جيدًا والاطلاع على تفاصيل التعديلات قبل إطلاق الأحكام.
@nehadabolkomsan
هل قانون الحضانة الجديد هيخبي ترتيب الأب بعد الأم مباشرة؟ وكدة الام مش من حقها تتجوز؟ #حكايات_نهاد #نهاد_ابوالقمصان #اسأل_نهاد #fy
♬ original sound - Nehad Abolkomsan نهاد أبو القمصان المجلس القومى لحقوق الإنسان قانون الحضانة الجديد تعديلات قانون الحضانة الجديدتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى: أمطار وشبورة مائية.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الثلاثاء بدرجات الحرارة الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
نهاد أبو القمصان توضح أهم التعديلات في قانون الحضانة الجديد
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
28 19 الرطوبة: 37% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك ", "image": {"@type":"ImageObject","url":"https://media.gemini.media/img/Thumb/2022/9/2/2022_9_2_22_59_21_431.jpg"}, "datePublished" : "11/4/2024 10:35:54 PM", "dateModified" : "11/4/2024 10:35:54 PM" }المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مهرجان الجونة السينمائي الانتخابات الرئاسية الأمريكية ثلاثي الزمالك أسعار البنزين سعر الدولار أسعار الذهب الطقس حسن يوسف الهجوم الإيراني يحيى السنوار طوفان الأقصى الدوري الإنجليزي التصالح في مخالفات البناء فانتازي نهاد أبو القمصان المجلس القومى لحقوق الإنسان قانون الحضانة الجديد قراءة المزید أخبار مصر أخبار مهرجان الجونة نهاد أبو القمصان صور وفیدیوهات منذ 1 ساعة
إقرأ أيضاً:
ما مشاريع القوانين المعادية لفلسطين في الكونغرس الجديد؟
تحدثت رئيسة مؤسسة "سلام الشرق الأوسط" لارا فريدمان عن أبرز مشاريع القوانين المؤيدة لـ"إسرائيل"، التي يجب مراقبتها خلال الدورة البرلمانية الحالية في الكونغرس الأمريكي الذي يسيطر عليه الحزب الجمهوري.
وقال موقع "موندويس" الذي نشر الحوار مع فريدمان: إن "السنوات الأخيرة شهدت زيادة في عدد تشريعات الكونغرس المؤدية لـ"إسرائيل"، وهي الجهود التي تعززت منذ بدء العدوان على غزة السنة الماضية".
وأضاف الموقع أنه من المنتظر أن تتكثف هذه الجهود مع سيطرة الحزب الجمهوري على الرئاسة والكونغرس، رغم أن بعض هذه المشاريع بدأت في عهد بايدن ولقيت دعمًا من الحزبين.
قرارات ترامب
بسؤالها عما لفت انتباهها في قرارات الرئيس ترامب حتى الآن، أكدت لارا فريدمان أن الإدارة الحالية تبدو مستعدة هذه المرة لتنفيذ السياسات بسرعة وفي جميع الاتجاهات، رغم أن البعض كان يعتقد أن ذلك غير ممكن.
وأشارت إلى أن مرسوم مكافحة معاداة السامية في فترة ترامب الأولى استغرق وقتًا طويلاً لإقراره، ولم يقم بايدن بإلغائه. وعند عودته إلى السلطة، أصدر في ظرف وجيز مرسومين ضد معاداة السامية، الأول استهدف المحكمة الجنائية الدولية، والثاني الطلاب المتظاهرين في الجامعات الأمريكية دعما لغزة.
وأضافت: "كما رأينا خلال فترة ولاية ترامب الأولى، هناك الكثير من الجدل حول بعض أوامره التنفيذية، ولكن القرارات المتعلقة بـ"إسرائيل" وفلسطين لا تلقى الكثير من المعارضة من المشرعين الديمقراطيين. هناك إجماع من الحزبين إلى حد كبير على استهداف الطلاب الذين ينتقدون "إسرائيل"، وفرض عقوبات بعيدة المدى تقوض عمل المحكمة الجنائية الدولية، دفاعاً عن إسرائيل".
قانون مكافحة معاداة السامية
حول قانون مكافحة معاداة السامية الذي تم إعادة تقديمه في مجلس النواب والشيوخ، أوضحت لارا فريدمان أنه تم تقديمه في الأصل سنة 2016، ومنذ ذلك الحين تم تداوله أكثر من مرة في الكونغرس.
ويهدف القانون إلى اعتماد تعريف معاداة السامية الذي يتبناه التحالف الدولي لإحياء ذكرى الهولوكوست، بما في ذلك من خلط بين انتقاد "إسرائيل" ومعاداة السامية.
ويُطلق على هذا القانون "التوعية بمعاداة السامية"، لكنه ليس متعلقًا بزيادة الوعي حول معاداة السامية -حسب رأي لارا فريدمان-، بل يتعلق بحظر حرية التعبير في الحرم الجامعي، والمشرعون الذين يدعمون هذا القانون واضحون جدًا بشأن هذا الهدف.
وتابعت أن القانون تم تمريره في مجلس النواب في الربيع الماضي لكن لم يتم إقراره، ثم جاءت الحملة الإعلامية الضخمة في حزيران/ يونيو الماضي، في محاولة للضغط على السيناتور الديمقراطي عن ولاية نيويورك تشاك شومر لتمريره في مجلس الشيوخ.
وأشارت لارا فريدمان إلى أن القانون بعد تمريره في مجلس النواب واجه معارضة مفاجئة من الجناح اليميني. حتى ذلك الحين، كان الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية ونشطاء مؤيدون للقضية الفلسطينية هم من يعترض على القانون، وبعد ذلك بدأت أصوات مؤيدة لـ"إسرائيل" مثل باتيا أونغار سارغون وبيل أكمان يهاجمونه على أساس التعديل الأول.
وذكرت لارا أن الديمقراطي تشاك شومر شومر أصبح الآن مشتركا في رعاية مشروع القانون، لكنه يحاول ربطه بقانون الدفاع الوطني، إلا أن الجمهوري مايك جونسون يعارض ذلك ويريد إجبار الديمقراطيين على التصويت عليه مباشرة، بهدف إحراج الحزب الديمقراطي أمام الرأي العام المؤيد لـ"إسرائيل".
واعتبرت أن التصويت على هذا القانون سيكون بمثابة تأكيد من الكونغرس على أن معاداة السامية تعني انتقاد "إسرائيل" والتظاهر دعما لحق الفلسطينيين في الحياة.
وأكدت لارا فريدمان أن مشروع قانون كولومبيا، الذي قدمه النائبان ريتشي توريس ومايك لولر السنة الماضية وأُعيد تقديمه الأسبوع الماضي، يُعتبر مكملًا لقانون "التوعية بمعاداة السامية"، موضحة أنه يعزز تطبيق القانون الأول من خلال تعيين "مراقبين فيدراليين لمعاداة السامية" في مؤسسات التعليم العالي، ومحاسبتها وفقًا لتعريف التحالف الدولي لإحياء ذكرى الهولوكوست.
وحسب رأيها، فإن التشريعين يشكلان معا إطارا سياسيا وتنفيذيا، ويجب أن ينتبه الرأي العام إلى أنهما يحظيان بدعم الحزبين الجمهوري والديمقراطي.
قانون مناهضة مقاطعة "إسرائيل"
سأل الموقع لارا فريدمان حول تأثير قانون مناهضة مقاطعة "إسرائيل"، الذي أعيد تقديمه مؤخرًا، وكيف يختلف عن قوانين مكافحة المقاطعة الأخرى التي تم اعتمادها على مستوى الولايات.
وقد أجابت بأن هذا القانون الفيدرالي مختلف تمامًا عن قوانين الولايات التي تعمل على الحد من مقاطعة "إسرائيل" من خلال إجراءات تتعلق بالعقود والاتفاقيات التجارية والاستثمارات، وليس من خلال حظر حرية التعبير.
أما قانون مكافحة مقاطعة "إسرائيل" المطروح في الكونغرس، والذي يُطلق عليها حاليا قانون مكافحة مقاطعة المنظمات الحكومية الدولية، فيقوم على مبدأ مختلف تمامًا، حسب تعبيرها.
وأوضحت أن هذا التشريع يستند إلى قانون لمكافحة المقاطعة يعود تاريخه إلى عقود مضت، وكان يتعلق بالأساس بمقاطعة جامعة الدول العربية للاحتلال، ولا ينص هذا القانون على عدم قانونية مقاطعة "إسرائيل"، بل ينص على عدم قانونية الانخراط في مقاطعتها بناءً على طلب حكومة أجنبية.
والمنطق وراء ذلك القانون هو عدم السماح لدول أجنبية بتحويل الشعب الأمريكي إلى سلاح في حربها ضد "إسرائيل" باستخدام المقاطعة التجارية القسرية. وينص القانون الأمريكي المناهض للمقاطعة على ضرورة إبلاغ الحكومة الأمريكية في مثل هذه الحالة.
وأضافت فريدمان أن ما يحاول قانون مناهضة مقاطعة الاحتلال فعله الآن هو تطبيق نفس الأمر على سياسة الاتحاد الأوروبي في التمييز بين أراضي المحتلة عام 1948 والمستوطنات الإسرائيلية غير القانونية، وعلى قاعدة بيانات الأمم المتحدة بشأن الشركات التي تمارس الأعمال التجارية في المستوطنات.
ورغم أن سياسة الاتحاد الأوروبي وقاعدة بيانات الأمم المتحدة لا تتضمن أي إجراءات قسرية على الإطلاق، بل تقدم فقط قاعدة بيانات عن الشركات الداعمة للمستوطنات، فإن مشروع القانون الجديد ينص على أن الامتثال للمقاطعة الأوروبية أو قاعدة بيانات الأمم المتحدة هو انتهاك للقانون الأمريكي لمكافحة المقاطعة، وقد يعرض المخالفين للسجن والغرامات المالية، وفقا لفريدمان.
قوانين أخرى مناهضة لفلسطين
وإجابة عن سؤال آخر حول مشاريع القوانين الأخرى التي يجب متابعتها في ظل سيطرة الجمهوريين على مجلسي النواب والشيوخ، أوضحت لارا أن التشريع الذي استحوذ على الاهتمام في نهاية الدورة الماضية ويستحق المتابعة هو المتعلق بالمنظمات غير الحكومية والدعم المزعوم للإرهاب، والذي من شأنه أن ينقل عملية تحديد الأطراف الداعمة للإرهاب من وزارة العدل إلى وزير الخزانة.
وأضافت أن هناك مشروع قانون آخر تم تقديمه مؤخرًا في مجلس الشيوخ حول وضع المنظمات التي تعمل مع المهاجرين غير الشرعيين، مما يوضح أن فكرة استخدام وزارة الخزانة كسلاح ضد المنظمات غير الربحية هي فكرة تسيطر على الكونغرس.
كما أكدت أنه تم إصدار تشريعين يستهدفان السلطة الفلسطينية، حيث طُرح مشروع قانون في مجلس الشيوخ الأسبوع الماضي يوسع نطاق الهجوم الذي شنه على المحكمة الجنائية الدولية، ليشمل السلطة الفلسطينية باعتبار أنها تتعاون مع المحكمة.
ويتعلق مشروع قانون آخر بمدفوعات السلطة الفلسطينية للأسرى، حيث تدّعي الجماعات اليمينية المؤيدة لـ"إسرائيل" إنها مجرد "مدفوعات دعم الإرهاب"، ويمكن لهذا التشريع أن يمضي قدمًا بسهولة كبيرة، حسب رأي لارا فريدمان.
وتتوقع رئيسة مؤسسة "سلام الشرق الأوسط" أن يكون هناك مشاريع قوانين أخرى تستهدف الجامعات الأمريكية، حيث يمكن للمتشددين من الحزب الجمهوري أن يقنعوا الديمقراطيين بأن النظام التعليمي في حالة من الفوضى بسبب مظاهرات الطلاب المؤيدين للقضية الفلسطينية.